تتلمذت على يدي استاذي البطري عقب انضمامه لفريق التحدي فريق جريدة الصحافة إبان ربانها الأستاذ عادل الباز واستفدت كثيرا من ملاحظاته في عملي التحريري طوال فترة تواجدي بالصحافة الغالية على قلوبنا جميعاً. ..وكثيرا ما امدني بمعلومات عن الأحداث في الدوائر التي كنت مكلفة بتغطيها وهي الدوائر الخدمية ونلت بسببها اخبارا متميزة .وكان يشجعني ويقول دي اهم دوائر لانها تمس المواطن من تعليم..صحة. .كهرباء…مياه وغيرها. ولا انسى له وقفته مع كل برنامج ونشاط ننفذه بصالة التحرير بالمؤازرة والتشجيع وكذلك بالدعم المالي ( كنا لمن تنقص القروش اول من نلجأ إليه البطري نستلف منه مايغطي تكاليف النشاط ويفيض وعمره ما رفض لينا طلب وعمره ماسأل متين ح ترجعوا لي قروشي) كان متعاونا لاقصى حدود التعاون بساما ضاحكا …ربنا يرحمك ويجعل في أعالي الجنان مستقرك….(إنا لله وإنا إليه راجعون). …واحر التعازي لاهلي في جريدتي الاثيرة الصحافة