يستحق الشعب السوداني «الفضل» مساحات واسعة في موسوعة غينيس للارقام القياسية والزول السوداني قد سوا السبعة وزمتا وفات الكبار والقدرو في الاقوال والافعال وقلب الهوبة عديل واتي بما لم تستطعه الأوائل ونال قصب السبق والانفراد لكن الدنيا ضيقة ساكت بس. صديقنا محمد رجب رصد مجموعة من الغرائب السودانية واضفنا لها في ونسة عجائب وسكتنا عن حاجات تانية حامياني. نحن اول شعب يستخدم شجر التبلدي كصهريج لحفظ المياه و المشلعيب ونقاط الزير كثلاجة للماء والخضر وحجارة البطاريات واستخدمنا الربيت كوجبة غذائية والزبالة كاسمنت للبياض جوه وبره البيت والرماد او الهبوت للنقاشة وحرق اطارات العربات بالنار واستخدم اللستك الخارجي في صناعة احذية تموت تخلي حتي تلقاه وربط السلوك الداخلية في المسامير للطش البيت بالاسمنت وخرم علب الصلصة القيمة بالمسامير ووضعها في السبيل لشراب المياه وحفظها من السرقة واستخدم مرقة الدجاج في غسيل الملابس وازالة البقع الموجودة في الاقمشة ووضع الملابس تحت المخدة ونام فيها في حالة عدم وجود مكوة واستخدم بيت العنكبوت والريحة والرماد في ايقاف النزيف والودك لقفل شقوق الارجل في موسم الشتاء واستخدم الامواس كبرايات لاقلام الرصاص واستخدم الكربونات كمذيب للاكل وعمل بيها ملاح الخدرة المفروكة واول من صنع ملاح الويكة والكول وام شعيفة وام جنقر ومشكوكة والبربور وام رقيقة وحاجات لم تخطر على بال اى مخلوق فى القرن العشرين وعمل كمان من اسكراتشات شركات الاتصالات قرقريبة لعواسة الكسرة واستخدم اخيرا المورنقا كمنشط عام وبديل للفياجرا .