أعلنت انجمينا أن كل الاستعدادات اتخذت لضبط الوضع الأمني في شرق تشاد بعد رحيل قوات الأممالمتحدة بحلول نهاية العام. ورفض المتحدث باسم الحكومة، يونس قضاء الله، المخاوف التي أثارها إعلان رحيل بعثة الأممالمتحدة عن تشاد وأفريقيا الوسطى، وقال إن أمن اللاجئين والنازحين والمنظمات الإنسانية سيكون من مسؤولية الوحدات الأمنية المدمجة، علماً بأن هذه الوحدات مؤلفة من أفراد الشرطة الذين دربتهم الأممالمتحدة لحراسة مخيمات اللاجئين.