اقترح مساعد رئيس الجمهورية العقيد عبد الرحمن الصادق المهدي، أن تضم القمة المتوقع أن تجمع الرئيس عمر البشير، مع نظيره سلفاكير ميارديت، رئيس دولة الجنوب، قيادات الأحزاب السياسية بالدولتين، بغية إغلاق باب الأجندة الخارجية، واتهم تيارات – لم يسمها- تقودها فئات تعمل على إدخال الأجندات الخارجية وتأجيج الفتن وإحداث تداعيات سالبة بين دولتي الشمال