برأت محكمة الطفل بحري خفير مدرسة الحلفايا من تهمة الاغتصاب التي وجهت له. وقالت المحكمة فى حيثيات قرارها إن هنالك تناقض في أقوال الطفلة بجانب أن والدتها تقدمت بالبلاغ بعد يومين من وقوع الحادثة وأن البلاغ تم فتحه بأورنيك (8ج) ولم تؤخذ عينات من السائل المنوي من مهبل الطفلة لمطابقتها مع عينات المتهم مما قاد لضعف البينات. وتعود تفاصيل الواقعة إلى بلاغ تقدمت به والدة الطفلة اتهمت فيه خفير المدرسة باغتصاب طفلتها البالغة (7أعوام) والتي تدرس بالصف الأول بالمدرسة ليتم اتخاذ إجراءات وتقديمه للمحاكمة.