وبعد عشرة أيام من خروجي «الطوعي» أرسل لي ورقة الطلاق مع شقيق صديقته الخائنة التي أصبحت زوجته ومطلقته ثم أخيراً لا أدري نوعية علاقتهم.. المهم إستلمت ورقتي وأصبحت «حرة نفسي» وإنطوت هذه الصفحة الكئيبة من حياتي.. ولكنني غير أسفة على تجربتي السابقة والعترة بتصلّح المشي'، على الرغم من أن مشيتي حلوة حلاة شديدة. غدًا نلتقي مع حبّي وتقديري للجميع .. وأمنياتي للذيّن تضايقوا من نشري «قصة حياتي».. لعلها تكون عظة وعبرة لبنات جنسي. هندويا