[email protected] 0912364904 راسلني الكثير من القراء، حول «المقالات الاجتماعية وأزمة الرجل والمراة». ٭٭٭ بعض الرجال، من الذين علقوا يعترفون بأن الزوج السوداني«مستبد وديكتاتور».. وأنه يتبع المنهج الفرعوني «ما أريكم إلا ما أرى».. ٭٭٭ أما الجنس الاَخر، فإن بعضهن يعترف بأن المرأة السودانية «كلاسسيكية» لا تعمل للتطور وتميل ل«المعاش» دون أن تراعي «رغبة الطرف الاَخر» في أن ينعم بحياة زوجية«كاملة». ٭٭٭ هناك اتفاق كامل بين طرفي الرحي، من الذين،واللواتي بعثوا برسائل أن نتائج الأزمة «التاريخية» بين الرجل والمرأة مستفحلة..فالقدماء يصرون على«ما نشأوا» عليه.. وأن المجتمع «وهو تقليدي في تفكيره الأعم» يناصر«الذهنية الذكورية»..!. ٭٭٭ على أن الأخطر في رسائل القراء الأعزاء أن جيل اليوم يواجه أزمة اجتماعية خطيرة جداً مابين العزوف عن الزواج من ناحية.. وفشل تجارب الزواج لدي البعض من ناحيةأ أُخرى. ٭٭٭ رسالة طريفة وصلتني من قارئ «محبط ويائس» حيث قال: لماذا لا نوقف الارتباط بين الرجل والمرأة احتجاجا على نمط المجتمع السوداني الجائر..؟!. ٭٭٭ القارئ دا، عاوز يجيب لينا «هوا» مع هيئة علماء السودان.. وجماعة أنصار السنة المحمدية..!. ٭٭٭ وكلهم قاعدين «على الهبشة»..!.