من المتوقع أن يتسلم عدد من الصحفيين بالقضارف قرارات صادرة من المكتب القيادي للمؤتمر الوطني بالولاية تمت إجازتها من مجلس وزراء الحكومة تمنع الصحفيين العاملين في الخدمة المدنية من مزاولة عملهم في العمل الإداري بالدولة. الصحفيين اعتبروا قرارات الحكومة غير مستندة على قانون وإنها صدرت من اشخاص تعرضوا في الفترة الأخيرة لانتقادات حادة من جانب الصحفيين بسبب ادائهم الحزبي والسياسي، وسخر عدد من الصحفيين بولاية القضارف من القرار وقالوا إنه لا يعنيهم البتة. الشهادة السودانية لأول مرة يتأخر إعلان نتيجة الشهادة السودانية مع ترقب الأسر وانتظارهم وتضارب الأخبار حول موعد إعلانها، عيون الوطن علمت أن اعمال الكنترول لازالت تتواصل وأن النتيجة ستكون هذا العام افضل من العام السابق مع وجود بعض المفارقات في النجاح في عدد من المواد بين الولايات الطرفية والمركز.. وأن مادة الكيمياء والعربي هما المادتان اللتان حازتا على اكبر قدر من المعا لجة ، التوقعات تشير إلى أن يوم الجمعة القادم سيكون مضروباً لإعلان النتيجة. رائحة الفشل وزير ولائي سابق ومسؤول عن منشأة حكومية يتبع لوزارة محا صصات .. سبع سنوات من الدعم المتواصل والفشل ا لمتواصل إذ فشل في إدارة منشأته إلى بر الأمان، حاول أن يداري ذلك مع الإعلانات مدفوعة القيمة إلا أن رائحة الفشل فاحت واخترقت مطبخ صناع القرار.. وسوف تتم الإطاحة به قريباً جداً. ليس كله باطل مسؤول يدير إدارة عمارتين تقعان شرق سوق شهير بمحلية شهيرة ويمتلك مزرعة بولاية شمالية تحمل اسم فنان راحل وشهير يصرف نثريات المأمورية وتوابعها ويتجه نحو الولاية ولكنه في الواقع يتابع امور مزرعته. وعلمت «عيون الوطن» أن نفس المسؤول يخطب في المصلين بضاحية شهيرة تحمل اسم مدينة سعودية حاثاً المصلين بعدم أكل اموال الناس بالباطل.. احد خبثاء المدينة قال: «اكل المال العام ليس كله باطلاً» فرد اخر بل بطل. مفقودات شيماء بطرف الزومة الزميل ابوبكر الزومة عثر بجوار الميناء البري على محفظة بها بطاقة جامعية واوراق ومبلغ من المال باسم شيماء محمد ميرغني وطلب من صاحبتها الاتصال به عبر صحيفة الوطن» لاستلام محفظتها .. الزومة اشتهر بأنه يتجول ر اجلاً أو عبر المواصلات رغم أنه يمتلك عربة كرولا موديل 83 وقال: إن القيادة في شوارع الخرطوم تقطع نفس الزول وتزيد الضغط والسكري. اضبط الرقابة وصلت بعد أن نشرت عيون الوطن فضيحة مبلغ ال100 الف يورو المختفية والرعب الذي ساد قيادات المجلس المذكور، رصدت عيون الوطن وهي تراقب 3 سيارات تحمل لوحات دبلوماسية ترابط داخل المجلس، وأشارت مصادر إلى أنها تتبع للدولة الأوربية الداعمة والتي تريد أن تعرف أين ذهبت اموالها، وقبل أن تغادر العيون مبنى المجلس شاهدت تيم رقابي يدخل ولما استفسرت علمت أن الهدف من زيارة التيم الرقابي هو الوقوف على اداء المجلس عامة وقصة ال100 الف يور وخاصة.. امسكوا الخشب.. القصة اصبحت ساخنة جداً.