حكمت جنايات النصر بعقوبة السجن عام وغرامة مليون جنيه والسجن عام لمدانين نهبوا مبالغ مالية واسكراتشات من موظفة تتبع لإحدى شركات الاتصالات، وحسب الافادات التي دونها في مواجهتهم بأن المتهمين خطفوا الحقيبة التي كانت بها المسروقات التي قدرت بحوالي«25» ألف جنيه، وقاموا بتسليمها إلى طفل للقيام ببيعها ، شرطة المباحث أجرت التحريات اللازمة وألقت القبض على متهمين آخرين في البلاغ، ودون في مواجهتهم عدة بلاغات السرقة 174 والمادة 181 استلام مال مسروق والمادة 121 الاشتراك الجنائي، وشطب في مواجهة المتهمين وإدانة اثنين. -- التعويض لشاب فقد أربعة من أسنانه في مشاجرة الكلاكلة: مياه النيل طالبت محكمة جنايات الكلاكلة من شاب قام بكسر أربعة من أسنان الشاكي في مشاجرة بدفع 6 ألف جنيه، والتعويض بمبلغ 130 للشاكي، وحسب الحيثيات بأن علاقة صداقة جمعت بينهم وخلافا نشب بينهم مما أدى المتهم إلى تسديد بونية أفقدت أربعة من أسنانه، حرر بعدها أورنيك 8 جنائي للمستشفى الذي أكدت نتائج الفحص فقدانه لأسنانه. -- بعد أن حملت منه سفاحا شاهد للمحكمة شاهدت الفتاة برفقة المتهم الخرطوم:مياه النيل عقدت جنايات النصر أول جلساتها في القضية التي دون بلاغها في مواجهة فتاة وشاب جمعت بينهما علاقة عاطفية، مما اسفر عن حمل الفتاة منه سفاحا حيث انكر علاقته بالطفل وأفاد أنه لايخصه، واحضر الشاهد الصور التي جمعت بينهما وأفاد محامي الدفاع بأنها مدبلجة، وقد أكد الشاهد مشاهدته للفتاة مع المتهم وسبق أن أخبره بأنه سوف يحضر برفقتها الا أنه رفض له حضوره إلى منزله، وأضاف بأنه شاهدهما يتناولان وجبة سويا داخل إحدى المنازل. هذا وقد حددت المحكمة جلسة أخرى لسماع أقوال بقية الشهود. -- بتهمة الثراء الحرام وتبديد المال العام بدء محاكمة وزير الارشاد والأوقاف الأسبق وآخرين الخرطوم:أم سعدية عقدت محكمة جنايات الخرطوم شمال برئاسة القاضي عادل موسى أولى جلساتها للنظر في قضية وزارة الارشاد، المتهمين فيها وزير الارشاد والأوقاف الأسبق وآخرين، ويواجه المتهمين تهمة الثراء الحرام ومخالفة الاجراءات المالية والمحاسبية. واستمعت المحكمة في جلساتها لأقوال المتحري المساعد شرطة سيف الدين البلولة عجبنا من نيابة التحقيق الجنائي والذي أفاد أنه استلم اجراءات البلاغات الأولية الشاكي فيه وزارة الارشاد المشكو ضده الطيب مختار أمين عام الأوقاف وآخرين وذلك بموجب تقرير من المراجع العام حول تبديد مبلغ 633 اأف ريال سعودي وأفاد المتحري أنه بتاريخ 12/12/2011م تم القبض على المتهم الأول الذي أفاد أنه تم تكليفه من رئاسة الجمهورية بواسطة الوزير الأسبق أزهري التجاني الذي أبرم معه عقد للعمل كأمين عام للأوقاف براتب شهري وقدره 20 ألف جنيه سوداني وذكر أنه وبعد إبرام العقد لم يأخذ مرتب لمدة ثلاث سنوات ، وأنه كان يقوم بأخذ سلفيات من المرتب. وأضاف أن المرتب يشمل تذاكر سفر، وإيجار عربة، وبتلاوة أقوال المتهم من يومية التحري أقر بها، وتلى المتحري أقوال المتهم الثاني أزهري التجاني من يومية التحري والتي أفاد فيها بأن العقد الذي أبرمه مع المتهم الأول خاص بينهم الاثنين، وأن وزارة المالية ليست لديها علاقة به وأن العقد خاص بالأوقاف وأنه راضي عن ما قدمه المتهم الأول من عمل وذكر أن هيئة الأوقاف لديها لوائح خاصة بالعمل، ومنها قيمة العقد 20 ألف جنيه سوداني أو ما يعادلها بالسعودية وأقر المتهم بأقواله وتم مناقشة المتحري بواسطة ممثلي الاتهام والدفاع وحددت المحكمة جلسة أخرى لسماع أقوال اثنين من المتحرين. -- شاهدة تسرد تفاصيل تنفيذ مجزرة مقتل أشقائها على يد نظامي بالرصاص الخرطوم: الوطن أعادت محكمة جنايات الكلاكلة برئاسة القاضي دكتور عماد الدين شمعون سماع متحري وشاهدة الاتهام الأولى في قضية مقتل أشقاء على يد نظامي رمياً بالرصاص بالكلاكلة، وأفاد المتحري بأنه بتاريخ فبراير تم إبلاغهم بالواقعة ونفى أخذ أي بصمات على السلاح المعروض لمعرفة ما إذا كان هناك عراك بين المجني عليهما والمتهم، ولم يجزم المتحري بوجود بصمة للمجني عليهما، كما نفى عدم عرض المتهم إلي أن فحوصات طبية تثبت ما إذا كان المتهم قد تعرض لضربة في الرأس، كما جاءت في التحريات وعدم تحرير أي أورنيك«8» له، ونفى جزمه إذا كان المتهم يجلس أم لا فيما ذهبت شاهدة الاتهام الاولى التي قد شاهدت تنفيذ ارتكاب المجزرة، وهي شقيقة المجني عليهما بعد مشاهدتها المتهم وهو يصوب السلاح في اتجاه شقيقها، الا أنها قد أكدت بأنها شاهدت المتهم لحظة إطلاقه عدد من الرصاص في اتجاه شقيقيها الذين كانا يغطان في نوم، وأضافت بأنه عقب خروج المتهم وجدت شقيقها ملقاة على الأرض ومصابة بمنطقة الرأس، وزادت على تفاصيلها أنها كانت نائمة لحظة دخول المتهم للمنزل واستيقظت حالة اطلاقه الرصاص، ونفت علمها التام بعدم سماعها بشقيقها المجني عليه يقول : «جاي تكتلنا بسلاحك» ولم تشاهد أي عراك دار بينهما وأوضحت بأن المتهم «حمّر لي» وقام باطلاق طلقة في السقف، وخرج بعدها، فيما جاءت افادات شاهد آخر وهو نظامي والمسؤول للجهة التي يعمل بها النظامي بأنه في يوم الحادثة تم توكيل المتهم لسد الخدمة بعد ظروف طارئة لزميله وأن الخدمة فردية، وأكد بأن السلاح المعروضات هي عهدة لايتم وضعه في أي مكان، موضحا بصريح العبارة «أي مكان ماشي يشيل السلاح».. موضحا بأن هنالك حالات يخرج فيها الرصاص في حالة النظافة، وفي حالة العراك وليس بالضروري الضغط على الزناد ونفى عدم وجوده في لحظة الحادثة، واخطر بالتلفون وعلى اثرها قاموا باتخاذ الاجراءات اللازمة ، وتم تسليم المتهم الى شرطة الكلاكلة بعد أن قام بتسليم نفسه إلى الوحدة التي تتبع له إلى ذلك طعن ممثل الدفاع الأستاذ محمد الفاتح بيرم في شهادة الشاهدة لما فيه للولاء والمصلحة وأن بعض أقوالها جاءت متضاربة. -- مشاجرة بين مجموعة شباب داخل منزل الخرطوم:الوطن كشف شرطي لدى مثوله أمام قاضي جنايات النصر تفاصيل مشاجرة وقعت بين مجموعة شباب داخل منزل مناسبة، حيث أفاد بأنه قام بحجز المتشاجرين وأودع المتهمين بالحراسة، وأفاد بأنهم كانوا مخمورين وقد أكد المتهم بأن الشاكي اخرج سونكي وحاول طعنه بها؛ مما دفعه لاستخدام حق الدفاع الشرعي. -- السجن لمتهم قام بتحرير شيك طائر (مرتد) الخرطوم : الوطن ألزمت جنايات الكلاكلة برئاسة دكتور عماد الدين شمعون متهماً بدفع قيمة شيك قام بتحريره للشاكي بقيمة (83) الف جنيه دفع غرامة (100) جنيه وبعدمه السجن شهراً وحسب التفاصيل أن أن المتهم حرر شيكاً للشاكي بمبلغ مالي وعند تقدمه للصرف في البنك إتضح بانه مرتد ليقوم بتدوين بلاغ في مواجهته لمخالفة القانون. -- الاستئناف يُدين ثلاثة متهمات بالسرقة الخرطوم:مياه النيل أمرت محكمة الاسئتناف بإعادة محاكمة ثلاثة متهمات «أم وابنتها بمحاكمهتم تحت المادة 174 السرقة من القانون الجنائي، بعد أن فصلت فيه محكمة العمد بالكلاكلة تحت المادة 183 التملك الجنائي، وحسب البلاغ المدون من قبل الشاكية أن المتهمات استغلوا غيابها من المنزل وسرقوا امتعتها ومصوغات ذهبية في غيابها وادعوا ملكيتهم لها. -- احتيال على شاب بمبلغ مليون جنيه بعد أيهامه بكسب جائزة الخرطوم : الوطن استجوبت محكمة جنايات النصر المتهم في بلاغ الإحتيال باسم شركات الاتصالات بهدف (جائزة ربحها) وقد أكد أمام القاضي بانه تلقى اتصالاً أخبره الطرف الآخر بانه قد كسب جائزة وعليه إرسال مبلغ (10) جنيهات لتسليمها إلا انه بدأ يكرر مرة أخرى دفع مبالغ إلى أن وصلت ما يقارب المليون وعندما طالبه صاحب الإتصالات بالمبلغ. أفاده بان هنالك جائزة كسبها وسيتسلمها في خلال دقائق إلا انه اكتشف بانه ضحية احتيال ونصب واستمعت المحكمة لأقوال الشاكي الذي أفاد بانه القى القبض على المتهم فوراً عقب معرفته بالواقعة ودون بلاغ في مواجهته. يذكر أن المتهم كان قد تلقى اتصالا من محتال وأخبره بانه يتبع لاحدى شركات الاتصال . وانه قد كسب جائزة وعليه إرسال مبلغ محدد لاكمال إجراءات التسليم حيث قام المتهم بإرسال المبالغ التي وصلت لمليون جنيه من أحد محلات تحويل الرصيد بهدف إستلام الجائزة ودفع المبلغ منها إلا انه تفاجأ بان المتصل وبعد وصول المبلغ للمليون أغلق هاتفه ولم يتم التعرف عليه. وبمطالبة صاحب المحل للمبلغ المذكور عجز المتهم على السداد فدون بلاغ في مواجهته.
