وفي السياق رفضت قوى سياسية ذات خلفيات إسلامية أي تقارب للخرطوم مع وتل أبيب بعد تقارير صحفية تحدثت عن وساطة سيقوم بها الرئيس التشادي بين السودان وإسرائيل.
وقالت حركة "الإصلاح الآن" في بيان إنه أيا كانت صحة التسريبات حول اتصالات تجري أوجرت بين الحكومة (...)