إستأنف موقع التواصل الإجتماعي نشاطه (الإسفيري) من جديد بالسودان، وعادت (اللايكات بعددية أكبر) والشير (بتفاعل كبير)، وطفت للسطح مرة أخرى حادثة (عقاب الفتيات جماهيرياً)، فلازال الشارع السوداني يتذكر قصة (فتاة الفيديو) أو (فتاة اليوتيوب) التي تمت (...)
منتهى الأسف لحال الإقتصاد بالبلاد..ومنتهى الإسفاف من القائمين على أمر المالية والمسؤولية!!
لم يكن الضحك على الدقون حلاً جذرياً في أمر من الأمور يوما ما، ولم تكن الخدع والحيل و(التصبيرات) قوتاً تهضمه (أجوفة الغلابة) المضروبة بسياط أخطاء قادة الإقتصاد (...)