كان أنور، الذي يعيش في مدينة جنوبي فرنسا، يجري مكالمة فيديو مع زوجته المقيمة جنوبي سوريا، عندما أتاه إشعار على هاتفه المحمول.
عرفا فوراً أنها الرسالة التي بقيا ينتظران وصولها من السفارة الفرنسية في بيروت طيلة أشهر.
"بكينا. قلتُ لها ‘افصلي التلفون (...)