أقيم أول مهرجان للسينما المستقلة في 2014 وبرز عدد من السينمائيين السودانيين وأخذ نجمهم في السطوع عقب سقوط البشير (اندبندنت عربية- حسن حامد)
لم يكن الاهتمام بالسينما السودانية حديثاً، حيث أنشئت أول وحدة لإنتاج الأفلام عام 1949، وكان مكتباً عاماً (...)
يبدو أن الثورة السودانية أطاحت نظام حكم قديماً وجاءت بغيره دون أي تغيير في معتقدات المجتمع. هكذا هو لسان حال النخبة السودانية وخصوصاً الحقوقيين، وهم يتابعون حادثتين أثارتا الرأي العام وأعادتا إلى الأذهان انتهاكات حقوق الإنسان وقوانين النظام السابق (...)
"هل يمكن أن نتخلص من وسوسة الشيطان ببخور اللبان؟"، سؤال تضمنه امتحان التربية الإسلامية في أول أيام امتحانات الشهادة الثانوية في السودان، أثار جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبره البعض غريباً وغير منطقي وينشر أفكار مجتمعية متعلقة (...)
في الأشهر الأخيرة لوحظ انحسار النشاط الصناعي في السودان، لأسباب متعلقة بالتضخم الاقتصادي وغيرها من الإشكالات، كارتفاع تكاليف الإنتاج وقلة الطلب ما أدى إلى عزوف المستثمرين، فوفق آخر إحصائية حكومية، يبلغ عدد المصانع نحو ستة آلاف و660 مصنعاً، أغلبها (...)
ظلت قضية عمالة الأطفال في السودان مهملة لسنوات طويلة، خصوصاً مع الأوضاع الاقتصادية المتردية التي تمر بها البلاد. فكلما زاد سوء الوضع الاقتصادي كلما دفعت الأسر أبناءها للخروج والبحث عن عمل. بعض تلك الأعمال تكون شاقة ومرهقة وخطرة على الأطفال الذين (...)
شهد السودان في الفترة الأخيرة مبادرات عدة تهدف إلى تحقيق نتيجة واحدة وهي الوصول بالبلاد إلى بر الأمان، خصوصاً بعد ثورة ديسمبر (كانون الأول) 2018 وسقوط نظام عمر البشير وحدوث انقلابات عسكرية متتالية، وسط غموض في المشهد السياسي السوداني، ما يؤكد عدم (...)
ظل القرن الأفريقي يواجه العديد من الأزمات خصوصاً في الفترة الأخيرة، وظلت الحروب الأهلية في عدد من الدول الأفريقية، إضافة إلى المجاعات ونقص الأغذية والانقلابات العسكرية والفوضى الداخلية تلحق بالقرن الأفريقي.
وشهدت المنطقة في الفترة الأخيرة الماضية (...)
بعد مرور سنة على "اعتصام القيادة العامة للجيش السوداني"، الذي فُض في يونيو (حزيران) 2019، لا يزال مصير مئات المعتصمين الذين سُجل اختفاؤهم منذ ذلك الوقت مجهولاً، وذلك على الرغم من تدوين بلاغات بهذا الشأن، وتشكيل لجان وإطلاق مبادرات هدفها البحث عنهم، (...)
بين كل شارع وآخر في السودان، تقابلك لافتة كبيرة تشير إلى وجود عيادة تجميل بكافة أنواعه، بعد أن كان محصوراً خلال الماضي في تفتيح البشرة وزيادة الوزن وإنقاصه، بمستحضرات يقال إنها طبيعية.
لكن اليوم، تطورت العمليات والجراحات التجميلية، بعضها خطير أودى (...)