(الغيرة) الدافع الأول.!
الخرطوم: وجدان طلحة
تلقت ضربات موجعة..لم يشفع لها في تخفيف الألم تفاصيل تلك الليلة الشتوية..حتى الصباح تعمد إرسال أشعته باكرا قبل أن تضمد جراحها نُحتت فى ذاكرة أطفالها بطريقة لا يمحوها غبار الزمن..لا لشىء سوى أنها مدت يدها (...)