تنشط هذه الايام وسط العامة ذكرى الاستاذ عثمان حسين وتتردد اغنياته هنا وهناك… وكأنها لأول مرة تصل مسامع هذه الشرائح حتى الشبابية ناهيك عن الاجيال السابقة التي تذوقتها والفتها واحبتها. كلما ذكر عثمان حسين وردت ماثلة تلكم التوأمة الفنية الفريدة بينه (...)
هي كارثة وكارثة كبيرة جداً لانها تجارة قبل ان تكون (كيف ومزاج). وللأسف تجارة مربحة جداً، لذا تنشط في كل الاوساط الشبابية للجنسين، ولا ينجو من خطرها حتى الكبار… لكن لخطورتها اذا وصلت مرحلة الادمان لدى الشباب تقتل اهم شريحة مجتمعية ارتبط بها المستقبل، (...)
علاقة قوية ومتينة تجمع بين هاتين المؤسستين العريقتين… الإعلام والشرطة، لدرجة أنه يصعب عليك ايهما بدأ اولاً شأنهما (شأن البيضة والدجاجة). إذن لنقول انهما ولدا معاً دون الخوض في التفاصيل والاجتهاد في من كان الأول، لكن الذي يمكن ان يقال انك لا تستطيع (...)
كنا نمني انفسنا بخريف جميل فيه تسبح الاحلام خيالاً لواقع حقيقي في عاصمة كلها جمال على عهد الفريق الركن مهندس عبد الرحيم محمد حسين خاصة انه وقد اشتهر بالهمة والعزيمة والاصرار على تحقيق المستحيل الذي كان تعجز عنه الغالبية في تحقيقه…..ولا يأتي حديثنا (...)
مهام كبيرة ونشاطات واسعة الانتشار يقوم بها الاخوة في هيئة التوجيه المعنوي برئاسة الشرطة لمنسوبي الشرطة في كل السودان، لرفع الروح المعنوية لدى القوات المنتشرة في كل بقاع الوطن ايماناً منها بدور تماسك القوة معنوياً وروحياً، فكانت الجولات التي ترأسها (...)
الأخ الدكتور حسن التيجاني لكم التحية والتقدير الموضوع ما ورد بعمودكم المتميز (وهج الكلم )بصحيفة (الإنتباهة) عدد (2329) بتاريخ 28 يونيو 2016 اولاً نشكركم لاهتمامكم بامر المخدرات وتناولكم لها عبر قلمكم، وهي بلا شك قضية اصبحت تؤرق كل حادب على سلامة هذا (...)
ظاهرة التفحيط جديدة على المجتمع السوداني وايضاً ظاهرة دخيلة علينا، وهي ظاهرة غير مسؤولة وطائشة السلوك، ويأتيها كل طائش سلوكياً للآنها خطرة النتائج، خاصة في دولة كالسودان الذي بلا بنيات تحتية خصصت لهذا الغرض فيه . لذا يأتيها (بعض) أولاد الذوات وأصحاب (...)
الكلمة كالرصاصة تخرج من فاه الإنسان كما الرصاصة التي لها هدف معين يطلقها القناص ليصيب بها هدفاً ينشده ويبتغيه، والأهداف كثيرة قد يخيب مصوب الطلقة في تحقيق هدفه منها وقد يصيب.. لكن تلعب الظروف المحيطة لحظة إطلاقها دوراً كبيراً في ذلك. قد تخرج منك (...)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسمح لي أن اطل على القراء الكرام من خلال عمودك المقروء «وهج الكلم» الذي كان وهجاً مضيئاً في عدد الأربعاء الموافق 22/10/2014م والذي تناولتم فيه «أوساخ بحري».. وبداية أترحم على فقيد الوطن و«النية» د. محمد الواثق، ونسأل (...)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
٭ لأول مرة، وباسم الله، أطرق باب «الوهج» مقدماً كتابي المرفق، على أمل أن يجد لديكم القبول، ويجد متسعاً في عمودكم الذي يتميز بالتركيز على عرض وتناول القضايا الحيوية. واعتقد ان عرض الموضوع الذي يتضمنه كتابي على الرأي (...)
تابعنا عبر صحيفة «الإنتباهة» عدد الخميس الموافق «27/2/2014م» في عمودكم «وهج الكلم» تحت عنوان «الحارة «95» تستنجد» وجاء ذكرك للحارة بأنها تفتقد للخدمات وتعجز لجنتها عن خدمة أهلها.. وذلك نقلاً عن النقرابي بأن في اللجنة شخصين يأمران وينهيان ومطالبته (...)
كل التحليلات الخائبة الفطيرة التي كان يبني عليها البعض آمالهم وطموحاتهم ذهبت عند العاشرة وعشر دقائق إلى مزبلة القاعة... وسذاجة البعض في التوقع حول المفاجأة بدأوا يصورونها بصور مختلفة الألوان.. وكل بدأ يمني نفسه بأنه صاحب التحليل الخفي... ومنهم من (...)