ابوعاقلة اماسا
المرجفون في المريخ..!!
* عدد غير قليل من أصحاب الحلاقيم والأصوات العالية في المريخ لا يملكون ما ينفعون به الواقع المتردي في شيء، أو يساهمون به في حل الأزمات والتعقيدات الماثلة، وهؤلاء يقيمون الحفلات الخطابية ويدبجون البوستات ويصرفون (...)
ابوعاقلة اماسا
ما يحدث في المريخ..!!
* لا يساورني الشك في أن ما يجري في المريخ الآن ماهو إلا (صيرورة منطقية) للتطورات التأريخية والإنتكاسات والخيبات الإدارية والجماهيرية التي مرت بالنادي ولم تجد عقلية الحرص على المعالجة والإصلاح والتقدم نحو (...)
أبو عاقله اماسا
كواسي يعلمنا كيف نسعى للنجاح..!
* كلاعب كرة قدم كان الغاني كواسي أبياه لاعباً يشار إليه بالبنان، ورقماً مهماً في الكرة الغانية وصاحب سيرة مثيرة للإعجاب كشخص هاديء وواعي ومنضبط.. وكمتابع لمسيرة الكرة الغانية.. منتخباتها وأنديتها كنت (...)
ابوعاقلة اماسا
متى نتعلم؟
* مايحدث في المريخ مؤلم حقاً، وغاية الألم أن تتيح لك الظروف فرصة التطور مرة ومرتين وعشرة وتستمر أنت في التفريط وتسرح في الفضاء الرحب متعللاً ومتمسكاً بأشياء عاطفية واهية ومدمرة..!
* نتفق كلنا أن الصراعات الفارغة حول الأشخاص (...)
ابوعاقلة اماسا
دعوا النمير يعمل..!!
* قبل الإستعانة بالباشمهندس عمر النمير كانت الأمور في نادي المريخ غارقة في السوء، ولا أحد ينكر أن المجتنع المريخي قد فوت فرصاً ذهبية لتأسيس عمل إداري يقوم على نظرية الإستقرار، ويعيد نادي المريخ إلى مصاف الأندية (...)
ابوعاقلة اماسا
إحترموا الأمل وتأريخه..!!
* عندما صعد الأمل عطبرة إلى الدوري الممتاز للمرة الأولى في تأريخه، وخاض أولى مواسمه 2003، كان كالمولود الذي رأى النور بأسنانه لأنه شكل إضافة حقيقية لقائمة الكبار، وأصبحت عطبرة في خارطة الكرة السودانية كماهي (...)
ابوعاقلة اماسا
مقال لإعادة ضبط الحقائق
البعض يريد أن تشرق الشمس من مغربها وتغلق أبواب التوبة
أبوعاقله أماسا
* قبل أن تندلع الحرب اللعينة كنت قد أكثرت من التعليق على بعض الملاحظات اللافتة والتي كانت نذيراً لمصيبة قادمة على العاصمة الخرطوم في أقل (...)
ابوعاقلة اماسا
قطار المريخ يتعثر.. ولكنه يمضي للأمام..!!
* لا شيء يحزن في المريخ أكثر من إهدار الوقت في الجدال حول بديهيات، ومحاولة إختصار الكيان العريض في شخصيات قد يكون في زوالها خير كثير للمؤسسة والمؤسسية، ولكن.. إرتباط الناس بزيد وعبيد، ومع (...)
ابوعاقلة اماسا
فرحة في الزمن الصعب…!!
* قبل أن نطلق العنان لأفراحنا بفوز المنتخب على نظيره الموريتاني في المباراة التي أقيمت بنواكشوط، كنت اتابع أداء إدارة الإعلام بالإتحاد السوداني وهمة الفريق الذي يرأسه الزميل والصديق عاطف أحمد السيد، والتطور (...)
ابوعاقلة اماسا
المشاركة في السوبر ضرورة..!!
* كل المبررات والمخاوف التي بثها المتحفظون على مشاركة المريخ في السوبر بتنزانيا غير مقنعة بمفهوم كرة القدم، ولم نسمع بفريق كبير في العالم إنسحب من البطولات وأحجم عن المشاركات لأن جل لاعبيه جدد، ولم يسبق أن (...)
ابوعاقلة اماسا
الفريق طارق أمام تحدٍ جديد..!!
* هنالك إجماع من كل المريخاب الذين تعاملوا مع الفريق طارق عثمان الطاهر، وعلى أنه صاحب عقلية إدارية فذة، وانه على قدر من الدقة والحرص في الجانب الإجرائي بحيث أنه لا يسمح بمرور الأخطاء الإدارية الشائعة في (...)
ابوعاقلة اماسا
متى (نحرر) المريخ..!!
* ألتقط كلمة (نحرر) الشائعة هذه الأيام لأستخدامها في حالة نادي المريخ الذي ظل ولفترة طويلة يرزح في سجن معتقدات بالية طالما أقعدت النادي وحطمت مسيرته وكبلته عن مسايرة أنداده في القارة السمراء.. تلك المفاهيم التي (...)
ابوعاقلة اماسا
هل فشل مشروع السوباط..!؟
* عندما تُقدم مجموعة إدارية في واحدة من المؤسسات الرياضية، جهداً يتناسب مع تطلعاتنا وطموحاتنا في تطوير الكرة السودانية، فالتجاوب والتعبير عن الإعجاب غير مرتبط بضرورة أن اكون مشجعاً للنادي المعني على سبيل (...)
ابوعاقلة
المريخ زمان.. والآن..!
* كتبت في آخر المقالات أن أهل المريخ في السنوات الأخيرة أصبحوا مهمومين بحماية الأفراد أكثر من الدفاع عن قيم النادي وموروثات مجتمعه، وما من معركة يحمى وطيسها حتى نجد أن محورها وفكرتها تدور حول الهجوم او الدفاع عن (...)
ابوعاقلة اماسا
التأريخ يشهد..!!
* نعود للكتابة في الشأن المريخي برغم الحرب والمواجع الكثيرة التي خلفتها وتخلفها كل يوم، في مسار مختلف عن الذي أشارك فيه بمقالات راتبة في الوضع السياسي، وقد إختلف طعم كل شيء، ليس كرة القدم والرياضة السودانية وحدها.. (...)
ابوعاقلة اماسا
نفسي أعرف الشخص الذي يخطط لسوداكال..!!
* لا أريد أن اسأل أو أعرف شيئاً عن الديمقراطية التي يتمشدق بها حزب سوداكال في المريخ، فهي من ذات ديمقراطية الدعم السريع.. وهي الأولى من نوعها التي تأتي رغم أنف الشعب وعلى جثثه، ولكنني مهتم جداً (...)
ابوعاقلة اماسا
جلد الذات.. بالبلدي!!
* عندما كنت أتابع كل أحداث نادي المريخ، من تمرين الصباح وأحداث النهار وتجمعات ما بعد المغرب وأخمر كل التفاصيل في طريقي من النادي للبيت ( وأنا ماشي كداري).. وأكتب بخلاصة الحب كل ما اراه صحيحاً، وأنتقد ما يستحق (...)
ابوعاقلة اماسا
إستقالة أبجيبين
* إستقالة أيمن أبوجيبين ليست مفاجئة، بل كانت متوقعة عند أي شخص مريخي ينظر للأمور من زاوية حياد وحرص على المصلحة العامة، فكل شيء هناك لم يكن في موضعه الصحيح، طريقة الإختيار والترشيح وكيفية المساندة والإنتخاب، ومايزال (...)
ابوعاقلة
أزمة المريخ وجماعة ذوالجيبين (2)
* علاقة أيمن أبجيبين ومجلسه بالدعم السريع لم يطرح للنقاش من الأساس لأنه من المسلمات، وبالنسبة لي ككاتب لم يكن هنالك أكثر من عبارة (حميدتي قال داير ابجيبين يكون الرئيس عشان يدعم النادي من خلاله).. لم أكن (...)
ابوعاقلة اماسا
أزمة المريخ.. وقصة ذوالجيبين(1)..!
* لم يحدث في مسيرتي كلها أن امسكت بالقلم وهممت بالكتابة عن المريخ بدون معلومة ورؤية واضحة ويقين قوي بإتجاه الحقائق، وكثيراً ما يُقابل طرحي بالرفض، ليس لأنه قائم على خطأ، أو لأنه ضد المصلحة العامة، بل (...)
ابوعاقلة اماسا
حقائق للتأريخ في سلسلة سرديات عبر (زووم
* رغم ظروف الحرب وقسوة ما يمر به الوطن الكبير وما نعايشه نحن، خاصة وأننا مازلنا داخل حدود ولاية الخرطوم، إستدعت تصريحات رئيس نادي المريخ أيمن أبوجيبين رغبتنا في الإدلاء بآراءنا والعودة للكتابة (...)
ابوعاقلة اماسا
المريخ بين ما يحبه القلب ويفرضه العقل..!!
* كان تعليقاً عابراً على بعض ما أفرزته الحرب العينة، بعد أن بعثرت كل الأوراق في حياة السودانيين، وكنت أعتقد أنها اللحظات التي يكون فيها الإنسان أكثر شفافية في التعامل مع الحياة ومتطباتها بعد (...)
ابوعاقلة اماسا
خلافات مريخاب البحر الاحمر..!!
* نحاول بقدر المستطاع أن نتحاشى الصراعات والإنقسامات، وان نلتزم فيها الحياد، ولكن طبيعة الإستقطاب القائم الآن أفرز شكلاً من التجريم المنفر.. فضلاً عن الأجواء الرياضية التي تشبه ما لحق بالسياسة هذه (...)
* مازلت أعتقد أن الجمعية العمومية الأخيرة كانت واحدة من أسوأ الجمعيات العمومية على الإطلاق، ليس في شكل التنظيم والذي بذل فيه جهداً مقدراً ومشهوداً، ولكن ثمة أحداث وتفاصيل متعلقة بالإعداد للجمعية والمنطق الذي قامت عليه الإختيارات، وتيارات المصالح (...)
ابوعاقلة اماسا
المهزلة..!!
* لم يكن المريخ أسوأ من هذا عندما انتخب مجلس أبجيبين، بل كانت نفس الخلافات تدب في أوصال مجلسه، وذات التسريبات الجبانة وبعض التفاصيل التي أوصلت الرئيس حازم وقتها لمرحلة الغضب ليسجل ذلك الحديث الذي يحفظه كل الناس تعبيراً عن (...)