أثارت معاناة مرضى السرطان في السودان اهتمام مصممات أزياء مختصات بالثوب السوداني المعروف محلياً ب«التوب»، ونظمت تبعاً لذلك «بازاراً» حمل شعار «توبك يفرح غيرك»، يعود ريعه بالكامل لتوفير الأدوية والرعاية الصحية لمرضى الداء الوبيل في استراحة السرطان (...)
أكد مجلس المديرين التنفيذيين لمجموعة البنك الدولي تمويل إضافي قدرة 210 ملايين دولار لبرنامج دعم الأسر السودانية «ثمرات»، إضافة إلى منحة ما قبل تسوية المتأخرات المقدمة من المؤسسة الدولية للتنمية بمبلغ قدرة 210 ملايين دولار، وهي مساهمات المانحين لدعم (...)
عاشت السودانية آمنة ياسين وأطفالها الخمسة تجربة قاسية، واجهوا خلالها الفقر المدقع، فقد تخلى زوجها عنها وترك لها أطفالاً زغباً. بحثت مطولاً عن عمل دون جدوى، سالت دموعها وهي تواجه عجزها عن تلبية احتياجات الأطفال الأساسية بلا بارقة أمل قريبة.
لكن فجأة (...)
عثر فريق آثاري أوروبي في منطقة «ود بانقا» شمالي السودان، على مذبح مزخرف من الأعلى والجوانب الأربعة، وقاعدتين لتمثالين ل«قدس الأقداس»، تنتمي لمعبد الإلهة «إيزيس»، وتمثالين صغيرين للإله الأسد «أبا دماك» على قاعدة مزخرفة تعود إلى القرن الأول الميلادي. (...)
عاشت السودانية آمنة ياسين وأطفالها الخمسة تجربة قاسية، واجهوا خلالها الفقر المدقع، فقد تخلى زوجها عنها وترك لها أطفالاً زغباً. بحثت مطولاً عن عمل دون جدوى، سالت دموعها وهي تواجه عجزها عن تلبية احتياجات الأطفال الأساسية بلا بارقة أمل قريبة.
لكن فجأة (...)
شهدت العاصمة السودانية الخرطوم، فعاليات ورشة عمل لوضع إطار ومؤشرات استراتيجية لصون التراث الثقافي غير المادي في السودان، الذي يأتي ضمن شراكة وتعاون دولي ينمي هذا القطاع من خلال تعزيز القدرات الوطنية.
شارك في الورشة التي عقدت أول من أمس، منظمة (...)
شهدت العاصمة السودانية الخرطوم، فعاليات ورشة عمل لوضع إطار ومؤشرات استراتيجية لصون التراث الثقافي غير المادي في السودان، الذي يأتي ضمن شراكة وتعاون دولي ينمي هذا القطاع من خلال تعزيز القدرات الوطنية.
شارك في الورشة التي عقدت أول من أمس، منظمة (...)
يحتفل السودانيون هذا العام باليوم العالمي للسلام المخصص للبيئة بشكل لافت، حيث ظهرت عدة مبادرات جماعية لعدد من النشطاء أهمها مبادرة زراعة مجموعة من النباتات النادرة والمهددة بالانقراض بسبب الحروب، في الحديقة النباتية بالخرطوم، تمهيداً لإعادة زراعتها (...)
أثار فوز القيادية في حزب الأمة القومي السوداني المعارض سارة نقد الله بمنصب الأمين العام لأكبر حزب جماهيري في السودان مارس (آذار) عام 2014، ضجة وتساؤلات عن شرعية المؤسسات داخل الحزب الكبير، وعن مدى قدرتها لقيادة أكبر كيان سياسي معارض في ظل الوضع (...)
أثار فوز القيادية في حزب الأمة القومي السوداني المعارض سارة نقد الله بمنصب الأمين العام لأكبر حزب جماهيري في السودان مارس (آذار) عام 2014،
ضجة وتساؤلات عن شرعية المؤسسات داخل الحزب الكبير، وعن مدى قدرتها لقيادة أكبر كيان سياسي معارض في ظل الوضع (...)
تعرض المتحف القومي السوداني لأطرف عملية سرقة في تاريخه وهي عبارة عن سرقة شجرة صندل مزروعة في فناء الحديقة المترامية الأطراف على جانبي بحيرة صناعية ترمز لنهر النيل تمثل الشجرة المزروعة قيمة تاريخية لأنها زرعت مع وضع حجر الأساس للمتحف في عام 1962 الذي (...)
اجتمع فريق عالمي من المهتمين بالتراث السوداني وصانعي السينما لإبراز أجمل ملامحه الإنسانية من خلال عمل فيلم قصير يتبني قصة الطيب صالح «حفنة تمر» التي تعتبر من أوائل إنتاج الأديب العالمي قبل روايته «موسم الهجرة إلى الشمال» المشهورة عالميا. الفريق مكون (...)
اجتمع فريق عالمي من المهتمين بالتراث السوداني وصانعي السينما لإبراز أجمل ملامحه الإنسانية من خلال عمل فيلم قصير يتبني قصة الطيب صالح «حفنة تمر» التي تعتبر من أوائل إنتاج الأديب العالمي قبل روايته «موسم الهجرة إلى الشمال» المشهورة عالميا. الفريق مكون (...)
السفينة «أمبريا» التي تحمل أسرارا عسكرية أصبحت مزارا للسياح
تجتذب السفن الغارقة وغرفة العالم الفرنسي كوستا، الموجودة في أعماق البحر الأحمر ضمن المياه الإقليمية للسودان، أعدادا كبيرة من السياح الأجانب من هواة الغوص والاستمتاع بأسرار البحر الأحمر وما (...)
تجتذب السفن الغارقة وغرفة العالم الفرنسي كوستا، الموجودة في أعماق البحر الأحمر ضمن المياه الإقليمية للسودان، أعدادا كبيرة من السياح الأجانب من هواة الغوص والاستمتاع بأسرار البحر الأحمر وما يحويه من جمال طبيعي ما زال بكرا.. في السودان.
يصف محمد عبد (...)
شهدت مناطق التنقيب الأهلي عن الذهب في السودان كثيرا من المعاناة لتنتهي بملاعق من ذهب أو مقابر متحركة مع خيبات أمل مريرة. أصبح التنقيب عن الذهب حكاية كثيرين من البسطاء الذين تحاصرهم هموم الحياة وجفاف الصحراء.
وتبدأ عملية التنقيب بالحفر التقليدي إلى (...)
«أطفال الدرداقات» في السودان هم نوع جديد، أو قل جيل جديد، من الحمّالين الذين تمتلئ بهم أسواق الخرطوم المركزية لبيع الخضار والبضائع بالجملة. ولقد أطلقت على هؤلاء هذه التسمية لأنهم يستعملون في مهنتهم ما يعرف باللغة المحلية ب«الدرداقة»، التي هي (...)
على مساحة 200 متر مربع وتحت لافتة إعلانية ضخمة تقع أشهر سوق للمنحوتات الفنية والتراثية في العاصمة السودانية الخرطوم.
السودانيون يطلقون على هذه السوق اسم «سوق الغابة» نظرا لقرب موقعها من غابات السنط الممتدة على ضفاف النيل الأبيض بمنطقة المقرن في (...)
بعيدا عن هموم السياسة بدأ السودان يجتذب اهتمام الوفود الثقافية والسياحية الأجنبية إليه عبر بوابة الآثار الفرعونية الموجودة في الولاية الشمالية بالبلاد. وتستضيف قرية نوري في الولاية الشمالية، المتاخمة لمصر، مجموعات من هواة الآثار ودارسيها من (...)
عاد السودان وجهة للتعليم بالنسبة إلى نسبة لا بأس بها من الطلبة العرب والمسلمين، فقد تزايد تدفق الطلبة العرب على الجامعات والمعاهد العليا السودانية حتى تجاوز حاجز ال13 ألف طالب. ويضم هذا الرقم عددا كبيرا من الطالبات السعوديات.
إحدى هؤلاء الطالبات (...)
عاد السودان وجهة للتعليم بالنسبة إلى نسبة لا بأس بها من الطلبة العرب والمسلمين، فقد تزايد تدفق الطلبة العرب على الجامعات والمعاهد العليا السودانية حتى تجاوز حاجز ال13 ألف طالب. ويضم هذا الرقم عددا كبيرا من الطالبات السعوديات.
إحدى هؤلاء الطالبات (...)
فطور العريس هو تقليد اجتماعي سوداني، يأخذ حيزا مهما في ثقافة العرس والفرح الممتد لأيام. ويبدأ الإعداد للفطور منذ الخطوبة، عندما تحضر أم العريس لأهل العروس كل ما يلزم من تموين غذائي يسمى «بشيلة الأكل»، الذي تعتز فيه أم العريس بتقديم كل ما هو سوداني (...)
فطور العريس هو تقليد اجتماعي سوداني، يأخذ حيزا مهما في ثقافة العرس والفرح الممتد لأيام. ويبدأ الإعداد للفطور منذ الخطوبة، عندما تحضر أم العريس لأهل العروس كل ما يلزم من تموين غذائي يسمى «بشيلة الأكل»، الذي تعتز فيه أم العريس بتقديم كل ما هو سوداني (...)
فطور العريس هو تقليد اجتماعي سوداني، يأخذ حيزا مهما في ثقافة العرس والفرح الممتد لأيام. ويبدأ الإعداد للفطور منذ الخطوبة، عندما تحضر أم العريس لأهل العروس كل ما يلزم من تموين غذائي يسمى «بشيلة الأكل»، الذي تعتز فيه أم العريس بتقديم كل ما هو سوداني (...)
انتشر لبس العباءة الخليجية في الشارع السوداني بشكل لافت للنظر، في الآونة الأخيرة، بحيث أصبحت منافسا قويا جدا ل«الثوب السوداني» المعروف باسم «الساري» لدى العرب.
هذا الاختلاط الثقافي الاجتماعي ولد منذ بداية ما يعرف ب«الهجرة العكسية»، أي عودة الأسر (...)