مثلما امتد الحزام الأخضر في توقيت سابق من تاريخ الخرطوم ليقي العاصمة من العواصف «والكتاحات» امتدت اسر فنية جنوب ذلك الحزام لتمنح الخرطوم بعض الدفء الفني والتي أن كانت بعيدة بعض الشئ عن وسائل الإعلام وزخمها الفني.
? ورغم ان تلك الأسر مفعمة بالحيوية (...)