أو بالأحرى تحت تأثير الخوف
يقودك الي:
○ هذه مليشيا لاتهزم، وستدمر وتجتاح كل من يقف أمامها.
○ أيهما أفضل اللجوء إلى مدينة أخرى أو السفر لخارج السودان.
○ تكون رهنا لحاستي السمع والبصر، ويتعطل عقلك تماما، وتركض وراء الاخبار، وتكون فريسة سهلة لأي مادة (...)
وأين روحي؟... بل أين أنا نفسي؟..
وأمشي – أنا – في دروب الحاضر... والراهن... والماثل..
أمشي وأمتِّع نفسي بالدهشة..
والدوش كان يمتع نفسه بالدهشة؛ مما يدل على أنه كان مشروعاً لفيلسوف..
فالفلسفة وليدة الدهشة..
وإن لم تندهش فلن تنال الحد الأدنى – أو حتى (...)
وأين روحي؟... بل أين أنا نفسي؟..
وأمشي – أنا – في دروب الحاضر... والراهن... والماثل..
أمشي وأمتِّع نفسي بالدهشة..
والدوش كان يمتع نفسه بالدهشة؛ مما يدل على أنه كان مشروعاً لفيلسوف..
فالفلسفة وليدة الدهشة..
وإن لم تندهش فلن تنال الحد الأدنى – أو حتى (...)
لا في غرامنا كما قال المغني: شيء عجيب في غرامك..
وإن كان الحال من بعضه..
فحتى غرامنا كله عجب؛ ومن عجائبه تجاهل التحذير من تلقاء المحبوب..
تحذير في شكل لافتة من لافتات الطريق..
ومكتوبٌ عليها بخطٍ عريض: احترس أمامك حفرة... أو مطب... أو صيانة..
أو ربما (...)
مصيبة أن يعطل الإنسان منحة الله العظمى (العقل) ويسير بالعاطفة. هكذا القطيع القحتي. منذ بداية ثورة فولكر في السودان مازال هناك قطيع محبوس في وادي الضياع. ولو كان عندهم أدنى مثقال ذرة من عقل (مَا لَبِثُواْ فِي العذاب المهين).
وتأكيدا لما ذهبنا إليه (...)
لقى لحام شاب بمنطقة أم عشر العقليين بإحدى ضواحي محليات جبل أولياء مصرعه صعقاً بالكهرباء أثناء قيامه بلحام داخل إحدى المنازل. وحسب الوقائع بان المجني عليه ذهب إلى إحدى المنازل لعمل صيانة ولامست يدية أسلاك عارية يسري التيار على جسده ويلقي مصرعه في (...)
قابلته أول مرة في مكاتب مجلة الخرطوم الجديدة بشارع المطار ورغم أنني كنت من قراء عموده الخفيف اللطيف «إلا قليلا» إلا أن جلسته وطريقة حديثه أوحت إليَّ أنه «فاكيها في نفسو شويتين» ومن ثم بدأت في تبادل الكلمات معه بحذر ولكن سرعان ما تكشفت لي نفسه (...)
هل انا المجنون الوحيد أم العاقل الوحيد؟
هذه الدولة هل لها أسس بروتوكلية؟
هل لها وصف وظيفي لكل وظيفة؟
هؤلاء الدستوريون من يضع برامجهم؟
هل يعرفون قدرهم؟ طيب بلاش قدرهم هل يعرفون موقعهم الذي يُصرف عليه من مال الشعب؟
هؤلاء الدستوريون هل يقارنون أنفسهم (...)
(1)
(في بداية الأسبوع الأخير من يناير) تفاجأ مصلو مسجد الحي الذي نقطنه-بعد صلاة العشاء- بطفلة حديثة الولادة موضوعة بفناء المسجد. وبدورهم التقطوها وسلموها الشرطة، والتي بدورها ستأخذها لإحدى دور الرعاية، لتبدأ هذه الطفلة فصولاً من المعاناة طوال سنيِّ (...)
شاب فى مقتبل العمر فقد بصره ولكنه لم يفقد العزيمة والاصرار، وبرغم هذا لم تصده الاعاقة عن ممارسة حياته الطبيعية وهواياته التي احبها منذ نعومة اظافره ،فهو مدرب لأحد فرق الناشئين برابطة الكلاكلة القبة، واطلق عليه الجمهور لقب (مورينهو)..ولقب آخر وهو (...)