[email protected]
بسم الله الرحمن الرحيم
من رسائل النور والظلام
سبق أن تضايق بعض القراء من مقالات أتيتُ فيها بأمثلة لما هو معاش في الغرب. ما زال عالق بخاطري تعليق وردني في بريد الإلكتروني عقب سلسلة مقالات عن قضية المآذن في سويسرا وعن الداعية (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
من مدارات الحياة
علي الكنزي
[email protected]
علي الكنزي
[email protected]
في مقدمة مقالي السابق والذي استعرضنا فيه عن الوجه الذي نعرفه عن الطيب صالح وعدتُ قارئ العزيز أنني سألحق المقال بمقال آخر يتحدث عن الوجه الآخر للطيب (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
من مدارات الحياة
علي الكنزي
[email protected]
علي الكنزي
[email protected]
منذ أن كان الطيب صالح يمشي بيننا يكتب ويبدع، راودتني فكرة كتابة مقال يتطرق للوجه الآخر للطيب الذي أعرض النقاد والكُتْاب عن الاقتراب منه. كنتُ أرجئ (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
[email protected]
أما الحادثة الثانية فهي في نفس الموقع الذي أصبح ملجأ لأكثر أهل السودان يأتونه كتاباً أو قراءً لما فيه من مقالات وما يرد في المنبر من حوار. طرح احد أعضاء المنبر كلاماً عن شخصية سودانية تختلف أو تتفق معها لا (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
رسائل النور
[email protected]
سرني كثيراً تحية العيد من الأستاذة أحلام وكأنها صادرة من رئيس هيئة تحرير أخبار المدينة، فلها جزيل شكري ووافري امتناني، ربما باسم كل من ذكرت أسماءهم ومن غاب عنها، إذا أذنوا بذلك. يبدو أن هناك (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
من مدارات الحياة
علي الكنزي
[email protected]
(1)
يقول أهل اللغة المَحْزُونُ أكثر جزعاً وأعظم مصيبةً من الحَزِينُ. فالحَزِينُ ينتابه الحُزْنُ لفترة قد تطول أو تقصر ثم يرحل الحُزنُ عنه. أما المحَزُونُ فيستوطنه الحزنُ ويجري في (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
من مدارات الحياة
[email protected]
منذ زمن كان في خاطري أن أكتب مقالاً عن الصحفي الرياضي الشهير ب (ابوشنب) فهذا الرجل أحسبه علامة اجتماعية بارزة في الصحافة الرياضية السودانية، التي أصبحت جزء من حياتنا الاجتماعية. هدفي من (...)
عنوان المقال مأخوذ من كتاب «هكذا تكلم زرادشت» للفيلسوف الألماني نيتشه، ترجمة فلكس فارس، وكتاب «هكذا تكلم ابن عربي»، للدكتور نصر حامد أبوريد، الذي ذهب في منفاً اختياري بهولندا، بعد أن هاجمته بعض الأقلام الإسلامية هجوماً وصفته فيه بالمرتد. ورفعوا دعوى (...)
[email protected][email protected]
شحيحة أو قل معدومة في وسائطنا الإعلامية التطرق لشئون البيئة وارتباطها بالحضارة الإنسانية ورقي الأمم وازدهارها، ناسين أننا أمة جاء في قرأنها كثير من الآيات التي تتحدث عن البيئة والحضارة، والخضرة والنبات والماء (...)
في عطلة الشتاء من مطلع هذا العام كنتُ حريصاً على زيارة صرح الشفاء رويال كير، الذي قرأتُ وسمعتُ عنه. لكن أكثر من ظرف حال دون تحقيق المنى، وعدتُ لمقر عملي على أمل أن تكون زيارتي القادمة لوطني فرصة لزيارة هذا الصرح الممرد بالشفاء والذي يحتاج أهل بلدي (...)
[email protected]
في عطلة الشتاء من مطلع هذا العام كنتُ حريصاً على زيارة صرح الشفاء رويال كير، الذي قرأتُ وسمعتُ عنه. لكن أكثر من ظرف حال دون تحقيق المنى، وعدتُ لمقر عملي على أمل أن تكون زيارتي القادمة لوطني فرصة لزيارة هذا الصرح الممرد بالشفاء (...)
محمد العريفي ذاك الإنسان الذي أعطى لنفسه من الألقاب العلمية والأكاديمية والدينية لتنوء بالعصبة من الصفحات. ما يجعل في القلب حسرة وندامة، أن كل تلك الألقاب والدرجات العلمية لم تزجره وتمنعه من أن يفتري على النبي كذباً، ويقول عن نبينا الأكرم صلى الله (...)
[email protected]
كيف ابدأمقالي وماذا اكتب وماذا اقول؟ فقد جفت الاقلام وطويت الصحف، وأصاب منابر المساجد الصم والبكم، وكذا الأمر لوسائل الاعلام، فلم يفتح الله عليها بحرف. وكأن الامر لا يستوجب الوقوف عنده، بل يجب التكتم عليه، وغض الطرف عنه. ربما لأن (...)
كيف أبدأ مقالي وماذا أكتب وماذا أقول؟ فقد جفت الأقلام وطويت الصحف، وأصاب منابر المساجد صم وبكم، وكذا الأمر لوسائل الإعلام، فلم يفتح الله عليها بحرف. وكأن الأمر لا يستوجب الوقوف عنده، بل يجب التكتم عليه، وغض الطرف عنه. ربما لأن من تجرأ على النبي (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
من مدارات الحياة
[email protected]
ما كنتُ راغباً العودة لهذا الأمر فقد أعطيته أقصى ما أملكُ من جهد وفكر، وهو أدنى ما يستحق من وفاء لأمام قُتل مظلوماً ومهضوماً وهو يذبُّ الشيوعية عن السودان ذباً. كان ذلك في الربع الأخير من (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
من مدارات الحياة
علي يس الكنزي
[email protected]
مالكوم اكس حياة متجددة إن صحت ترجمتي،Malcolm X a Life of Reinvention، كتاب يقع في 487 صفحة، من الحجم المتوسط،، لسيرة ذاتيه للكاتب المؤرخ والأستاذ الجامعي الأمريكي الأسود (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
من مدارات الحياة
علي يس الكنزي
[email protected]
قضيت عطلتي الشتوية لهذا العام متنقلاً بين أكثر من ولاية (الجزيرة، سنار، كردفان، والنيل الأبيض)، لمواصلة رحمي. وسيارتنا تطوى الأرض متنقلة من ولاية لأخرى، تكرر أمام عينيَ مشهد (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
من مدارات الحياة
علي يس الكنزي
[email protected]
سلمت جميع خصاله صلوا عليه وآله
كلمات موجزات معبرات.فيها من الحب شجن، ومن العرفان سكن"سلمت جميع خصاله صلوا عليه وآله". ما أحوج الإنسان لدفء الكلمة ودفء الحروف، ودفء الحديث، (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
من أبواب متفرقة
[email protected]
الكاتب حين يكتبُ كتاباً أو مقالاً أو تحليلاً، يندر أن يعود إليه بعد نشره، ويصبح الكتاب أو المقال أو التحليل ملكاً للقارئ يفعل به ما يشاء. لهذا فمن النادر أن ابحث في قوقول (Google search) عن (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
من أبواب متفرقة
[email protected]
La femme de ménage m'a tuer.
في مقالنا السابق قلنا أن قصة (دي إس كا) مع نفيستو حوت على أبعادٍ إنسانية وقانونية وعدلية تستحق الاستعراض بإيجاز غير مخل، نقف فيه على ما يلي:
• نزوة المرء وشهوته (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
من أبواب متفرقة
[email protected]
La femme de ménage m'a tuer.
قَتْلٌ وقَتْلْ:
" عاملة النظافة قتلتني"، هكذا اشتقها الإعلام الفرنسي بلسان حال DSK دي إس كا: وهي مأخوذة من: "عمر قتلني Omar m'a tuer؟!" أما دي إس كا DSK كما يحلو (...)
و بؤس الخطاب وفقر الأيدولوجيا! .. بقلم: فتحي الضَّو
[email protected]
ولنعود لنعيد قولك كاملاً لتنظر لسوءة مقالك وقولك: " كاد المنشور أن يقول إن حسابه عند ربّ العالمين وحده لا شريك الله! أما إن قلت لي في مقابل ماذا يا هذا؟ سأصمت كمن في فمه ماء. (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
من أبواب متفرقة
عاملة النظافة قتلتني
علي يس الكنزي
[email protected]
1-2
قَتْلٌ وقَتْلْ:
\" عاملة النظافة قتلتني\"، هكذا اشتقها الإعلام الفرنسي بلسان حال DSK دي إس كا: وهي مأخوذة من: \"عمر قتلني Omar m'a tuer؟!\" أما دي إس (...)
تهيب لجنة الجالية السودانية بسويسرا من كل أعضائها رجالاً ونساءً وتخص منهم أبنائنا وبناتنا من الجيل الثاني بالحرص على الحضور والمشاركة في التظاهرة التي تقيمها:
جمعية الصداقة السودانية السويسرية عن:
الفنون وأثارها الاجتماعية والسياسية في (...)
بسم الله الرحمن الرحيم
من أبواب متفرقة
علي يس الكنزي
[email protected]
أن تنهض مصر نعم،
أما أن تحلق فلا وألف لا؟!
فرحة عابرة:
عبر البريد الالكتروني أتتني رسالة من صديق عزيز وكاتب عمود مشهور ربما أكثر شهرة من الجريدة التي يكتب فيها، مهنئاً بذهاب (...)