ولهيب الموت يمتد إزائي
ساخراً يحرق أطراف ردائي
كعب نعلي و حذائي
و قواميس بقائي
يا إلهي
كم سيمتد بنا هذا المسير
فأنا في الأرض عبدٌ و أجير
وغداً أغدو أسير
وبسلسلة على عنقي أسير
ثم اغرق
في بحورٍ ساجراتٍ سوف أغرق
تُوصد الأبوابُ حولي و أحرّق
يا إلهي ما (...)