ولماذا لا أكتب إلا إليها؟
لأنها ستظل في قلبي ولأنها دارفور التي ساظل أكتب عنها، ليس ترفا في المشاعر ولا هي موضة حزن وأيضا ليس لأنه لا مشاكل في أجزاء الوطن الحبيب الأخرى، ليس تحيزاً أعمى ولا خدمة لجهة بعينها، بل هي تصفية حب قديم.
أكتب عنها لأن قلبي (...)