لم يخذلني الحزب الشيوعي وهو يرفض راعداً اتّفاق المجلس وقحت.. داعياً للتصعيد الثوري ضد تَسلُّط الطبقة البرجوازية النفعية الرجعية المُتسلِّطة!!
(اللهم لا تُسَلِّط علينا بذنوبنا من لا يخافك ولا يرحمنا).
لعبة (اذهب رئيساً وسأذهب حبيساً) يلعبها الحزب (...)