عقار: لا تفاوض ولا هدنة مع مغتصب والسلام العادل سيتحقق عبر رؤية شعب السودان وحكومته    بولس : توافق سعودي أمريكي للعمل علي إنهاء الحرب في السودان    إجتماع بسفارة السودان بالمغرب لدعم المنتخب الوطني في بطولة الأمم الإفريقية    رئيس مجلس السيادة القائد العام والرئيس التركي يجريان مباحثات مشتركة بشأن دعم وتعزيز علاقات التعاون المشترك    شاهد بالصورة.. الطالب "ساتي" يعتذر ويُقبل رأس معلمه ويكسب تعاطف الآلاف    شاهد بالفيديو.. الفنانة ميادة قمر الدين تعبر عن إعجابها بعريس رقص في حفل أحيته على طريقة "العرضة": (العريس الفرفوش سمح.. العرضة سمحة وعواليق نخليها والرجفة نخليها)    شاهد بالفيديو.. أسرة الطالب الذي رقص أمام معلمه تقدم إعتذار رسمي للشعب السوداني: (مراهق ولم نقصر في واجبنا تجاهه وما قام به ساتي غير مرضي)    بالصورة.. مدير أعمال الفنانة إيمان الشريف يرد على أخبار خلافه مع المطربة وإنفصاله عنها    بعثه الأهلي شندي تغادر إلى مدينة دنقلا    وحدة السدود تعيد الدولة إلى سؤال التنمية المؤجَّل    تراجع أسعار الذهب عقب موجة ارتفاع قياسية    شول لام دينق يكتب: كيف تستخدم السعودية شبكة حلفائها لإعادة رسم موازين القوة من الخليج إلى شمال أفريقيا؟    عثمان ميرغني يكتب: لماذا أثارت المبادرة السودانية الجدل؟    ياسر محجوب الحسين يكتب: الإعلام الأميركي وحماية الدعم السريع    الفوارق الفنية وراء الخسارة بثلاثية جزائرية    نادي القوز ابوحمد يعلن الانسحاب ويُشكّل لجنة قانونية لاسترداد الحقوق    محرز يسجل أسرع هدف في كأس أفريقيا    كامل ادريس يلتقي نائب الأمين العام للأمم المتحدة بنيويورك    شاهد بالصور.. أسطورة ريال مدريد يتابع مباراة المنتخبين السوداني والجزائري.. تعرف على الأسباب!!    وزير الداخلية التركي يكشف تفاصيل اختفاء طائرة رئيس أركان الجيش الليبي    سر عن حياته كشفه لامين يامال.. لماذا يستيقظ ليلاً؟    "سر صحي" في حبات التمر لا يظهر سريعا.. تعرف عليه    والي الخرطوم: عودة المؤسسات الاتحادية خطوة مهمة تعكس تحسن الأوضاع الأمنية والخدمية بالعاصمة    فيديو يثير الجدل في السودان    إسحق أحمد فضل الله يكتب: كسلا 2    ولاية الجزيرة تبحث تمليك الجمعيات التعاونية الزراعية طلمبات ري تعمل بنظام الطاقة الشمسية    شرطة ولاية نهر النيل تضبط كمية من المخدرات في عمليتين نوعيتين    الكابلي ووردي.. نفس الزول!!    حسين خوجلي يكتب: الكاميرا الجارحة    احذر من الاستحمام بالماء البارد.. فقد يرفع ضغط الدم لديك فجأة    في افتتاح منافسات كأس الأمم الإفريقية.. المغرب يدشّن مشواره بهدفي جزر القمر    استقالة مدير بنك شهير في السودان بعد أيام من تعيينه    كيف تكيف مستهلكو القهوة بالعالم مع موجة الغلاء؟    4 فواكه مجففة تقوي المناعة في الشتاء    اكتشاف هجوم احتيالي يخترق حسابك على "واتسآب" دون أن تشعر    رحيل الفنانة المصرية سمية الألفي عن 72 عاما    قبور مرعبة وخطيرة!    شاهد بالصورة.. "كنت بضاريهم من الناس خائفة عليهم من العين".. وزيرة القراية السودانية وحسناء الإعلام "تغريد الخواض" تفاجئ متابعيها ببناتها والجمهور: (أول مرة نعرف إنك كنتي متزوجة)    حملة مشتركة ببحري الكبرى تسفر عن توقيف (216) أجنبي وتسليمهم لإدارة مراقبة الأجانب    عزمي عبد الرازق يكتب: عودة لنظام (ACD).. محاولة اختراق السودان مستمرة!    انخفاض أسعار السلع الغذائية بسوق أبو حمامة للبيع المخفض    ضبط أخطر تجار الحشيش وبحوزته كمية كبيرة من البنقو    البرهان يصل الرياض    ترامب يعلن: الجيش الأمريكي سيبدأ بشن غارات على الأراضي الفنزويلية    قوات الجمارك بكسلا تحبط تهريب (10) آلاف حبة كبتاجون    مسيّرتان انتحاريتان للميليشيا في الخرطوم والقبض على المتّهمين    إسحق أحمد فضل الله يكتب: (حديث نفس...)    حريق سوق شهير يسفر عن خسائر كبيرة للتجار السودانيين    مياه الخرطوم تكشف تفاصيل بشأن محطة سوبا وتنويه للمواطنين    محافظ بنك السودان المركزي تزور ولاية الجزيرة وتؤكد دعم البنك لجهود التعافي الاقتصادي    الصحة الاتحادية تُشدد الرقابة بمطار بورتسودان لمواجهة خطر ماربورغ القادم من إثيوبيا    مقترح برلماني بريطاني: توفير مسار آمن لدخول السودانيين إلى بريطانيا بسهولة    الشتاء واكتئاب حواء الموسمي    عثمان ميرغني يكتب: تصريحات ترامب المفاجئة ..    "كرتي والكلاب".. ومأساة شعب!    ما الحكم الشرعى فى زوجة قالت لزوجها: "من اليوم أنا حرام عليك"؟    حسين خوجلي: (إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار فأنظر لعبد الرحيم دقلو)    حسين خوجلي يكتب: عبد الرجيم دقلو.. إن أردت أن تنظر لرجل من أهل النار!!    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



شخصيات جنوبية بارزة في تاريخ السودان
نشر في حريات يوم 12 - 06 - 2014


بكري الصايغ
1
*** وفقا لدراسة توثيقية مشتركة بين دار الوثائق القومية ومركز دراسات المجتمع حملت عنوان (السياسات الاستعمارية السالبة ومقاومة ابناء جبال النوبة وجنوب السودان للحكم الاجنبي 18211955م)، فان ابناء جبال النوبة قد شاركوا بفاعلية في الشأن الوطني وتنامى شعورهم بوحدة المصير ، فكانت مقاومة القبائل الجنوبية منذ دخول الحكم التركي المصري في العام1821م والذي ادخل العلاقة بين الشمال والجنوب مرحلة جديدة بعد ان ظل الاخير معزولا نسبة للظروف الطبيعية في المنطقة اذ توغل الغزو التركي وتمكن من بسط نفوذه على الشمال والجنوب ليشكل بذلك اول رابط بينهما ومنذ ذلك الحين ، ولعبت قبائل جنوب غرب بحر الغزال دورا هاما في اسقاط الحكم التركي في مديرية بحر الغزال وحسب الدراسة التي اعدها بروفسير حسن محمد صالح ودكتور علي صالح كرار ودكتور بابكر كونار فان الجنوبيين الذين ناصروا المهدية كانوا مدفوعين الى حد كبير بكراهيتهم للاتراك ويقول فرانسيس دينق، ان الجنوبيين كانوا يعتقدون ان المهدي ظهر ليحرر سكان البلاد من الاضطهاد الاجنبي، ومن اشهر السلاطين الذين ساندوا المهدية روب بيونق جد الناظر دينق مجوك ناظر دينكا نقوك وسلطان دينكا توج مركز قوقريال وسلطان دينكا ابيي كرووكو والسلطان وول دينج سلطان روينق والسلطان ايونا واتور جونق وجوان مريال كبير سلاطين مناطق ناميل
2
عبد الفضيل الماظ عيسى:
*** من قبيلة النوير استشهد في يوم الجمعة 28 نوفمبر من عام 1924
3
سرسيو ايرو:
*** ومع فجر الاستقلال نال سرسيو ايرو شرف عضوية اول مجلس للسيادة في حكومة الرئيس اسماعيل الازهري 1956م، والتي ضمت بجانبه بوث ديو وزيرا للثروة الحيوانية، وسانتينو دينق وزيرا للمخازن، وبنجامين لوكي وزيرا للثروة المعدنية، وهم كانوا ممثلي حزب الاحرار الجنوبي
4
كلمنت امبورو:
*** كان أحد المشاركين فى مؤتمر جوبا 1947،ومن مؤسسى حزب الأحرار، أول حزب سياسى فى جنوب السودان تخرج فى كلية غردون وعمل إدارياً فى مختلف أقاليم السودان، كان مديراً لكسلا ومديراً لمديرية دارفور وفي شهر فبراير عام 1959 قرر مجلس الوزراء إبان حكومة نوفمبر الفريق ابراهيم عبود ترقيته لوظيفة مساعد مدير مديرية وتعيينه معتمدا لبورتسودان، ومن ضمن مآثره أنه انقذ مدينة طوكر من كارثة كادت تقع بسبب فيضان نهر بركة، وبعد قيام ثورة اكتوبر في عام 1964م تم تعيينه وزيرا للداخلية، وكان اول جنوبي يتولى هذه الوزارة، واستمر في موقعه هذا طوال فترة حكومتي اكتوبر الأولى والثانية، وتسبب تأخر طائرة امبورو في ديسمبر 1964 في احداث دامية في الخرطوم بعد تسرب شائعات عن مقتله،ادت الى خسائر في الارواح ،وتعرض امبورو للاعتقال في حكومة مايو عدة مرات وأمضى فترة طويلة فى السجن، ومنذ عام 1983 استقر بكينيا حتى وفاته في 7 يوليو 2006، وقد أرسل السيد رئيس الجمهورية طائرة نقلت جثمانه من نيروبي لمدينة واو التي دفن فيها
5
***جوزيف قرنق:
ولد جوزيف في نهاية العشرينيات في اطراف التونج قرب مدينة واو، التحق بكلية القانون جامعة الخرطوم، وبعد تخرجه منها انضم في عام 1955
للحزب الشيوعي، وكان نائبا عنه في البرلمان 1965، وانتخب في أول مؤتمر بعد ذلك عضواً في لجنته المركزية 1969م، وعمل وزيرآ لشئون الجنوب، اعدم على يد نميري في محاكم عسكرية في يوليو1971 مع عدد كبير من اعضاء الحزب الشيوعي، عقب الانقلاب الذي نفذه هاشم العطا في ذات السنة
6
اللواء جوزيف لاقو:
*** ولد لاقو في 1931، تخرج في الكلية الحربية في 1960 عمل بالقوات المسلحة في الفترة من (1960 1963 م) ثم التحق بجيش التمرد الجنوبي «الانانيا»، وقد كان قائداً لجيش الانانيا في عام 1969م، اثناء فترة الحرب الاهلية الاولى، ثم عاد من التمرد ووقع اتفاقية اديس ابابا لاحلال السلام في الجنوب في 3 مارس 1972م، وعاد بعدها إلى البلاد حيث تمت ترقيته لرتبة اللواء، وعين قائداً للقيادة الجنوبية في 1974م، ثم رئيساً للمجلس التنفيذي الانتقالي العالي للإقليم الجنوبي، تم تعيينه نائباً لرئيس الجمهورية في الفترة من 1980 وحتى 1985م
7
مولانا ابيل الير:
*** ولد في عام 1933، عمل رئيسا لمفوضية الانتخابات ونائب نميري ،ويعتبر أول قاض جنوبي يصفه السياسيون السودانيون بأنه «حكيم الجنوب»، يمثل شخصية متميزة ولافتة، مارس العمل القضائي والقانوني والدستوري والتنفيذي والسياسي على مدى 50 عاماً، حيث انتقل من القضاء في أوائل الستينيات إلى السياسة نائبا في البرلمان، ثم وزيرا ثم رئيس أول حكومة للإقليم الجنوبي، ثم نائبا لرئيس الجمهورية في عهد نميري، ثم مستشارا قانونيا لمنظمات إقليمية ودولية، ثم مستشارا في مفاوضات السلام التي جرت في مدينة نيفاشا الكينية 2003 2004، ثم رئيسا للجنة التحقيق في ملابسات سقوط الطائرة الأوغندية التي أدت إلى وفاة النائب الأول ورئيس حكومة الجنوب وزعيم الحركة الشعبية الدكتور جون قرنق، وأخيرا رئيسا لمفوضية الانتخابات التي تصنف على أنها أخطر انتخابات عامة تجرى في تاريخ السودان
8
الدكتور فرانسيس دينق:
*** هو المستشار الخاص للأمم المتحدة الأمين العام عن منع الإبادة والفظائع الجماعية، ومدير مشروع دعم السلام في السودان في معهد الولايات المتحدة للسلام، وأستاذ باحث في السياسة الدولية والقانون والمجتمع في جامعة جونز هوبكنز، وزميل غير مقيم في دراسات السياسة الخارجية في معهد بروكينغز، ويحمل شهادة ليسانس الحقوق من جامعة الخرطوم (1962)، ماجستير في القانون (1965) ودكتوراه (1968) من جامعة ييل، وهو أول مواطن من جنوب السودان يحصل على درجة الدكتوراه في أي مجال
9
بونا ملوال مادوت:
*** سياسي سوداني جنوبي، وتولى منصب وزير الإعلام لفترة طويلة في عهد الرئيس السوداني جعفر النميري، وشغل منصب مستشار الرئيس عمر البشير رغم انتماؤه لقبيلة الدنكا التي ينتمي إليها جون قرنق إلا أنه لم يلتحق بالحركة الشعبية التي يقودها قرنق منذ تأسيسها في عام 1983، بل كانت له آراء حادة ضدها، ومنها إتهامه الخرطوم وحركة قرنق بأنهما غير جادتين في تحقيق السلام في السودان
10
دكتور جون قرنق دي مابيور:
*** (23 يونيو 1945 30 يوليو 2005)، زعيم الحركة الشعبية لتحرير السودان والنائب الأول لرئيس الجمهورية في السودان ورئيس حكومة جنوب السودان، ولد قرنق عام 1945 في وانجلي بالسودان لأسرة ميسورة من قبيلة الدينكا، انتقلت لتعيش في تنزانيا، حيث أنهى قرنق دراسته الثانوية، ومن هناك إلى الولايات المتحدة حيث نال إجازة في العلوم عام 1971، ثم عاد إليها بعد ثلاث سنوات في دورة عسكرية دامت عامين، وانخرط لاحقا في الأكاديمية العسكرية في الخرطوم، وانضم إلى الجيش برتبة نقيب توفى في 30 يوليو عام 2005 م عندما تحطمت مروحيته عندما كان عائدا من أوغندا
11
سانتينو دينق:
*** من اشهر الوزراء الجنوبيين الذين عملوا في زمن حكم الفريق ابراهيم عبود، وكان يتمتع بحس وطني، وفصاحة في اللسان
12
هلري باولو لوقالي:
*** كان عضوآ بالمجلس التنفيذي، من قبيلة الباري، في عام 1964 كان يدرس بجامعة "ييل" الاميركية دراسات عليا ، عندما استدعي بعدها لحضور مؤتمر المائدة المستديرة في الخرطوم، اعتقل لمدة عام بعد انقلاب النميري 1969، ثم صار مديرا لشركة "باتا" للاحذية، ثم مديرا عامآ لمحافظ اااستوائية
13
الدكتور جوزيف ماديستو:
*** السكرتير العام للحزب الشيوعي بجنوب السودان، وقبل وقوع الانفصال كانت له مواقف ايجابية ضد سياسات المؤتمر الوطني، وقمع الحريات
14
توبي مادوت:
*** عضو المجلس التنفيذي، ومن قبيلة الدينكا، "التونج" بمديرية بحر الغزال، درس الطب في تشيكوسلوفاكيا، مارس مهنة الطب في الخرطوم، وفتح عيادة مجانية للجنوبيين، زوجته هي شقيقة وليام دينق، مؤسس حزب "سانو" الذي اغتيل، ويبدو ان زواجه ساعده على الوصول الى منصب حاكم مديرية بحر الغزال، صامت ومتكتم ، لكنه كان يتكلم بشجاعة عن الوضع في الجنوب، ويعبر عن شكوكه القويه في كثير من سياسات الشماليين، ليست عنده خبرات كثيرة، لكن، وكانت عنده افكار وخطط معينة لتطوير الجنوب، وخاصة في المجال الطبي
15
جوزيف ادوهو:
*** كان عضوأ بالمجلس التنفيذي، من قبيلة المادي بالاستوائية، عمل بمهنة التدريس، ثم ترك البلاد انضم الى وليام دينق في يوغندا، وساعده على تأسيس حزب "سانو" ،رفض العودة الي السودان مع دينق للاشتراك في العمل السياسي، عمل مستشارآ كبيرآ لجوزيف لاقو قائد جيش "انانيا"
16
لويجي ادوك:
*** كان عضوآ بالمجلس التنفيذي، وهو من قبيلة الشلك، لم يتلقي اي نوعآ من التعليم العالي، عمل معلمآ بمدرسة متوسطة، ثم صار مديرآ لمدرسة ثانوية في جوبا، كان عضوا في مجلس السيادة، ثم صاحب بار في ملكال، وبعدها حاكمآ لمديرية اعالي النيل كان واحدأ من القادة جنوبيين القلائل الذين داوموا علي انتقاد كلمنت امبورو، الاب العجوز ("قراند اولد مان") وللسياسيين في جنوب السودان
17
مادينق دي قرنق:
*** كان عضوآ بالمجلس التنفيذي، من قبيلة الدينكا باعالي النيل، درس في مدرسة مسيحية، وصار بعدها قسيسا، وعمل مع البعثة البروتستانتينية الاميركية في ملكال، ثم سافر الى لندن، وهناك اصدر جريدة "قراس كيرتين"(ستار الحشائش) الناطقة بلسان حال المتمردين الجنوبيين
18
مايكل وال:
*** كان عضوآ بالمجلس التنفيذي، من قبيلة النوير بمديرية اعالي النيل، ترك السودان سنة 1958، وذهب الى اديس ابابا، وفي مارس سنة 1972 اكمل الماجستير في العلوم السياسية من جامعة سيراكيوز الاميركية
19
صمويل لوباي:
*** عمل وزيرآ بالجنوب، من قبيلة الفيجولو، بالاستوائية، تخرج من جامعة الخرطوم وعمل في وزارة الحكومة المحلية، حتى وصل الى نائب مدير مديرية عاد الى الجامعة لدراسة القانون
20
صمويل ارو:
*** كان عضوآ بالمجلس التنفيذي، من قبيلة الدينكا، بمديرية بحر الغزال، تدرب في كلية الشرطة حتي وصل الى منصب مدير شرطة في الخرطوم عام1965، استقال من الوزارة ليدخل العمل السياسي عملآ بنصيحة وليام دينق، رئيس حزب "سانو"، وبعد وفاة دينق، صار صمويل رئيسآ للحزب، وفشل في انتخابات سنة 1968، ثم صار مديرا لشركة "قطان"، وبعدها صار مندوبا لبرنامج الطعام العالمي في جنوب السودان
21
مايكل طويل:
*** كان عضوآ بالمجلس التنفيذي، من قبيلة باكاب المديرية الاستوائية ، عمل مدرسآ بمدرسة اولية، ثم دخل البرلمان عام 1958عن دائرة مريدي في نفس السنة، وبعد الانقلاب الذي قاده ابراهيم عبود غادر البلاد
22
لورنس وول:
*** كان وزير دولة للتخطيط، من قبيلة الدينكا، بمديرية بحر الغزال، نال ماجستير اقتصاد من سويسرا، وايضا دكتوراه في العلوم السياسية، وفي سنة 1965عاد للاشتراك في مؤتمر المائدة المستديرة
23
ازبوني منديري:
*** كان عضوآ المجلس التنفيذي، من قبيلة الموروبالمديرية الاستوائية درس المدرسة الثانوية في يوغندا، وتخرج من جامعة الخرطوم وعمل لسنتين مع شركة "شل"، سجن لدوره في تمرد الجنوب، وبعد ثورة اكتوبر سنة 1964، صار وزيرا للمواصلات، وفي سنة 1965 هرب الى الغابة، حيث عمل في الجناح العسكري للتمرد شغل منصب وزير المواصلات والطرق
24
قاما حسن:
*** كان عضوآ بالمجلس التنفيذي، من قبيلة المادي بالاستوائية، ترك السودان لسنوات طويلة، وقضى وقتا في ايطاليا، حيث نال دكتوراه في الزراعة، عمل وزيرآ في حكونة الجنوب
25
اليا لوب:
*******
*** كان عضوآ بالمجلس التنفيذي، من قبيلة نيانقاوارا بالمديرية الاستوائية، درس دراسات عليا في مدرسة الادارة العامة، واكاديمية الشرطة وصار مدير شرطة، وضابط تنفيذي في الحكومة المحلية، ترك السودان سنة 1959،وقضى معظم الوقت في يوغندا
26
دومنيك كاسيانو:
*** اللواء دومنيك كاسيانو بخيت، هو سياسي سوداني، وأحد أفراد مجلس قيادة ثورة الإنقاذ الوطني، وشغل منصب المشرف السياسي للاستوائية، توفي في يوم 27 يوليو 2012
27
بيتر جات كوث:
*** عمل وزيرآ للنقل والمواصلات في حكم النميري
28
فلمون مجوك:
*** امتهن العديد من المهن والحرف فقد كان تاجرا ومزارع ناجح كما شغل العديد من الوظائف الحكومية، التحق بقوات الشرطة خلال العشرينات وخدم في مختلف مدن بحر الغزال حتى تم ترقيته إلى درجة السير جنت ميجور وهي أعلى درجة وظيفية يمكن أن يصله مواطن سوداني في ذلك الوقت، قدم استقالته في قوات الشرطة عشية استقلال السودان وفاز بأول مقعد بالبرلمان الأول عن منطقة يرول 1955م، اسس مع السياسي الجنوبي سانتينو دينق حزب الوحدة السوداني وسرعان ما انفصلا بسبب تحالف سانتينو دينق مع حزب الأمة جناح الصادق فيما أسس فليمون مجوك حزب النيل السوداني وتحالف مع الاتحاديين بزعامة الأزهري، كافح في وجه دعوات فصل الجنوب عن السودان الواحد وبسبب موافقة تلك قتل الأنانيا العديد من أطفاله ونساءه وشردوا وعذبوا في الجنوب، في أحداث الجزيرة اباء ابان العهد المايوي 1970م ألقي القبض علىه بتهمة التعاون مع الامام الهادي المهدي للإطاحة بثورة مايو أودع السجن حتى 1972م
29
سالڤا كير مَيارديت:
*** رئيس جنوب السودانز واسمه الكنسي لدى التعميد "سلفا توري"، وذلك لان للمسيحيين في جنوب السودان اسم تمنحه القبيلة وآخر تمنحه الكنيسة مع التعميد، من مواليد ولاية بحر الغزال في 1951 ومن قبيلة الدينكا كبرى قبائل السودان بتعداد يتعدى ثلاثة ملايين نسمة متفوقة على القبيلتين النيليتين الأخرىَيْن المنافستين في زعامة الجنوب، وهما قبيلتا (الشلك والنوير)، شخصية خلافية؛ فوجهه صارم، رغم أنه وسلفه جون جارانج عملا بالقوات المسلحة السودانية، ولكن جارانج شخصية مرحة وحاضر البديهة والنكتة، فيما تغلب عليه صفة النخبوية أكثر من سلفا الذي تسيطر عليه وفق رؤية كثيرين ثقافته العسكرية، بدأ سلفا كير حياته العسكرية جنديا في الجيش السوداني قبل أن يلتحق بقوات قرنق، وفي العام 1986 أصبح نائب قائد الأركان مكلفا بالعمليات في الجيش الشعبي لتحرير السودان
30
رياك مشار:
*** ولد سنة 1953 في ولاية الوحدة وهو من النوير، وكان سابقا عضوا في الوفد المفاوض لدولة جنوب السودان في اديس آبيبا وفي الخرطوم بعده وهو من مؤسسي الحركة الشعبية لتحرير السودان ويدين بالمسيحية الانجيلية ، قام في منتصف ديسمبر 2013 بمحاولة انقلابية فاشلة ضد غريمه سلفاكير ميارديت رئيس دولة جنوب السودان، تفجر على اثرها نزاع قبلي بين الدينكا والنوير، قال عنه قرنق في احدي لقاءته مع البي بي سي: ان التاريخ سيظل يذكر رياك مشار بالشخص الذي طعن الحركة في ظهرها حينما كنا علي وشك الانتصار ز متزوج من السيدةظ انجلينا تينج وزيرة الدولة بوزارة الطاقة السودانية قبل انفصال الجنوب
*** ملحوظة: اغلب المعلومات اعلاه مستمدة من عدة مواقع سودانية، فلها الشكر والتقدير ونواصل مع سير الشخصيات الجنوبية


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.