أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة حكمًا ابتدائيًا بحق متهم سوداني الجنسية بتعزيره بالسجن 9 سنوات وإبعاده عن البلاد اتقاء لشره لدعمه "داعش"، وقوله أن القتال مع التنظيم الإرهابي في سوريا "فرض عين". جاء ذلك ذلك بعد ثبوت إدانته بانتهاجه المنهج التكفيري المخالف للكتاب والسنة وإجماع سلف الأمة وتأييده تنظيم ما يسمى "داعش" الإرهابي ومبايعته قائد هذا التنظيم واعتقاده بأن مبايعته له واجب شرعي وتسليمه مؤذنًا بأحد المساجد في مدينة الرياض "ذاكرة قلمية" تحتوي على مقاطع فيديو ومقاطع صوتية تؤيد تنظيم ما يسمى "داعش" الإرهابي وتأييده السفر إلى سوريا للمشاركة في القتال الدائر هناك بدون إذن ولي الأمر واعتبار ذلك فرض عين على كل مسلم.