محمد عثمان – كجراي نطقوك في باديء القولْ على عكس ما مكتوبة ْ كتلوك مشنوقة في النخل الحرامْ وادعوا قبال تفوتي التوبةْ نادوني أشهد مصرعكْ يا داب لقيتك ترقصي طالبة من الأغاني الأوبى ماشينْ بين البيوت نسأل الضل عن شجر كان في زمن واقف هنا عن ضحكة ضجت من هناكْ عن عاشقين فقدوا الملامح في بعضْ عني.. عنك.. هو الكلام والكلام العنهم، ما أظنهم فهموا الرسالة البي تحت إنو الخطوط مرسومة ما جد في الأرض والسؤال المستفز كيف شفع مدارس طلتك يقتاتو في الحوش السكاتْ و ياهو الحمام..حزنان ياها خطوات النشيد مرصودة في سرّ الورقْ هل يا ضميرْ بعتنا وقابض تمن هذا الفعلْ أم صدر حالك هو ال أرق هل نعست عيونات الصباح واعتادت عيون الليل على طبع الأرق ممكنة يا شوارع ممكنة ما ضرّ لو سقطت قوانين الأزمنة واتشكل البعد الجديد من ضفيرة وبرتكانة وسمسمة فاتحة قيدومة وقلدْ يا يما رجعيني لي نطفة حنينْ في المافي ما غابْ الجسدْ في اللحظة يتلاشى الأبد يمد في كرعينو الشجن يعتر في ايقاع البلد عن أي بلد يا حبيبتي كنا بنفتكر ونقضي باقي الليل نغيب في حضرة الروح/الجسد ياهو نخلك، السمبرية مع القمر واقفين في كل شبابيك التذاكر واللجوء والفقد واحد وانفقد حبيبتي اطلعي من شاي الصباح و الكتابات والمزاجْ فقدت عقلي في محاولة الخروج من رحمْ لا يخص أمي بأي حالْ من ضل لا ينتمي لوقفتي ولا صورتي الموترة في الزجاجْ خد لك ملامح من دماي إنت البديل ما تسألي البعدك منو إنت البديل البتخلق من طعنة السونكي ومخرج الطلقةْ و جنازة الورد الوسيمْ إنت اختلاج البذرة في طقس الخصوبة البكر الجاي من جدل القديمْ ارح وإياك نشيل الفاتحة لي روح الضلام وأفتتح تسمع في كورال النجوم ينشد إسمك المكتوب صحيح ويعرفوا سر الرسالة البي تحت أنا وانت وانهمْ إنهم ما مننا