من هنا وهناك هيثم صديق مستوصف عبد الشافي الخاص المرض في الاغاني السودانية كتير والاغاني البتمرض اكتر ومستوصف عبد الشافي بيعمل علي مدار الساعة *اموت في القصر العيني وتنقذني الطبيبة دي اغنية فيها الجو المصري فيها ملعب الدفاع الجوي عديل كده يا طبيب انا سألك قول لي بكل صراح نحن هل جنينا ام عقولنا نصاح انتوا جنيتو يا (الكحلاوي) وانشاء الله اجن وازيد في الجن ولو انتوا (نانسي عجاج) نحن ما نسينا كنتوا منتظرين تطلعوا الشارع بتحبوا الطلعة بشكل تطلعوا في الابراج عشان سيدا وتطلعوا من البطولات علي الحديدة ومستوصف عبد الشافي يقوم بواجبه العندو كومة والكادي دومة والمشتهي نومة قال لي عندي حمي وبي صداع الما قلنا ليه امشي افحص..فحص ..طلع عنده هزيمة حادة الهزيمة دي زي كورونا كورة الهلال زي كورونا ..قاتلة بكري المدينة قرب يكسر رقبتو انا قلت الزول ده ما طبيعي يتلفت زي الشافع المشوا يجيبو ليه الحقنة في مستوصف عبد الشافي عبد الشافي هرنانديز يا جماعة ده عبد الشافي مش تشافي ونادوا الحكيم يا تمرجي قونين عند اللزوم والوضع اصبح مازوم ………………………. لم تجد بطولة سيكافا وحوض النيل حظها الكافي من الاعلام ونعجب من تخلف النيلين عن بثها او قوون قنوات متخصصة في الرياضة لا تنقل لايف الا اعلانات لايف بوي …………………………. خرج منتخب الشباب بالخمسة من امام مصر والبتسوي في الصومال تلقاه عند مصر في ذات اليو الذي انهزم فيه الهلال انهزم منتخب شوقي عبد العزيز لا حس لا خبر ……………………….. وقف الحكم بجانب لريال كما يقف بجانب الهلال لعل السر في اللباس الابيض الهلال يا ابيض اللون مالي اراك تحضن صفرك صفرك الذي يكح باستمرار هذا الصفر مريض انم انت لمريض يا ابيض اللون ………………… في كل مرة يكتب الحبيب محمد عبد الماجد صفحة من الغلاف الي الغلاف ينذبح الهلال من الوريد الي الوريد وفي كل مرة يحتجب عند الهزيمة نخاف ان تكتب الصحف التي يكتب فيها محمد عبد الماجد (يحتجب غدا) ……………………………….. رفعت قناة الخرطوم الدولية اشتراكها لكاس العالم لاكثر من ثلاثمائة جنيه متتبعة خطي الجزيرة الجشعة الجزيرة التي بدأت مجانا حتي اضطرت قنوات الايه ار تي للتوقف ثم لبيع الحقوق للجزيرة ومع ذلك تمارس علينا قناة الخرطوم فوقية عجيبة تقطع الاستديو التحليلي لتبث مسلسلا هل يظن اهل القناة ان الناس تشترك فيها للمسلسلات …………………………………….. جاري الكتابة الهلال سيتعب في الكنغو اخر ظهور للهلال في الابطال هو….. ……………………………. كدت ان اركب احدي الحافلات من الحاح (الكمسنجي) كان يحمس في المواطنين بطريقة كامبوس رغم ان الحافلة مليانة ولا مكان لقدم فيها