قلم في الساحة مامون ابو شيبة مؤتمر المساندة والتأييد * * نتمنى أن نشهد حراكاً مريخياً كبيراً وعملاً مشتركاً خلال الفترة القادمة لتأكيد مساندة رئيس النادي ومجلس الإدارة.. * الحراك يجب أن يبدأ بروابط المريخ المختلفة داخل البلاد.. وكذلك روابط السعودية والإمارات وقطر.. وكبار المريخ في مجلس الشورى وكل أقطاب النادي في الداخل والخارج.. * يمكن أن يقام مؤتمر جامع بقاعة الصداقة بالخرطوم خلال الفترة القادمة يشارك فيه الجميع لتأكيد مساندة المجلس ورئيسه والتأمين على وحدة الصف.. والتفاكر حول دعم النادي.. * روابط المريخ في الخليج يمكن أن تشارك في المؤتمر لاسيماً خلال فترة إجازات المغتربين الحالية.. * المؤتمر يمكن أن يقام خلال الفترة من يوم 21 إلى 25 يونيو الجاري. زمن إضافي * لوحة الإعلانات التي سقطت في استاد الخرطوم ليست هي الحالة الأولى في العاصمة فمع كل عواصف وزوابع رعدية تتساقط العشرات من لوحات الإعلان في الشوارع كما تتطاير أسقف المظلات. * شركات الإعلان تحرص على تحقيق الربح ولا تحرص على تحقيق وسائل السلامة والأمان.. وعلى سلطات الولاية توقيع غرامة باهظة على أي شركة إعلان تسقط لافتة لها بفعل العواصف.. والعمل على إزالة أي لوحات غير متقنة التثبيت. * وأول قرار يجب أن يتخذ من قبل حكومة الولاية هو إزالة لافتات الإعلان العالية من الاستادات والأسواق والحدائق العامة ومواقع التجمعات.. * على قدامى لاعبي المريخ أن يهدأوا، فتعيين برهان ومحسن في هذا الوقت غرضه إكمال عملية ترميم الفريق نسبة لمعرفتهما بكل اللاعبين الوطنيين في الدوري الممتاز.. * غالباً سيتعاقد المريخ مع مدرب أجنبي خلال الفترة القادمة وبالتالي تعتبر فترة برهان ومحسن مؤقتة.. ولكن إذا نجحا في تثبيت فريق يعيد الهيبة لاسم المريخ خلال النصف الثاني من الموسم ربما واصلا المهمة.. * برهان لاعب سابق بأشبال المريخ أبان فترة المرحوم المدرب أحمد منقا.. ومحسن مريخابي.. * وصلتني الرسالة التالية من أحد قادة روابط المريخ الخارجية: When the referee is honest Al Hilal will never win any African match. * الحكم الجابوني الذي أدار لقاء الهلال وفيتا يعد أحد أفضل الحكام الأفارقة.. ولم نرصد له أي خطأ في المباراة.. والخطأ المؤثر الوحيد جاء من مساعد الحكم الذي احتسب مخالفة على مهاجم فيتا عندما خرج المعز لاستلام الكرة العالية فاصطدم بأحد زملائه وسقط وذهبت الكرة للمهاجم الذي وجد فرصة ذهبية، ولكن مساعد الحكم عطله باحتساب فاول عليه وهو غير متداخل مع المعز!! * الطريقة التي ارتكب بها مساوي ركلة الجزاء كررها كثيراً من قبل في مباريات دولية مع الهلال ومع المنتخب الوطني، ومن الغريب إن لاعب مشبع بالخبرات مثل مساوي يكرر أخطاءه ولا يستفيد منها! * الهلال لم يفقد فرصة التأهل لنصف النهائي لأن كل الفرق فقدت نقاطاً.. ولكن المشكلة في مواجهته لمازيمبي وفيتا في الكنغو.. مع الجهجهة التي ضربت فريق الهلال في الآونة الأخيرة وتفوق فيتا الفني الواضح.. * حالة الهياج التي اجتاحت الأهلة عقب تعادل فيتا كان يمكن أن تلحق ضرراً كبيراً بالفريق إذا كانت المنافسة مستمرة، ولكن التوقف الطويل للمنافسة خلال الفترة القادمة سيكون في مصلحة الهلال لإعادة ترتيب الأوراق. * على مجلس المريخ أن يراعي مصلحة النادي والمصلحة الفنية لفريق الكرة بالاستفادة من خانة هيثم مصطفى المعطلة، وذلك بإطلاق سراحه للأرباب صلاح إدريس مقابل أحد اللاعبين المميزين في أهلي شندي.. * وسط دفاع المريخ أصبح مكتظاً باللاعبين.. فلماذا يسعى المريخ لضم الريح علي؟ كما إننا كنا نحسب إن سياسة التسجيل تركز على اللاعبين الأقوياء طوال القامة.. مع اعترافنا بقدرات المدافع الريح لكنه قصير القامة.. * زغبير الذي يجلي الكرة.. زغبير الذي يفشل في صد أي صاروخ موجه نحو الزوايا.. زغبير الذي يفشل في صد أي ركلة جزاء من 10 ركلات.. عامل زعلان لأن المريخ بصدد ضم حارس منتخب شباب أوغندا جمال سالم (19 سنة)! * لقد أحرجتنا يا زغبير في مباراة هلال كادوقلي وأنت تقلش الكرة.. ثم تستقبل شباكك أكثر من هدف إثر تصويبات كانت قريبة من متناولك. * وهدف بكري المدينة في لقاء القمة إثر كرة عرضية داخل منطقة الست ياردات.. ألم تكن الأقرب للكرة العرضية لتبطل مفعولها يا زغبير؟ * طور مستواك يا زغبير حتى ترغم المريخ على عدم الاستعانة بحارس مرمى أجنبي.. لا أن تتفاصح وأخطاءك في الملعب بالكوم. * خلال فترة التسجيلات الحالية طالبت بضم لاعبين هما الحارس الأوغندي جمال سالم.. ونجم الأمل أحمد أبكر.. والحمد لله تم ضمهما.. * بقية اللاعبين جاءوا بترشيحات من اللجنة الفنية وترشيحات من المدربين برهان ومحسن سيد بعد الاستعانة بهما خلفاً لاوتوفستر.. * لم يعثر المريخ على أي لاعب طرف أيمن مميز في كل أندية السودان!! * ليتكم اتجهتم لطرف أيمن بونا موايا الأوغندي الذي شاهدناه في بطولة سيكافا بكادوقلي والفاشر. * 48 ساعة ويقفل السيستم.. * لاعبو فيتا الكنغولي تميزوا بالسرعة ودقة التمرير والتحكم والمراوغة السهلة أثنا الجري بالكرة واللياقة البدنية العالية.. وهذه الميزات يفتقرها اللاعب السوداني.. * اللاعب الأفريقي قد يمتلك بنية رياضية بالفطرة ومنظم في تناول الوجبات ونوعيتها.. ولكن اللاعب السوداني غير منضبط ويتناول الطعام بشكل فوضي، ولياقته ضعيفة، وذلك ليس بمستغرب طالما أن معظم لاعبينا يدمنون تدخين الشيشة.. وارتياد الحفلات والسهر.. وأشياء أخرى!! * تعازينا الخالصة لكابتن هيثم طمبل في رحيل والدته لها المغفرة والرحمة.. إنا لله وإنا إليه راجعون.