الصادق مصطفى الشيخ بالمرصاد الاولمبية القطرية والدجل والشعوزة حينما تداول الناس كل الناس تضارب الانباء الواردة من العاصمة القطريةالدوحة التى تعود خلالها المريخ ان ينازل ابطال المانيا بايرن ميونخ وشالكا وربما بروسيا منشخلبا حتى ظن المراقبون ان التبارى امام هذه الاندية التى لن يلاقيها المريخ ابدا حتى لو اختاره الكاف بطلا لافريقيا دون منافسة ليبقى المغذى من منازلة اندية اكثر بعدا عن نوعية المنافسة المقبل عليها المريخ بلا جدوى اللهم الا اذا كان قادة المريخ او قائده يسعى لتجنيد عمالة مهرة فى المصانع الالمانية وتتم معايتنها من مباريات كرة القدم حينما تداول الناس امر الغاء المباراة ونقلها الى مكان اخر ووضح الفارق فى الثبات بين المريخ والبطل الالمانى الذى حجز للاعبيه واصر على العودة وفق البرنامج الموضوع له اصلا وافق المريخ على كافة شروط اللجنة الاولمبية القطرية التى استثنت الظرف وقدرت موقف المريخ المتكفل بكافة النفقات فقد كانت الاولمبية القطرية قد منعت قيام اى نشاط فى يوم افتتاح بطولة العالم لكرة اليد ليس لاتاحة الفرصة لمتابعة المجريات فهو امر مرتب له ومنقول حتى على جدران المزارع على سبيل المبالغة ولكن لان اللجنة الاولمبية القطرية وظفت كافة امكاناتها الطبية لبطولة اليد ولن يتثنى لاحد تحمل مسئولية ما سيحدق للاعب او مشجع او خلافه وقالت الاولمبية بالحرف ان شالكا نادى المانى كبير ولا يمكن ان تدار له مباراة او يوافق عليها دون التحسب للناحية الطبية رغم وجود كونسلتو طبى مصاحب للبعثة ذكرت هذه الاخيرة لاورد الفارق بينا ودولة قطر التى تدير الرياضة فيها اللجنة الاولمبية وليست اى جهة اخرى لا ولن تفكر حتى فى توفير اطباء لمباريات تنافسية ناهيك عن دورية فالفكرة هى ان تكون الاولمبية مسئولة ليتفرغ الاتحاد للبرمجة والشكاوى والحكام واريد ان اصل بكم سادتى الى واقعة حدثت اواخر الاسبوع الماضى بملعب رابطة امتداد ناصر الذى استضاف مباراة اعدادية جمعت برى والنسور وفجاة وبدون مقدمات شوهد لاعب برى حسبو مرميا على الارض والكرة والخصم وزملاؤه بعيدين عنه وتسارع الجميع نحو الملعب ولم يكن بالملعب نقالة ناهيك عن مساعد طبى او طبيب فبدات التاويلات واتناقل الاشاعات بين بلع اللسان والكسر عموما اللاعب الان بخير ووضح انه كان مرهقا ولم يستطع تحمل اللعب الضاغط الشئ الذى كشف ان بعض الاندية والمدربين ينقصهم الكثير فبخلاف الكشف الطبى فان المدربين لا يلتزموا بفترات الاعداد والا ماذا نسمى مباراة برى والنسور والطرفان اديا مبارياتهم فى الدورى الممتاز ودورى الاولى بالخرطوم هل اساليب التدريب تغيرت مثل الخطط ومدارس الاداء الا يخاف المدرب من النقص العددى والتاثير على التشكيلة بعامل الاصابة وخلافها ؟ انها اسئلة فعلا بلا اجابات ولم تعد تدهش احدا طالما ان مدربينا اضحوا يقلدوا ولا بتكروا مرصد اخير ولان الشئ بالشئ يذكر فقد اشار احد الاصدقاء من قادة الاندية الى انه شاهد مدرب ناديه الصاعد حديثا للاولى يضع لاعبى الفريق بعد مباراة دورية فى براميل معباة بالثلج وقال اخر ان مدرب معروف طلب من اللاعبين عقب المران بخلع الحذاء والركل حول الملعب لمرتين ولكن اللاعبين لم يكملوا ربع المشوار المذكور حيث حصدهم الشوك ولن ازيد دمتم والسلام