رأي حر صلاح الاحمدى الكيماوي وتدشين حملته الانتخابية الاحلام هى البرج الذى يبحث فيه الحالمون عن ضالتهم المنشودة من المواقع المعاش لذلك ينضم الى قافلة حلم المواقع كل يوم كل ساعة حالم جديد بدءا من الرياضين العاديين المتلهفين الى الخلاص من كل ما يحيط بالاوضاع الاجتماعية والرياضية بصفة خاصة وباحضرها ومستقبلها من مشاكل وازمات مرورا بالرياضيين والمهمومين بحال الوطن وحتى اصحاب القرار والمناصب والعاملين فى حقل الرياضة فقد وجدوا فى مبادرة حلم المواقع من خلال الانتخابات ما ينقصهم او يحق لهم ما ينشدون لذا كان من اول المنضمين للقافلة هو الاتحاد المحلى لكرة القدم اقدم واهم الاتحادات المحلية فى السودان الذى قامت جماهير الرياضة تقديم نائب الرئيس فيه الاستاذ جمال احمد عمر الكيماوى بالانضمام للمبادرة منذ اول لحظة ليس هذا وحسب بل وجه الدعوة الى المجتمع الرياضى قاطبة لبحث سبل التكامل بين الحلم والواقع الرياضى وللوقوف خلفه لانتخابه للدوائر النسبية ليمثل تلك الشريحة الواسعة الانتشار ويكون جنديا مخلصا لها ومتهم بمشاكلها وهمومها لخلق تواصل كبيرما بين السياسة والرياضة . ان التصور لحملته الانتخابية لابد ان يكون كاملا امام صناع القرار من القاعدة الرياضية الكبيرة التى تسانده وهو ما يعمل عليه القائمون على تقديمه كمرشح للدوائر النسبية حيث شكلت لجنة تضم قمما من ثلاثة مجالات الادارية والاعلامية وقدامى اللاعبين بحيث تتم تغطية جميع الجوانب الانتخابية لتقديمه عريس المجتمع الرياضى لحجز مكانه مبكرا فى الدوائر النسيبة لما يتمتع به هذا الشاب الذى لابد من امثاله ان يكونوا واجهة رياضية تمثل القاعدة فى البرلمان لانها تدرى بكل ما يجرى على بلاط الرياضة الذى قدم لها الكثير كان اداريا وداعما .نافذة حرص القاعدة الرياضية على حضور تدشين الحملة الانتخابية للكيماوى من خلال مباراة تجمع النجوم القدامى فى مهرجان كبير بملعب استاد ود نوباوى لتكن الانطلاقة رياضية بحتة تجمع وتشمل كل اهل الرياضة لتعم الفائدة فى المستقبل الرياضى بواسطة امثال الشاب جمال احمد عمر الكيماوى وتتفتح الدروب الممكنة من اجل التطوير فى المجال الرياضى . نافذة اخيرة ظل الوسط الرياضى يقدم للسياسة كثير من القامات الرياضية كان لها الدور الكبير .فى التواصل الرياضى والاجتماعى باهل الرياضة حتى اصبحوا من افذاذ الادارين فى الاتحادات والاندية الرياضية لذلك ندشن ونزف الرياضى المطبوع الكيماوى ليعتلى منبر السياسة من خلال الدوائر النسبية خاتمة قبل ان اقول لجمال محمد عمر الكيماوى مبروك لان قبيلة الرياضين لم تراهن يوما وخسرت اقول له ادبك الجم سيتيح ان تقول ادق الاراء بين القبيلة الرياضية وبما انك تربيت فى هذا الوسط الرياضى تمثل لمدربيها واداريها ولاعبيها وحكامها وطنا فانت تعرف كل شخص بما يملك من مواهب وعليك ان تنسج من الجميع فنارة تضئ القلب الشاب المتحرر فى الرياضة وايها الشاب مرحب بك فى البرلمان