وكفى اسماعيل حسن حذارى من الإفراط في التفاؤل * سبق وأكدت قبل عدة أسابيع على أن في المنتديات الإلكترونية والقروبات بالوات ساب أطروحات وآراء أفضل بكثير من اطروحاتنا وآرائنا.. * وأنها تستحق مساحات مقدرة في الصحف لتعم فائدتها.. * ونشرت بالفعل بعض المقالات في بعض الزوايا السابقة،، ووجدت استحساناً من القراء والمستهدفين بها.. * واليوم أنشر مقالات أخرى أري أن الوقت مناسب لها.. وأننا في القبيلة الحمراء في أشد الحاجة لها.. * المقالة الأولى بعنوان (احذروا تكرار تجربة ليوبارد).. خطها يراع الأخ ياسر المشرف.. يقول فيها: * لا نود أن نكون متشائمين.. ولكن التجارب علمتنا عدم الافراط في التفاؤل.. * الوضع السائد الآن في المجتمع المريخي يسوده الكثير من التفاؤل.. * وهو أمر مطلوب، ولكن الافراط فيه يأتي بنتائج عكسية.. * وقد تكون آثارها السلبية مدمرة يصعب معالجتها.. * أتحدث وفي الذاكرة مباراة المريخ أمام ليوبارد.. * تلك المباراة التي خسرها المريخ بهدفين مقابل هدف بعد الخطأ الكارثي للحارس عصام الحضري.. * يومها لم نغضب من الخطأ.. وهللنا للنتيجة.. وعقدنا الآمال.. وبنينا أحلامنا بأن نصل المباراة النهائية بإعتبار أن النتيجة مضمونة في لقاء الرد بالخرطوم.. وأن المريخ قادر على أن يخطف هدفاً واحداً على أقل تقدير للوصول إلى المباراة النهائية.. * بل وبدأنا التحضير والإعداد لها إلى أن تفاجأنا بخروجنا من البطولة بسبب فشلنا في إحراز ذلك الهدف.. * الآن نفس المشاهد تتكرر أمام وفاق سطيف لدرجة أن غرقنا في التفاؤل مرة أخرى.. ونسينا ما حدث أمام ليوبارد رغم أن وفاق سطيف أقوى من ليوبارد، وإحراز هدف في مرماه مهمة عسيرة.. * دعونا أخوتي في القبيلة الحمراء نتعامل مع الوقائع بعقلانية بعيداً عن العواطف، ونبدأ ذلك بإحترام الخصم بإعتبار أنه بطل افريقيا السابق.. * وأن نعلم بأنه مازال في المنافسة.. وأن فرص تأهله متساوية مع فرصنا.. وأن دافعه أقوى.. * اللهم قد بلغت.. اللهم فاشهد.. * أما محمد صالح الأغبش بقروب (وحوش المريخ) فقد كتب: * أجمعت الصحف الجزائرية الصادرةّ أمس على أن النتيجة السيئة التي خرج بها وفاق سطيف على ملعبه وهي التعادل بهدف لكل في الجولة الثالثة لدور المجموعتين بدوري الابطال، باعدت بينه وبين التأهل الى دور الأربعة من دوري أبطال أفريقيا أكثر أكثر.. * وأشارت إلى أن الاتحاد تأهل تماماً وأن المريخ اقترب أكثر.. * واستبعدت أن يفجر الوفاق مفاجأة ويفرض الخسارة على المريخ في عقر داره.. ونوّهت إلى أن الوفاق الشرس خارج أرضه والذي يحقق النتائج المميزة في أرض المنافسين هو الوفاق الذي كان في العام الماضي، وحينها بهر أفريقيا وحقق لقب دوري الأبطال.. * أما وفاق هذا العام الذي فقد خيرة النجوم فقد أصبح فريقاً غير… ولم يحقق أي نتائج مميزة خارج أرضه. * يوسف الجيلي من قروب (اولتراس الصمود) كتب ما يلي: * أيها الزعماء.. مفروض العمل يكون جماعياً في المرحلة المقبلة.. * كل صفوة في مكانه في العمل والبيت والواتساب والفيس بوك وكل وسائل التواصل الاجتماعي.. وكل من له تواصل اجتماعي يخطر من ليس له، ليتحرك في منطقته من أجل تعبئة خرافية وحضور كبير يفوق حضور مباراتي عزام والترجي.. * وذلك لأداء الدور المعنوي تجاه اللاعبين.. نسبة لأن السطايفة أملهم في التأهل مربوط بنتيجة هذه المباراة، ما يعني أنهم سيأتون بكل عزيمة وإصرار رامين كل آمالهم علي مباراتنا حيث أن مستقبلهم في البطولة مربوط بها.. * لذا فإن هذه المباراة مسؤوليتنا أكثر من الجهاز الفني، وبالتالي يجب أن نكثف العمل لحض الجماهير على حضورها.. * أعتقد أن زلزال الملاعب لا يحتاج منا لتحريض كثير حتي يحضر، فقط أردنا أن ننبه إلى أن الحضور وحده لا يكفي إن اردنا المضي في البطولة.. بل علينا بالتشجيع الداوي وترك اختيارات التشكيل للجهاز الفني والاكتفاء بما يلينا من واجبات.. سطور… سطور * الحمد لله النداء الذي وجهناه لرئيس المريخ أمس بضرورة احتواء استقالة حاتم سريعا لحاجة الفريق له في هذه المرحلة، قبل أن يرى النور في هذه الصحيفة اليوم، تحرك الوالي أمس ونجح حسب الأخبار في لمّها وإقناع حاتم بمراجعتها.. * تبقت فقط معالجة الأسباب التي دفعته لتقديمها في هذا الوقت الحرج، خاصة وأن هنالك معسكرا آخر في الجزائر بعد مباراة الوفاق في ارضنا يوم تسعة أغسطس القادم. * متى يبلغ البنيان تمامه أخي الوالي، إن كنت تبنى وغيرك يهدم.. * رجاءً اضرب بيد من حديد كل الذين يتسببون في ابتعاد (الناس النّضاف) من مجلس المريخ!! * بل من المريخ كله.. * ولا يفكّرون إلا في أنفسهم. * حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم.. * حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم.. * مباراة المريخ الدورية غداً أمام هلال الفاشر لن تكون سهلة… * خاصة إذا فكرنا في خوضها بنجوم الصف الثاني.. * لا زلت عند رأيي بأن الصحافة صحافة والسخافة سخافة وبينهما أمور مشتبهات.. * يا مجلس المريخ… * ياااااا مجلس المريخ…. * التحكيم في الممتاز قضية يجب تنتبه لها وتوليها بعض الاهتمام.. * أما التحكيم في البطولة الأفريقية فهو القضية الكبرى.. * وطالما أن الأستاذ مجدى شمس الدين ارتضى أن يكون مجرد ديكور للجنته.. * وطالما أن حكامه لا يحترمون رئاسته لهم، ويظلمون فريق بلده على عينك يا تاجر، فلترفع شكوى رسمية إلى الكاف مصحوبة بتسجيلات لكل الحالات التي ظلمنا فيها التحكيم المرتشي.. عسى ولعل تكون أكثر فائدة لنا من التنسيق مع مجدي.. * وكفى.