وكفى اسماعيل حسن تغريدة واتساب بقلم معاذ ابومؤيد.. * الناس ماشه قدام ونحن ماشين ورا.. * غايتو إتحاد الكورة لو شاف ليهو شهر في السنة تكون كل الدوريات الأوربية والخليجية ما فيها منافسات شغالة، يكون عمل خير فينا .. * والله لمن نحضر مباريات دورينا ، ونشوف باقي الدوريات، نلقى الفرق كبير وشاسع.. ونشعر زي البنحضر لينا في مباريات من الأمس في دورينا ، وما نعرف فريقنا من فريق الجيران!! * معقوله نحضر في الدوري عندنا زي البنحضر في تلفزيون أبيض وأسود ??!! * المشكله وين?? * في كوادرنا ولا اجهزتنا ولا في عويناتنا..?! * الناس وصلت تقنية الHD ونحن لسه ماوصلنا الSD .. * الدوريات كلها نحضرها في التلفزيون زي الحاضرنها في الاستاد وإمكن أحسن من الاستاد ذاتو.. * وين الاستثمار في النقل التلفزيوني?! * معقوله راس المال جبان عندنا للدرجة دي?! * غايتو اتحادنا بركه الما لعّب مبارياتنا أيام السبت والأحد .. كان الضحك شرط عيونا!! * مافي مستثمر قلبو قوي يجيب ليه عربيتين تلفزة بتقنية عالية الجودة لنقل المباريات?! * علي الأقل العالم يشوف دورينا ويسوق لاعبينا.. *ولا القصة إضاءة ملاعبنا?! * المشكلة وين أفتونا يا ناس التلفزيون. * حتى التقنيات المصاحبة لنقل المباريات غير متاحة حالياً.. لا إعادة ولا خطوط تسلل ولا (جرفكس) للنتيجة وزمن المباراة.. ولا لوقو للبطولة يملأ الشاشة ويملأ العين!! * والغريبه جزء كبير من الفنيين في الشركة العالمية الناقلة للدوري السعودي من ابناء الوطن، شباب يسد عين الشمس ، مافي زول قال يستفيد من خبراتهم حتي لو في اجازاتهم السنوية.. ومتأكد تمام من أنهم لن يبخلوا على وطنهم بخبراتهم.. ممكن تمشوا الجامعات.. فيها شباب موهوب وعقليات كبيرة .. جيبوهم يتدربوا ويصنعوا الفارق * انا متاكد إنو في شباب في الجامعات والمعاهد محتاج الفرصة بس.. * انقذوا عيونا قبل ما النظر الباقي لينا يروح.. اصلو نحن مرضانين بمشاهدة مباريات الدوري الممتاز.. واحساسنا بي الدوري مختلف وليه طعم خااااص .. * عايزين ننافس الآخرين.. ونقدم الدعوة للأخوان والأجانب يجوا يتفرجوا معانا دورينا.. لكن مع الصورة المطششة دي قدر ما نبرر ح نلاقي نفسنا محرجين في التبرير وفي الدعوة.. * وحتى المواقع المساندة للنقل من مواقع الكترونية ويوتيوب وتويتر ذاتا ضعيفة.. وإمكن معدومة.. * بطولة ضعيفة من مجمل النواحي المساندة للبطولة.. إلى جانب الضعف الفني من كل الزوايا داخل وخارج الملعب.. * غايتو ننتظر الفرج من الله.. عسي يتحسن الحال.. * ختاماً…. ارحمونا يرحمكم الله * نحن علي المدرج وفي كل مكان، عايزين الفرجة الصاح.. والمشاهدة الجميلة.. * ما ممكن جوه وبره الإستاد العيون تعبانة.. والواحد لو داس الرموت بالغلط وجات مباراة تانية غير دورينا، ما يعرف يرجع ليها ولا يقول انتظر النتيجة.. * النيلين.. انتوا بعيدين شديد عن الشغل التلفزيوني .. انتوا ما شغالين ليكم عرس.. * دا دوري.. ودا استثمار رياضي.. حسسونا اننا بنحضر في تلفزيون ملون.. ما ابيض وأسود.. * من المحرر: * كاتب المقالة أعلاه معاذ ابومؤيد عضو في قروب الصفوة 3 النشط بالوات ساب.. وتم اختياره ضمن كتيبة صحيفة المريخ ليشكل لها الإضافة النوعية المطلوبة بأسلوبه السلس وعباراته الأنيقة ومواضيعه الشيقة .. ومن جانبي اراهن على أنه سيحتل قريباً مكانه اللائق وسط كتاب المريخ الكبار بإذن الله ، فتذكروا اسمه جيداً.. ……………………… * المقالة أدناه خطها يراع الكاتب السعودي إبراهيم صالح الهمشري.. وهذا نصها:- * كل يوم تتكشف لنا حقائق أن الشعب السوداني هو صمام الأمان لجميع دول المنطقة، خاصة أن الشعب السوداني لا يقبل الخنوع والذلة، وأنه شعب عفيف، ونفسه أبية وعالية عكس الآخرين الذين يعملون معنا، ويتنعمون بخيرات بلادنا، ومع ذلك يكيدون لنا المكايد، ويعضون الأيدي التي عاملتهم بإحسان.. * قرار المملكة اليوم ومن خلفه الإمارات العربية وجميع دول الخليج حول وقف دعم الجيش اللبناني واللبنانيين نظراً لمواقفهم السالبة.. يجعلنا نلتفت إلى شعب السودان الذي والله لن نجد مثله في كل شيء.. وقد شرفونا من خلال مواقفهم النبيلة سابقا وحالياً من حادثة الرافعة حيث رفض السودانيون دون باقي الشعوب الأخري أي تعويض مادي.. بل كانوا يسعفون المرضي.. * ثم تلتها حادثة تدافع الحجاج بمني فكان السودانيون هم الوحيدون الذين اخلوا مخيماتهم، وفتحوها كمستشفى ميداني للمرض، وكانوا يسعفون المرضي، ويكفنون الموتى الشهداء بدون أي مقابل مادي (نخوة العربي الأصيل )، وكان غيرهم من الشعوب الأخرى يتفرج على إخوانهم المرضى والموتى دون أدنى إنسانية وأخوة دين!! * ثم كانت عاصفة الحزم، فكان أول من تقدم الصفوف، وكانت بسالتهم يعجز قلمي المتواضع أن يصفها.. ويكفي علماءنا الأجلاء أمثال د. عائض القرني وغيره من نظم الشعر في بسالتهم.. * هذا الذهب الغالي النفيس (الشعب السوداني) يجب أن نعض عليهم بالنواجز.. وكما فتحنا لهم قصورنا وقلوبنا من قبل، يجب أن نمنحهم الجنسية السعودية إذا رغبوا فيها، وهذا أبسط ما نقدمه لشعب أرسل لنا فلذات أكباده لتسيل دماؤه دفاعاً عن مقدسات الأمة الإسلامية، وصوناً لوحدة الأمة، وحفظا لكرامتها.. وهو شعب خلوق عفيف كما ذكرت.. * نلحظ ذلك في سلوكهم رغم الظروف التي يمر بها بلدهم السودان من كيد الكائدين لم يخونوا وطنهم أبداً، فهم عقلاء هذه الأمة وصمام أمانها.. عفتهم تظهر عندما يتم توزيع وجبة مجانية في الشوارع والطرقات وفي المشاعر المقدسة بمني وعرفات ، حيث تجد كل شعوب العالم أو معظمهم ، غنيهم وفقيرهم يتدافعون للظفر بأكبر قدر من الوجبات، عدا السودانيين، حتى إذا أعطيته وجبة أو أي شيء حتي الفلوس لا يأخذها، ولايمدون أيديهم لأحد، ولا يمدون أيديهم بسوء لأحد أيضا.. * لقد ظلمنا هذا الشعب كثيراً، ولم يقابلنا إلا بالجميل.. * أدعو حكومة وشعب المملكة ودول الخليج أن يلتفتوا إلى السودان وشعب السودان هذا الدرة الغالية النفيسة، وأن يحفظوها ويحافظوا عليها، فهذا شيء بسيط أكتبه في حق السودانيين الشعب الراقي العظيم.. * وكفى
حمل تطبيق كورة سودانية لتصفح اسهل لزوارنا من السودان على متجر 1موبايل http://www.1mobile.com/net.koorasudan.app-2451076.html لزوارنا من جميع انحاء العالم من متجر قوقل https://play.google.com/store/apps/details?id=net.koorasudan.app لزوارنا من الصين الشعبية http://www.androidappstore.mobi/EN/displayproduct/112531/playstore