(مجانين إلى حين) صفحة خفيفة الظل، يستريح فيها مشتركو موقع (فيسبوك)، حيث تناقش قضايا في قالب من الفكاهة مثل قضية الغش في الامتحانات التي تصاحب امتحانات الشهادة السودانية وغيرها من امتحانات الطلاب، سواء كانوا في الجامعات أو في المدارس، فقضية الغش تمت مُعالجتها في صفحة (مجانين إلى حين) في شكل مُقارنة بين الطلاب في السودان واليابان حيث عقدت المقارنة هكذا: في اليابان: يترك الطلاب لوحدهم في قاعة الامتحانات حتى يعيشو اجواء الامتحانات.. اما في السودان، تجد: (8) مراقبين (5) دوريات شرطة (4) قناصة (3) مباحث جنائية رادارين (6) مضادات ارض جو (30) مخابرات تفتيش بأشعة الليزر، وفي الآخر تتم عملية الغش بنجاح.. ومن ضمن قفشات المدونين نشر نكتة على لسان مسطول بمناسبة ارتفاع درجات الحرارة هذه الأيام النكتة تقول: (مسطول عاملين معاهو لقاء تلفزيوني، سألوهو: أسباب ارتفاع السخانة الفي البلد دي شنو؟، قال ليهم: دا كلو من مشجعين الكورة شابكننا سودانا فوق.. فوق.. فوق.. لمن قرّبنا نصل الشمس).