عبر العديد من الأدباء والمثقفين السعوديين عن حزنهم البالغ برحيل السياسي والأديب والوزير السعودي غازي القصيبي وكان الراحل قد وافته المنية عند الساعة العاشرة من صباح امس، في مستشفى الملك فيصل التخصصي في الرياض بعد معاناة طويلة مع المرض. ونعى الديوان الملكي السعودي القصيبي امس، وذكر البيان أنه تمت الصلاة عليه بعد عصر الأحد في جامع الإمام تركي بن عبدالله بالرياض، مشيراً الى أن الفقيد من رجالات الدولة الذين خدموا دينهم ومليكهم وبلادهم بكل تفانٍ وإخلاص، وتقلّد عدة مناصب كان آخرها وزيراً للعمل.