الذي كنت قد التقيت به آخر مرة في المدينة المنورة، في شهر رمضان السابق بأيام لاستشهاده.
صدقت فنلت الأمنيات الغواليا ومت شهيداً هانئ النفس راضيا
لترزق عند الله حياً وإن ترى بقفر من الغبراء قد بت ثاويا
بربك قد أيقنت ظناً وإنه جزاك تعالى خير ما كان (...)