يبدو ان الازمة الاقتصادية الاخيرة سوف يكون لها اثار سالبة على الكل ..وسوف يكون التأثير مدمرا فى كثير من نواحى الحياة خاصة وان مرتكزات وعصب الاقتصاد اصبحت مجهولة و الدولة للاسف لاتعرف ما هى المصادر لكى تبنى ميزانية ..الدولة خارجة من حرب وتفتخر انها حلت مشكلة الجنوب التى عجز ازهرى والمحجوب وازهرى والصادق والنميرى فى حلها وعلى عثمان اتم المهمة فى نيفاشا واخذ معة مواد بدائل ....يمتحن فيها او يتركها للاجيال القادمة ..سميت القضايا العالقة .. ياسر عرمان قال الحركة الشعبية اقدم من المؤتمر الوطنى .. كيف يطلب منا ان نسجل وخضنا انتخابات تحت هذا المسمى .. الحلو ومنى اركونى قال الحكومة لاتعرف الا القوة وتأخذ حقك ..صاح شفنا دكتور نافع بدأ اثيوبيا ون والساقية مدورة ..جنوب كرفان .. ابيى ..ومشكلة دارفور .... ودكتور غازى قال عندة مليارى دولار سوف يوزعها على الفقراء وابناء السبيل ..اسلوب امريكا فى افقانستان مع طالبان وفى النهاية ينسحب ويقول المؤتمر الشعبى هو السبب .. طيب مناوى اخذ فلوس وعربية وفيلا ورجع تانى .. الحرب ..وين دكتور خليل .. عبد الواحد .. اما نحن فى الشمال السجن والمصادرة يا جماعة افتونى فى امرى .. فتحت التليفزيون وجدت دكتور الحبر نوالدائم قلت هذا الشيخ وقور نسمع خاصة .. استطاع ان يفك طلاسم الطبرى .. وجدتة يتحدث عن الدستور الاسلامى ..طيب اين التوجة الحضارى .. ماذا كنا نفعل منذ العام 89 .. يمكن هناك قصور خاصة انهم واجهتهم مشكلة اغانى واغانى ومعازف فى رمضان يا جماعة نحن عندنا مشكلة حرية وازمة اقتصادية ..واستثمار ..مضحك ..واحد جايب معاة طوة وكبابى فتح محل فى ارقى شارع ونحن نغسل فى الكبابى ازمة اقتصادية طاحنة وحرية معدومة ورمضان على الابواب .. .. ..السودانى لايستطيع ان يذهب للحج ..السودانى لايستطيع ان يدفع الزكاة .. ورمضان لاماء .. او سكر ربنا يستر .. هذا العام سوف نمتحن فى مادتيين .. الشهادة .. والصلاة ربنا رحيم بعبادة