حدود الله هي حدود الله والديه هي الديه شرعت من سبع سموات من رب العزه اعانه لذوي القتيل خاصه ان كان له اطفال زغب صغار ولكن ما تمارسه شركات التامين في حوادث السيارات التي يلقي احدهم مصرعه بسبب صدم سياره ابناء الاكابر او سائقي الحافلات له ويبدا المسلسل بتفاوض مندوب شركة التامين معا اولياء الدم في مفاوضات قصيره التيله وطويلتها وتخويفهم بالجرجره في في جلسات المحاكم وتطويلها بالبحث عن نسبه خطاء المرحوم في الحادث حتي يدب الياس في قلوب اهل المرحوم ويقبلو بعد الضغوط بالجلوس وقبول التفاوض الذي يبد ائه المحامون بنسيه الستين بالمئه ولايصل الي السبعين والثمانين الا بعد شطاره وقوه عين من محامي اهل المرحوم ثلاث قصص متكرره بتطابق بالسنتي متر عايشتها خلال العام الماضي لاسر فقدت عائلها في حوادث مرور وترك خلفه اطفالا صغارا ساومتهم شركات التامين علي ترك حقهم الشرعي وخوفتهم بالجرجره والبحت عن نسبه خطاء المرحوم المسكين الذي اختطفته من وسطهم ربما لم يكن سائقها يمتلك الا التامين وفلت من العقاب ليفجعوا شركات التامين تسلبهم حقهم الشرعي في الديه وتساومهم عليه ايضا سيدي رئيس اللقضاء والقائمين علي امر التشريع في بلادي اوقفو ابتزاز الجثث الممارس من قبل شركات التامين في قضيه التعويض والديات فرئيس القضاء السوداني هو الامل الوحيد لمن فقدوا عائلهم وظلمتهم شركات التامين في حقهم واغتصبته منهم ان حق الديه حق اصيل لا يسلبه احد من احد لمجرد المساومه [email protected]