بتاريخ 19/8/2013 ، وتحت عنوان: باحثون: بالإمكان اطالة عمر الانسان الى 200 سنة! ورد المقال التالي في موقع الحقيقية الدولية: يؤكد باحثون من الولاياتالمتحدةالامريكية أن بإمكان مخ الانسان العمل 200 سنة تقريبا، إلا ان الانسان يموت قبل ذلك بكثير، لأن جسده لا يتمكن من تلبية احتياجات المخ. ويقترح العلماء لحل هذه المسألة، خلق جسد اصطناعي. حالياً يمكن توجيه الاذرع الاصطناعية بأمر من المخ، فهنالك اناس يعيشون باطراف اصطناعية اليكترونية ذكية (بيونيك). لذلك يؤكد العلماء على امكانية صنع جسم بشري كامل. ومن اجل ذلك تمكن علماء من امريكا من صنع محاليل خاصة يمكنها ان تحل محل الدم وضمان احتياجات المخ، وطبعا الجسم الصناعي ايضاً. ويذكر ان هناك مواداً غذائية لها تاثير ايجابي على عمل المخ. فمثلا ان مادة الانثوسيانين الموجودة في اثمار عنب الاحراش تحسن الذاكرة، لذلك تناولها يحافظ على الذاكرة حتى في سن الشيخوخة. كما أن التفاح يخفض من خطر الاصابة بمرض الزهايمر. جاءت تعليقات القراء على النحو الآتي: تعليق (1) عاش الانسان في الماضي الف سنة أو يزيد ولكن تناقص العمر البشري لان الموت يقهر كل حي ولو عاش مليون سنة !! طول العمر وقصره محدد ولكن ماذا عملت به ؟؟ هل ضاع سدى ام اكتسبت كل ثانية ؟؟ كل شيء له علاج الا الموت!! اذا جاء اجلهم لا يستقدمون ساعة ولا يستأخرون !! كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام ، منسوب العمر من 60- 70 غالباً ! الرحمة يا ربنا! تعليق (2) لكن، بشرفكم بلاش هالحكي!! الانسان الحالي لا يعمر أكثر من 80 سنة الا أنه قادر على تدمير كل أشكال الحياة، فما بالكم ان عاش 200 سنة؟! و من يريد أن يعيش كل هذه المدة؟! نريد أن نولد، نجد أنفسنا نجد من نحب ويحبنا ثم نموت!!70-80 سنة كافية جداً لهذا الغرض! تعليق من عندنا : لن يستطيع أي علم بشري أن يطيل عمر الانسان لأنه ببساطة لا أحد يعرف العمر الذي قدره الله سبحانه وتعالى للانسان سلفاً ولهذا نزل قوله سبحانه وتعالى (وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ الله كِتَاباً مُّؤَجَّلاً) فلا يُمكن بالمنطق الحديث عن إطالة شيء مجهول الطول أصلاً ، ثم بعدين ياخي ، ممكن صحة الانسان تكون زي البمب وعامل كل تجهيزات إطالة العمر القالوها الامريكان ديل ويكون ماشي في شارع الله تطقو عربية تكتلو فوراً، الحادث ده خاشي في حسابات الامريكان واللا ما خاشي؟! طيب ما الحادث دا ذاتو هو القدر المجنن بوبي الأمريكي! تطويل عمر بتاع شنو؟! الجماعة ديل مجانين واللا شنو؟! فيصل الدابي/المحامي عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.