بتاريخ 14/5/2015 م ، وتحت عنوان (تنشر صورتها «البشعة» للتوعية من مخاطر «التان» ) نشرت جريدة الشرق القطرية المقال الآتي: نشرت فتاة بريطانية تدعى «يلوبى» 27- عام وجهها المصاب بسرطان الجلد بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي وصفها البعض بأنها «بشعة» بالإضافة إلى الأسباب التي أدت بها إلى هذه النتيجة للوصول إلى الناس وتوعيتهم على قدر المستطاع. وقالت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية إنه تم نشر الصورة أكثر من 5000 مرة في أقل من 24 ساعة، حيث نقل مستخدمو «فيسبوك» قصة الفتاة منعاً لوقوع غيرها من الفتيات في نفس الخطأ، خاصة أنها ذكرت أنه من الأسباب الرئيسية التي أدت إلى الإصابة بالمرض استخدام كريمات «التان» وصبغ البشرة التي تعمل على اسمرار الجلد، أكثر من 4 مرات في الأسبوع لفترات طويلة. استخدام «التان» كان سببا في إصابتها بالسرطان فضلاً عن استخدامها لماكياج بماركات مجهولة وغير مصرحة من الجهات الصحية ببريطانية على الرغم من نصائح أصدقائها، وهي الآن بحاجة إلى الذهاب للطبيب كل 6 أشهر للخضوع لجلسات النيتروجين الذي يعمل على تجميد الأورام بوجهها.
بتاريخ 27/4/2015 ، وتحت عنون (احذري.. كريمات تفتيح البشرة تسبب السرطان) نشر موقع فيتو الالكتروني مقالاً جاء على النحو الآتي: الحصول على بشرة بيضاء ومشرقة من أكثر الأمور التي تبحث عنها أغلبية النساء، ولكن هناك العديد من الطرق الخاطئة في هذا المجال التي قد تؤدى إلى الإصابة بالسرطان وأشهرها كريمات تفتيح البشرة. ويقول الدكتور سامح الطاهر، أستاذ جراحات التجميل والليزر بجامعة عين شمس، إن استخدام كريمات تبييض البشرة لفترات طويلة أمر يضر البشرة تمامًا، وذلك لاحتواء هذه الكريمات على نسبة %2 من مادة الهيدروكينون وهو المركب المستخدم فى الكريمات المصنوعة فى الولاياتالمتحدةالأمريكية وهى مادة ممنوعة فى الاتحاد الأوروبى نظرا لتأثيرها الجانبى فى الإصابة بالأمراض السرطانية. ويشير الدكتور سامح إلى أن هناك بعض المؤسسات أو صالونات التجميل التي تقوم بعمل تركيبات من مادة الهيدروكينون أو الكورتيزون بتراكيز عالية لتبييض البشرة من دون خبرة طبية فتكون الأضرار كبيرة والمخاطر عالية، كما أن النساء يقبلن على شراء مستحضرات التبييض الرخيصة وهي الحاوية على مادة الهيدروكينون وتعتبر الأكثر فعالية، ولكن لها من الخطورة الشيء الكثير. ويشير الدكتور سامح، إلى أن البشرة الأجمل هي البشرة الصافية النضرة وليست البيضاء، والنضارة تتعلق بالعناية بالبشرة والصحة العامة وليس بلون البشرة. تعريف السرطان (موقع ويكيبديا) السرطان هو مجموعة من الأمراض التي تتميز خلاياها بالعدائية Aggressive وهو النمو والانقسام من غير حدود ، وقدرة هذه الخلايا المنقسمة على غزوInvasion أنسجة مجاورة وتدميرها، أو الانتقال إلى أنسجة بعيدة في عملية نطلق عليها اسم النقلية. وهذه القدرات هي صفات الورم الخبيث على عكس الورم الحميد، والذي يتميز بنمو محدود وعدم القدرة على الغزو وليس له القدرة على الانتقال أو النقلية. كما يمكن تطور الورم الحميد إلى سرطان خبيث في بعض الأحيان. يستطيع السرطان أن يصيب كل المراحل العمرية عند الإنسان حتى الأجنة، ولكن تزيد مخاطر الإصابة به كلما تقدم الإنسان في العمر.[1] ويسبب السرطان الوفاة بنسبة 13% من جميع حالات الوفاة .[2] وتشير الجمعية الأمريكية للسرطان ACS إلى موت 7.6 مليون شخص مريض بالسرطان في العالم في عام 2007.[3] وكما يصيب السرطان الإنسان فإن أشكال منه تصيب الحيوان والنبات على حد سواء. في الأغلب، يُعزى تحول الخلايا السليمة إلى الخلايا سرطانية إلى حدوث تغييرات في المادة الجينية/المورثة. وقد يسبب هذه التغيرات عوامل مسرطنة مثل التدخين، أو الأشعة أو مواد كيميائية أو أمراض مُعدية (كالإصابة بالفيروسات). وهناك أيضا عوامل مشجعة لحدوث السرطان مثل حدوث خطأ عشوائي أو طفرة في نسخة الحمض النووي ال DNA عند انقسام الخلية، أو بسبب توريث هذا الخطأ أو الطفرة من الخلية الأم. تحدث التغييرات أو الطفرات الجينية في نوعين من الجينات: جينات ورمية: وهي جينات فاعلة في حالة الخلية السرطانية لإكساب الخلية خصائص جديدة، مثل الإفراط في النمو والانقسام بكثرة، وتقدم الحماية ضد الاستماتة (الموت الخلوي المبرمج Apoptosis، وتساعد الخلية السرطانية في النمو في ظروف غير عادية. مورثات كابحة للورم: وهي جينات يتم توقيفها في حالة الخلية السرطانية لأنها تعارض تكوينه عن طريق تصحيح أي أخطاء في نسخ الحمض النووي، وتراقب الانقسام الخلوي، وتعمل على التحام الخلايا وعدم تنقلها، كما أنها تساعد الجهاز المناعي على حماية النسيج. يتم تصنيف كل نوع من السرطانات حسب النسيج الذي ينشأ منه السرطان مكان السرطان (Location) وأقرب خلية سليمة مشابهة للخلية السرطانية هيستولوجية السرطان Histology يحدد تشخيص الحالة المصابة نهائياً عن طريق فحص إخصائي الباثولوجيا لعينة أو خزعة Biopsy مأخوذة من الورم، على الرغم من إمكانية ظهور الأعراض الخبيثة للورم أو رؤيتها بواسطة التصوير الإشعاعي Radiographic، في الوقت الحالي يتم معالجة معظم أمراض السرطان وقد يتم الشفاء منها، وهذا يعتمد على نوع السرطان، وموقعه، ومرحلته. وعند اكتشاف السرطان، تبدأ معالجته بالجراحة Surgery أو بالعلاج الكيماوي Chemotherapy أو الإشعاعي Radiotherapy ، وبفضل التطورات البحثية، أمكن إنتاج أدوية قادرة على استهداف الخلايا السرطانية بتمييزها على المستوى الجزيئي، مما يقلل من احتمال استهداف الخلايا السليمة. تعليق من عندنا: 1- «يلوبى» فتاة شجاعة ونبيلة للغاية وتستحق أن تنال جائزة أفضل وأرفع من جائزة نوبل للسلام لأن عدم اهتمامها بنشر صورتها البشعة وما يجره ذلك عليها من آلام نفسية قاسية وتركيزها على انقاذ الأخريات (وحتى الآخرين) من مخاطر الكريمات هو عمل إنساني بطولي يستحق أكبر أشادة وأعظم تكريم . 2- تقول المعلومات الطبية المتواترة أن الخلية الطبيعة في جسم الانسان تنقسم انقساماً طبيعياً إلى خليتين تحملان عدداً من الكرومسومات نفسها الموجود في الخلية الأصلية ولكن تحدث استجابة مناعية ضارة لبعض التغييرات السلبية التي تتعرض لها الخلية تؤدي إلى حدوث طفرة في تركيبها الجيني وفي ترتيب الأحماض النووية بالخلية فيؤدي ذلك إلى تحول الخلية الطبيعية إلى خلية سرطانية لا تنقسم بانتظام وإنما تنقسم بصورة عشوائية جنونية لتنتج عدداً كبيراً من الخلايا المدمرة التي لا يحتاج إليها الجسم وتسبب الورم السرطاني الخبيث، بالبلدى كده ، الخلايا الطبيعية في جسم الانسان، قاعدة على الهبشة ، وتحتاج فقط إلى مثيرات سلبية مثل ممارسة التدخين السام واستخدام الكريمات الخطيرة ، لكي تحول الجسم البشري الجميل من عمارة راقية للخلايا المنتظمة العاقلة إلى بيت عشوائي للخلايا الفوضوية المجنونة التي تدمر نفسها وتدمر كل شيء حولها، ياخي بلاش تبييض بلاش تسمير بلاش كلام فاضي فلا يُوجد شيء أجمل من خلقة الله التي يعرفها الجميع، ولا يُوجد أي شيء أجمل من الألوان البشرية الطبيعية ولعل أكبر وأخطر نوع من أنواع الجنون البشري هو أن ينفق السود والسمر مليارات الدولارات لاكتساب البياض وينفق البيض مليارات الدولارات لاكتساب السمار بينما يموت ملايين البشر من النساء والأطفال والشيوخ من الجوع! فيصل الدابي/المحامي عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.