قالوا إن السجن إصلاح وتهذيب.ولما كانت الحكومة تُشدد على إصلاحنا وتهذيبنا.فهل هذا يدل على أننا نعيش فى سجن كبير؟ (2) تلف الشمس حول نفسها.وتفتش عن الفساد والفاسدين.وبعد أن تراهم.ترجع تلف من جديد.نحن نُحاكى الشمس.فنفتش عن الفساد والفاسدين.ونراهم.ثم نرجع نلف من جديد. (3) مابين ازهار ثورات الربيع العربى.ووهم ثورات الربيع العربى.مابين الاثنان يُحق لامير الكويت(مد الله فى عمره)أن يصف ثورات الربيع العربى بالوهم.ثم يُكمل خطابه.وتأخذه نومة.لعن الله من أيقظه منها.أو اقلق منامه. (4) وأريد أن أسأل الدكتورة بدرية سليمان(هى الدكتوراه بتاعتك دى فى السياسة أم فى الطب؟)لاننى أعرف أن (التعديل والترقيع)يمارسه بعض الذين يعملون فى المجال الطبى.ولا داعى لذكر أسماءوأنواع التعديل والترقيع الذى يمارسونه. فهل دخل الطب فى السياسة؟ام دخلت السياسة فى الطب؟ام أنها دكتوراه فخرية؟ (5) بعد العمليات النوعية التى يتعرض لها التلاميذ داخل المدارس من كسر الايادى واصابات بالوجه واحيان اصابات فى اماكن حساسة من قبل بعض المُدرسات والمُدرسين. نقترح إنشاء كبسولة للشرطة ومينى مركز صحى.داخل المدراس.فالتلميذ (ينضرب بجاى يمشى بهناك يفتح البلاغ ثم يتم تحويله للعلاج)اما المُدرسة او المُدرس المُعتدى فيجب تحويله الى مستشفى للعلاج النفسى.ومن هنا نرفع شعار (عالجهم قبل أن توظفهم) أقصد المُدرسين والمُدرسات. (6) الخلع كان من حق الزوجة.ثم أخذته بعض الشعوب.فخلعت من خلعت من الرؤساء والحكام.وجعلت البعض الاخر.والذى على رأسه تاج الطغيان والفساد.يعيش فى ُحالة من الخُلعة.ولكن هذا الخلع إنى أرأه اسهل من الخلع الاخر.لا اقصد خلع الاضراس.ولكنى أقصد خلع البناطلين الضيقة التى يرتديها طائفة مُقدرة من الجنسين. والله ان خلع هذه البناطلين.يحتاج الى طولة بال وصبر شديد. وشئ غريب ان تجد البعض يضيقها على نفسه! (7) لولا الانظمة الديكتاتورية.ماكنا عرفنا قيمة الانظمة الديمقراطية.اما من يحاول إقناعى ك(ديك راشد)بان النظام الديكتاتورى مع مرور السنوات.وبكثرة الطرق عليه سيتحول الى الديمقراطية.فاقول له أن قصتك هذه تشبه قصة الذى (أو التى) يتحول (او تتحول )من ذكر الى انثى.او بالعكس من أنثى ألى ذكر.فذاك الشخص نجد ان الطرفان. نون النسوة او جمع المذكر السالم يتوجسون منه خيفة.فلا نون النسوة يأمن جانبه. ولا جمع المذكر سيسلم من القيل والقال.إذا وجد مُتلبساُ بالونسة الجانبية مع احد المتحولين!! (8) تلك الجهات (المانعة لما أعطى الدستور)والتى منعت دكتور زهير السراج والاستاذ عثمان شبونة من حرية النشر الورقى.هذه الجهات كأن لسان حالها يقول.المنع من خيرٌ من الايقاف نهائياً.وهى تذكرنى بقصة ذلك المجنون العاقل.الذى أراد الهروب من المستشفى.فقال له الطبيب المُتعاطف معه.إذا هربت سيلقون القبض عليك.وهذه المرة سيضعونك فى مكان أسوأ من هذا المكان.فاصبر وألزم الهدؤ.واللهم فك أسر وحظر دكتور زهير والاستاذ شبونة وعجل لهما بالنصر وبالفرج.وردهما سالمين غانمين الى القراء والمحبين. عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.