أعلن رئيس البعثة المختلطة للاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة في دارفور «يوناميد» جيريمايا ماما بولو ، «أن الوضع الأمني في الإقليم تغير وإن القتال تقلص إلى حد كبير». مطالباً بأعادة النظر في مهام البعثة ، والضغط على عبدالواحد محمد نور الذي رفض كل مبادرات السلام واختار طريق الحرب.