القيادي بالحزب الشيوعي فاروق أحمد إبراهيم إلتقط له الرادار ذبذبات خطيرة للغاية. الرجل مشغول بإدارة (منظمة) مجهولة النسب والتمويل وإن كانت معروفة المصدر. مكمن الخطورة أن المال (الأخضر) سيّطر على فكر الرجل سيطرة تامة. . الأكثر خطورة أن (زملاء) الرأسمالي مسكونين بهاجس وقلق بالغَين جراء التدفق المتواصل فى الأموال بما قد يجعل الرجل ماضٍ بإتجاه التطور الرأسمالي، وهو ما ظلوا يناضلون ضده لعقود. الأزمة ما تزال فى (البيت) ولكن لا أحد يملك ضماناً لأن تظل كذلك، وغداً تخرج (الأرقام) من قمقمها!