الطيب علي فرح يكتب: *كيف خاضت المليشيا حربها اسفيرياً*    عبد الواحد، سافر إلى نيروبي عشان يصرف شيك من مليشيا حميدتي    المريخ يستانف تدريباته بعد راحة سلبية وتألق لافت للجدد    هنري يكشف عن توقعاته لسباق البريميرليج    تعادل سلبي بين الترجي والأهلي في ذهاب أبطال أفريقيا في تونس    باير ليفركوزن يكتب التاريخ ويصبح أول فريق يتوج بالدوري الألماني دون هزيمة    كباشي يكشف تفاصيل بشأن ورقة الحكومة للتفاوض    متغيرات جديدة تهدد ب"موجة كورونا صيفية"    تمبور يثمن دور جهاز المخابرات ويرحب بعودة صلاحياته    تقرير مسرب ل "تقدم" يوجه بتطوير العلاقات مع البرهان وكباشي    مقتل مواطن بالجيلي أمام أسرته علي ايدي مليشيا الدعم السريع    حملة لحذف منشورات "تمجيد المال" في الصين    بعد الدولار والذهب والدواجن.. ضربة ل 8 من كبار الحيتان الجدد بمصر    محمد وداعة يكتب: معركة الفاشر ..قاصمة ظهر المليشيا    مصر لم تتراجع عن الدعوى ضد إسرائيل في العدل الدولية    أمجد فريد الطيب يكتب: سيناريوهات إنهاء الحرب في السودان    زلزال في إثيوبيا.. انهيار سد النهضة سيكون بمثابة طوفان علي السودان    يس علي يس يكتب: الاستقالات.. خدمة ونس..!!    عصار الكمر تبدع في تكريم عصام الدحيش    (ابناء باب سويقة في أختبار أهلي القرن)    عبد الفضيل الماظ (1924) ومحمد أحمد الريح في يوليو 1971: دايراك يوم لقا بدميك اتوشح    مطالبة بتشديد الرقابة على المكملات الغذائية    السودان..الكشف عن أسباب انقلاب عربة قائد كتيبة البراء    شاهد بالصورة والفيديو.. "المعاناة تولد الإبداع" بعد انقطاع الماء والكهرباء.. سوداني ينجح في استخراج مياه الشرب مستخدماً "العجلة" كموتور كهرباء    شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء سودانية تخطف قلوب المتابعين وهي تستعرض جمالها ب(الكاكي) الخاص بالجيش وتعلن دعمها للقوات المسلحة ومتابعون: (التحية لأخوات نسيبة)    بالفيديو.. شاهد رد سوداني يعمل "راعي" في السعودية على أهل قريته عندما أرسلوا له يطلبون منه شراء حافلة "روزا" لهم    مدير الإدارة العامة للمرور يشيد بنافذتي المتمة والقضارف لضبطهما إجراءات ترخيص عدد (2) مركبة مسروقة    قيادي سابق ببنك السودان يطالب بصندوق تعويضي لمنهوبات المصارف    شاهد بالصورة.. (سالي عثمان) قصة إعلامية ومذيعة سودانية حسناء أهلها من (مروي الباسا) وولدت في الجزيرة ودرست بمصر    آفاق الهجوم الروسي الجديد    كيف يتم تهريب محاصيل الجزيرة من تمبول إلي أسواق محلية حلفا الجديدة ؟!    شبكة إجرامية متخصصة في تزوير المستندات والمكاتبات الرسمية الخاصة بوزارة التجارة الخارجية    إنشاء "مصفاة جديدة للذهب"... هل يغير من الوضع السياسي والاقتصادي في السودان؟    سعر الريال السعودي مقابل الجنيه السوداني في الموازي ليوم الأربعاء    وسط توترات بشأن رفح.. مسؤول أميركي يعتزم إجراء محادثات بالسعودية وإسرائيل    "تسونامي" الذكاء الاصطناعي يضرب الوظائف حول العالم.. ما وضع المنطقة العربية؟    شاهد بالصورة.. حسناء السوشيال ميديا "لوشي" تنعي جوان الخطيب بعبارات مؤثرة: (حمودي دا حته من قلبي وياريت لو بتعرفوه زي ما أنا بعرفه ولا بتشوفوه بعيوني.. البعملو في السر مازي الظاهر ليكم)    حتي لا يصبح جوان الخطيبي قدوة    5 طرق للتخلص من "إدمان" الخلوي في السرير    انعقاد ورشة عمل لتأهيل القطاع الصناعي في السودان بالقاهرة    أسامه عبدالماجد: هدية الى جبريل و(القحاتة)    "المايونيز" وراء التسمم الجماعي بأحد مطاعم الرياض    محمد وداعة يكتب: ميثاق السودان ..الاقتصاد و معاش الناس    تأهب في السعودية بسبب مرض خطير    باحث مصري: قصة موسى والبحر خاطئة والنبي إدريس هو أوزوريس    بنقرة واحدة صار بإمكانك تحويل أي نص إلى فيديو.. تعرف إلى Vidu    الفيلم السوداني وداعا جوليا يفتتح مهرجان مالمو للسينما في السويد    كيف يُسهم الشخير في فقدان الأسنان؟    هنيدي ومحمد رمضان ويوسف الشريف في عزاء والدة كريم عبد العزيز    تنكُر يوقع هارباً في قبضة الشرطة بفلوريدا – صورة    معتصم اقرع: حرمة الموت وحقوق الجسد الحي    يس علي يس يكتب: السودان في قلب الإمارات..!!    يسرقان مجوهرات امرأة في وضح النهار بالتنويم المغناطيسي    بعد عام من تهجير السكان.. كيف تبدو الخرطوم؟!    العقاد والمسيح والحب    أمس حبيت راسك!    جريمة مروّعة تهزّ السودانيين والمصريين    بالصور.. مباحث عطبرة تداهم منزل أحد أخطر معتادي الإجرام وتلقي عليه القبض بعد مقاومة وتضبط بحوزته مسروقات وكمية كبيرة من مخدر الآيس    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



بيان هام من القائد حيدر النور لكل حركة / جيش تحرير السودان قاعدة وقيادة
نشر في السودان اليوم يوم 07 - 05 - 2012


شرفاء المناضلون والمناضلات
تمر بلادنا اليوم بمنعطف تاريخي خطير جدا ، وتمر حركة / جيش تحرير السودان قائدة ورائدة ثورة جماهير شعبنا السوداني عموما ، وقئدة الثورة دارفور خصوصا بأزمة قيادية وسياسية خانقة ، ( ومؤقتة جدا ) طالما توافقت الإرادات والنوايا علي حلها وحسمها ، وترك الخلافات والصغائر وراءهم ظهريا . وقد عانينا كقيادة للحركة كما عاني جماهير شعبنا صنوفا وألوانا قاسية من العذاب ، من قبل حكومة المؤتمر اللاوطني ومن لف لفهم من إنتهازيين . وقد ظلت جسم حركة / جيش تحرير السودان تتآكل وتتشرذم بمتواليات هندسية . كما فشلت فشلا ذريعا في أن يحقق لشعبنا شيئا واحدا من مطالبها الي ألآن أبدا ، كما أصبح مصيرنا ومصير شعبنا في الوجود والبقاء علي قيد الحياة مهدد ة بالزوال والفناء ، دون موقف حاسم منا كقادة مؤسسين لهذه الحركة ، وأمل الجماهير ومطمحهم ، والحركة نفسها مهددة بالزوال والفناء والفشل الذريع ، كما فشلت كثير من الثورات ، والغرابة ليست أبدا في أن يفجر شعب وجيش ثورة ، لكن الغرابة والخسران المبين تكمن في فشل الثورة من تحقيق أهدافها . وتضيع دماء مئات ألآلاف من شهداءنا هدرا ، أو تتحول الي دكتاتوريات دموية قاتلة كثورة ما سمي بالانقاذ الوطني أو ثورة مايو أو ثورة الفاتح من سبتمر ونظيراتها كثيرة . وإذا لم يتسم جميع الشرفاء بالشجاعة ونكران الذات ، للتصدي للسرطان الخطير التي تنخر في عظم جسمها العتيد حركة / جيش تحرير السودان لما يزيد علي الثمانية أعوام . ولم ولن نستطيع أن نضع دواء إلا إذا شخصنا الداء وتكاتف الجميع لوضع الدواء بعد التشخيص السليم ، وقد وجدنا الداء ووجد تجاوبا كبير من قبل شرفاء حركة / جيش تحرير السودان لوضع الدواء .
وقد انهالت علي مئات الاتصالات الشاكرة والداعمة للموقف المعلن ، وابلغني كثيرون باجتماعات عقدوها ، فشكرا لهم علي الشكر والعمل والموقف الحاسم ، أما الايمالات والاتصالات التي تشكو طول البيان . فذلك لانني اذا حاولت كتابة بيان في أي جانب من جوانب قصور الحركة أو سبب الدمار التي حلت بها ، فإنني أجد نفسي أكتب في كتاب ، لا بيان لكثرة المعلومات الموجودة بحوزتي والتي جمعها مكتبي ومكاتب الحركة لسنين ، وأهميتها في الموضوع بتقديري ، وبإعتباري قائدا بارزا لهذه الحركة ومؤسسا لها ، وللكثير من مكاتبها الداخلية ، وبعض مكاتب الخارج ، وظللت منذ اليوم ألأول من انفجارها وقبلها ، منخرطا في أحداثها وقائدا لها ، وصانعا لمواقفها وراسما لسياساتها ، و صلتي بالجماهير الشعبية للحركة ، ولذوي المهمات الصعبة ، وقد تلقيت تدريبات خاصة ، عسكرية ومخابراتية وتنظيمية ، وسياسية ، وكيفية الاتصال الجماهيري ، و لم يحالف الحظ غيري في الحركة أن يجدها ، ولا بد من ان يمتلك جماهيرشعبنا الحقائق كلها كاملة في بيانات قادمة ويهمني جدا أن نتوج جهودنا بكامل النجاح لا الفشل بسبب الاناية والفردانية .
المناضلون الشرفا
نقل إلي بالتواتر أخبار الهجوم والعدوان التي ظلت مستمرة بحقي لاكثر من ثمانية أعوام خلت ، وحملات التشهير وإشانة السمعة ، والتحقير والازدراء وحديث الافك ومحاولات إغتيال الشخصية وتناولوني من شعر رأسي حتي أخمص قدمي ، وصغرو من شأني وقالو في ما لم يقله مالك في الخمر وعليه أوضح الاتي المناضلين والمناضلات والشريفات والشرفاء :
قال تعالي : { ياأيها الذين آمنو إن جاءكم فسق بنبإ فتبينو أن تصيبو قوما بجهالة فتصبحو علي ما فعلتم نادمين }
إنحرفت الحركة عن مسارها كل الانحراف ، وإنصرافت عن أهدافها ومراميها ، وتحول حربا علي الشرفاء والمناضلين ، وقادة الشعب من أبناءالحركة منذ زمن بعيد ، ومارس قيادتها متمثلا في عبدالواحد وبعض المجرمين هنا وهناك بعلمه والتنسيق معه ، أو الزج بإسمه في ارتكاب الجريمة ، وأبشع أنواع الاستعباد التي لم نسمع عنها لا في اثينا ، ولا في روما القديمة ، ولافي غيرها مثيلا ، وخدعنا ليصبح العلاقة بيننا وبينه علاقة نخاس برقيق . من شد ة القسوة ، والاستغلال السيئ لشرفاء المناضلين من الانتهازيين ومنعدمي الذمة ، وطعنهم من الخلف وتشريف الخونة والخائنات ( حال تعيين والي غرب دارفور نائبا نموذجا ) ، وأصبح عبدالواحد لايتورع في إرتكاب أية جريمة ثم يلتف عليها ، ويتجاوزها بالتستر والتنكروالانكار ويصمت صمت القبور ، بعقلية المجرم المحترف والسيكوباتي المجنون ، الذي ثبت الطب النفساني أنه يمكن أن يقتل أمه أو أي عزيز وقريب له ، إذا تضارب وتعارض مع مصالحه الشخصية ثم يضلل محققي الشرطة والنيابة الجنائية كما فعله بحقي من جرائم وفظائع وأهوال بلا سبب وقتلني مائة مرة بلا سبب لو كان القتل بيده ، وجريمة تغييب رئيس هيئة أركان الجيش ( كمرد محمد يوسف كرجكولا ) وما حدث بحق كثيرين وقفو معنا ، من فظائع واهوال وجرائم منكرة ، ومصادرات وسلب ، وسبي ونهب وتضرر كل مخلص للحركة له علاقة بي ، ووقف في أحلك لحظات الحركة السابقة كلها بقوة وثبات وشجاعة ورهن أعز ما يملك فلم يجد غير الطعن من الخلف والانكار وذلك لما يأتي :
اولا : كل مناضل له تاريخ ونضالات وقدرة علي العطاء الصمود يكون موضع إضطهاد وتعذيب وتآمر ، وطرد ثم تخوين وإذلال ، من قبل قيادات وهمية ، أنزلهم عبد الواحد بالبرشوت فوق رؤوس المناضلين من أمثال المدعو أحمد محمدين ومدير مكتبه الحقير ، وأمثالهم من العطالي السياسين والبطونيين الرخيصين ، الذين ظلو عالة علي الحركة وتؤجر لهم البيوت الفارهة في العواصم الغالية ، وهم عطالي وإنجازهم صفر ( يلعبون كشتينة علي الاقل 12ساعة يوميا ) وتأذي من تصرفاتهم مناضلين كثيرين ، أو نضال يعتبرونه خصما يجب أن يقف وتتأزي نفوسهم من أي عمل .
وما مارسوه بحق الفنانة المناضلة الشجاعة مريم أمو من جرائم وفظائع وإنتهاكات وإستفزازات صارخة ، وسأتناول مأساتها وما ارتكبوه بحقها من جرائم وبحق أخرين في بيان منفصل إنصافا لها ، كفنانة رائعة وبارعة وعزيزة عندنا وهي كمريم ماكبا ، وشرورو ، وهيلا مليس ، وبوب مارلي ، ومحمد وردي ، وعشة الفلاتية وغيرهم من فناني وفنانات أفريقيا العظيمة والعالم الحر . وستنال قريبا جدا ، مكانتها البارزة بين شعبها وجمهورها وستحيي تراثها بعزة وتأييد ، وتجد منا كل الدعم والمساندة ، كشخصية مناضلة بطلة شجاعة ، وسنطالب بمعاقبة من تعدو عليها كل تلك العدوان الغادر والسافر . وفصل بعض المجرمين .
ثانيا : كثيرا ما ملأ بعض ألإنتهازيين والنفعيين من حول عبدالواحد الذي يدعون أنهم يدافعون عنه الدنيا ضجيجا وعويلا وصراخا بالتشهير بي ، والهجوم علي والنيل مني ، ولاحقوني بالأذي في كل مكان حتي ولو كنت في جحرضب خرب ، إلا أنه يجب عليهم ان يعلمو علم اليقين ، وعين اليقين ، وحق اليقين ، أنه إذا كان هناك شخص واحد حريص علي عبد الواحد وصبر عليه وعلي أذاه في هذه الدنبا هو شخص حيدر الضعيف ولو إجتمع ألإنتهازيون والصارخون والمشهرون بي ما فعلو معشار ما فعلته بحقه كمناضل ، وما صبرو معشار ما صبرته من صبر وما إحتملته من أذي وما تجرعتها من مرارات .
وأصبح حالي وحال المناضلين من حولي وحال القضية وشعبنا منه ومن شدة جهله وتفريطه المطلة ولا مبالاته وغلظته كقول القائل
كعصفورة في كف كطفل يذوف حياض الموت والطفل يلعب
فلا الطفل ذو عقل يرق لما بها ولا الطير ذو ريش يطير فيذهب .
ثالثا : إذا كان هناك أشخاص وقفو مع عبد الواحد وقفات تاريخية في حياته كلها ، او في الحركة وله تاريخ مشترك من شر وظلم وصبر معه سنكون نحن آل النور وشخصي أول هؤلاء النحن . وإذا إدعي عبدالواحد أنه نزل من السماء ، فنحن وشخصي أول هؤلاء النحن من ندعي أننا من كنا له سلم الهبوط والبرشوت ، واذا ادعي أنه صعد إليه ، فنحن وشخصي أول هؤلاء النحن من كنا له السلم والدرج ، والسبب الي الصعود الي السماء التي يتوهمها . واذا إدعي أنه خرج من باطن الارض ، فنحن وشخصي أول هؤلاء النحن من شققنا له ألارض شقا ، واسقيناه الماء وكنا له الحماية حتي استغلظ واستوي علي سوقه . وسلوك وتصرفات ولسان حال عبد الواحد معنا يقول لنا ولغيرنا أنه ( خالق نفسه )
رابعا : كثيرا ما ملأ الإنتهازيون والمخدوعون والمغفلين ومن لف لفهم من ( الطرش في الزفة ) وأتباع كل ناعق ، فرية وأكذوبة انني اسعي لتغيير عبدالواحد ، أو أنافسه في رئاسة الحركة أو أسعي لتكوين حركتي وهذه أؤكد أنها فرية ووشاية ظللت أسمعها وتلوكها ألألسن لأكثر من ثمانية أعوام حسوما . ويروج لها عبدالواحد نفسه بشدة ليستمر في ظلمنا وهضم حقوقنا ، ومن زوجته أيضا حراسة لنواياها السيئة تجاهنا ، ولهوسها الشديد بالتوريث لابناءها الذين لازالو علي مهدهم صم بكم عمي لايعقلون ، ولايعلمون ما يدبرها لهم ، وهذا كذب وبهتان عظيم . إلا أننا يجب أن يعلم الجميع أننا لم ولن نرضي بالعبث والتلاعب بمقدراتنا ومكتسباتنا وبالحركة من أي كائن من كان وسنتخذ إجراءات رادعة بحقه إن لم يرعوي فورا ويرد المظالم إلي أصحابها ، ويقود الحركة قيادة راشدة ومحنكة ( والسواي ماحداث ) . وليعلم هؤلاء الروجون لحديث الافك أنني من ظللت منذ منشقي حسكنيتة ، حتي منشقي أسمرة ، وفندق شيدا مجموعة ما سمي بالتسعة عشر، ومجموعة عبد الرحمن موسي ، أقف بشدة مع قضية شعبنا العادلة بجانب عبد الواحد بفوة لا كشقيقه فقط كما توهم هو ووتوهم أو أوهم آخرين ، كما روج له هو أوالذين إنشقو في أسمرا ، وفي الميدان مجموعة والي غرب دارفور ( عبدالواحد فضل معه أخوه حيدربس ومراتو ذاتها شلناها معانا ) بل كنت أقف بجانب قضية شعبنا ولا مع شخص أبدا وشعبنا كلها يعلم ذلك جيدا ويعي وخرج البعض يأسا وقنوطا من الشكر الشعبي لي ومن الشعبية وردة الفعل الطيب من شعبنا ونعدهم بأننا معهم ومع قضيتهم وأمنهم وسلامتهم وحقوقهم ، وحريتهم حتي آخر رمق في حياتي أو الانتصار لهم .
خامسا : من ظل يروج للاكاذيب والاساطير ويلفق التهم جزافا بحقي ، وقد إتهمتني زورا وبهتانا حتي بانني أريد قتلها ، هي زوجة عبد الواحد وهي إمرأة تزوجها عبد الواحد خلسة ورغم أنف جميع أهلها بعد أن تنطع علي خيرة نساء السودان ، وهذه المرأة هي السبب ألاول للدمار الشامل التي حلت بالحركة ، وما ألمت بها وبنا وسبب الكثير من الشرور والويلات وفعلت فينا وفي دارفور ما لم تفعلها عجوبا بسوبا أبدا . وسبب خروج عبد الواحد من الميدان منذ قبل أكثر من ثمانية أعوام بعد زواجه مباشرة ولم يعد ليصبح من قائد ثورة مسلحة الي معارض فنادق وفلل وشقق فندقية . ومذيع في الشاشات الفضائية والبي بي سي وجعجاع بلا طحين .
وهناك حادثة اثبتت بجلاء وبما لايدع أية مجال للشك أن العلاقة بين عبد الواحد وابنة المدعو ابو القاسم سيف الدين ليست علاقة زواج ولا شبهة زواج ، التي درسناها في كتب الفقه ولا في أنواع الزيجات المنصوصة والمعروفة في كل الكتب السماوية ، ولا في أعراف وتقاليد الزواج الشعبية في كل مجتمعات ألارض . إنها كانت علاقة متاجرة رخيصة من ابو القاسم سيف وأسوأ نخاسة عرفتها التاريخ ، يرتكبه والد بحق كريمته ، ليبيع بها قضية شعبنا العادلة وما نعانيها إنتقاما من إمرأة رهنت نفسها وقايضتها لبيعنا ، ووهبها والده لتقايض بها قضية شعب ، وفشلت . لسببي ولوقفتبي الشجاعة لأصبح أكبر ضحايا إنتهازية عبدالواحد الذي ظل عبدا مملوكا لشهوتي بطنه وفرجه ، وعودته مجددا إلي إبنة ابنة ابوالقاسم سيف الدين ، بعد أن ثبتت ووضحت وضوح الشمس في رابعة النهار أنها خائنة وعميلة للمؤتمر الوطني ، وتأكيد أنه ربما مصاب بخلل عقلي ونفسي جسيم ، لابد من مساءلة ابو القاسم وابنته عن سببها ومحاكمته محاكمة تاريخة وفق الجرم والخداع التاريخي .
والترويج علي أنني أريد أن أنقلب علي عبد الواحد ، ومحاولات الاغتيال ، والترويج والتآمر ( حيدر شعبيته كتر ولازم تقتلو ) وشرع ونفذ عبدالواحد فعلا قتلي لولا فسحة ألاجل ودوافعها هي :
1 / للتستر والتنكر والتغطية علي جريمة الخيانة العظمي التي قام بها والد زوجة عبدالواحد أبوالقاسم سيف الدين وإبنته ، وعبد الواحد إن كان لابد قاتلا عليه أن يقتل زوجته ، لا الشرفاء ، وعلي رأسهم أنا الذي انقذته من حبل المشنقة ، التي لفوها بلا رحمة في عنقه وفي أحلك ظروف يعيشها إنسان في هذه الدنيا .
2 / ضرورة قتلي لان ( حيدر شعبيته كتر لازم تقتلو لو داير تبقي رئيس) لهوس التوريث ، التي سيطرت علي زوجة عبد الواحد بعدما سقطت هي أمام الملأ في أسمرا عميلا للمؤتمر الوطني ، وشهد الجميع عليها بالخزي والعاروالشنار . وبعد ما فشل شقيقه طارق أبوالقاسم سيف الدين الذي كان يدعي أنه رئيس مخابرات الحركة ليعود عبر مطار الخرطوم الدولي ، مع والدها بعد أن تزوج وبعد ما فشل في الصمود مع المناضلين ، ورئيس المخابرات حركة / جيش تحرير السودان المزعوم يعود عبر مطار الخرطوم الدولي !!!
3 / اذا لم يكتر شعبتي الذي ظللت مرابطا في صف الشعب لأكثر من عشرة أعوام وكنت من أقف بجانب شعبنا وفي أحلك لحظاتهم وعلي إتصال معهم وأكثر قيادي في حركة تحرير السودان علي صلة بالشعب وهذا الزعم سنفصله تفصيلا شديد حتي يري المناضلون عملنا ( وقل إعملو فسيري الله عملكم ورسوله والمؤمنون ) ، وحتي لاأسمع مجددا حديثا من أشخاص يمنون ويوهمون أنهم قيادات ولا علاقة لهم بالقيادة .
يكثر شعبية من من الناس ؟؟ .
4 / تعرض كل المناضلون ومن وقفو في تلك الساعة الحرجة من مخلصين للمصادرة والغدر من قبل عبدالواحد ، الذي أثبت إنتهازية وخسة ودناءة وميكافلية وحربائية غريبة ، بأن أعادت زوجتها الخائنة وتنكر علي الشرفاء بعد أن أخذ أموالهم الطائلة بتدبير مني ، بل إستفزني إستفزازا شديدا ( حيدر دا لو داير قروش ندوه لكن لا ما عندو خاجة ) في خراء شديد علي القيم وفي عبودية لامثيل لها ، وفي إنتهازية صارخة من شخص ملأ الدنيا ضجيجا تحرير السودان ، تحرير السودان ، وأنا محامي والتعويض العادل ، فهل يتنكر شخص لم يأمنه أي من هؤلاء الناس بدينار لايؤده إليهم لولا وجودي علي أمانات إستلمها ثم يصالح زوجة خانها ، وقتلها عمليا ، ويتنكر علي ألابطال وينهبهم بتلك الطريقة الخسيسة ؟؟ ! .
سادسا : لا أتفق مع الكاتب ألإنجليزي جورج برنادشو في مطلق حكمه وتقيمه للعسكرية بأنها فن الجبناء ، والاوصاف غير اللائقة التي أطلقها وعممها علي العسكريين كلهم أجمعين ، بأنهم جبناء، وكل تسعة من كل عشرة منهم يولدون أغبياء و.. و.. فأنا بدأت حياتي منذ مطلع شبابي الي يومناهذا في الجيش ، بدءا بالخدمة الالزامية الظالمة ، التي فرضتها حكومة المؤتمر الوطني علي أبناء الشعب السوداني وجعلوها جسر عبور الي دخول الجامعات للطلاب . وعملت في وحدة زالنجي العسكرية مع كثيرين من قادة الحركة كالشهيد القائد شيخ الدين أحمد عبداللطيف نائب رئيس هيئة الاركان إمداد ، والقائد شيخ الاسلام مدير مكتب الجنرال قدورة القائد العام لجيش تحرير السودان ، تحت قيادة الجنرال الشهيد المقيم إبراهيم محمد الحسن أبورنات ، والذي احيل الي الصالح العام والتقاعد التعسفي ، من قبل حكومة المؤتمر الوطني ، وظللنا شخصي والقائد الشهيد شيخ الدين أحمد عبداللطيف نائب رئيس هيئة أركان جيش تحرير السودان إمداد وآخرين علي اتصال وتنسيق وعمل معه ، وعقدنا معا إجتماعات عدة في داخل السودان ، وفي القاهرة وخرجنا برؤية واضحة في كيفية بناء الجيش الوطني السوداني الحديث ، حامية الحدود الدولة السودانية والدولة من العدوان الخارجي ، وغيرها من صفات ومؤهلات الجيش الوطني ، من شرفاء قوات شعبنا المسلحة السودانية ، وستري النور حتما ، وستكون جيش تحرير السودان وشرفاء جيش جمهورية السودان النواة وهياكل وقوام تلك الجيش .
كما تلقينا أنا وأحد عشرة قادة آخرين من جيش تحرير السودان قبل إنشطارها تدريبات ودورات متقدمة ، لم يتلقاه غيرنا من القادة أبدا أبدا من قبلنا ولا من بعدنا الي الآن ، وكنا نحن ثلاثة ضمن 11الذين وصفنا أكابر جنرات الدولة المعينة الذين دربونا بأنه لايوجد من بين مجموعتنا غيرنا في فهم الدروس بإعتبار المستوي التعليمي المتدني لسبعة من هؤلاء القادة .
وفي الجيش السوداني عبدالرحمن سوار الذهب ، والعقيد طيار محي الدين الذي رفض قصف شعبنا بالطيران وقد التقيه بالقاهرة قبل ذهابه للاهاي للادلاء بشهادته وألتقينا شرفاء الجيش أخرين ولو كان في مؤسسات الجيش قلدة من أمثال محي الدين وأبو رنات لما قتل المليشيات الملايين من شعبنا .
إلا أن لقول جورج برنادشو مكانه في الذين يستخدمون الجيش بجبن لقتل الشعب والذين ينقلبون علي الديموقراطيات بليل مثل البشير والنميري ، وكعبد الواحد الذي يستخدم الجيش ويحرضهم للغدر بالشرفاء ، وإهانتهم ولم يسلم لعبثه ومخططاته الغادرة حتي الطلاب خاضو بينهم معارك بالسيوف والسكاكين والكرباجات ، وكانهم في معركة ذات الصواري ، أو موقعة الجمل ، ومن طلاب وفي الجامعات السودانية ولا سيما جامعة الخرطوم .
واذا إدعي أنه أعلن الحركة عسكريا في حصون جبل المرة المنيعة في ( كيلا ، أو كتروم ، أو سرتق ) أوغيرها ، فانا من أعلنتها سياسيا في سابقة تأريخية غير مسبوقة ، وفي قلب الخرطوم وهذا ايضا ما سنفصله في بيان لاحق وماذا لاقيت من أذي بعد هذا العمل التاريخي العظيم .
سابعا : لايوجد شخص في أرض اليوم جميعا صبر وصابر علي تصرفات شقيقه أكثر من صبري لعبد الواحد ، وقد قرأت ما فعله قابيل بحق شقيقه هابيل ، ومافعله إخوة يوسف بأخيهم يوسف ، وما فعله القتلة من بني إسرائيل في سورة البقرة ، إلا أن ما أصابني من شقي عبدالوحد يفوق ماقام به كل هؤلاء وأولئك وما تلك إلا مناظر لفلم هندي أو فلم هولي وود ، فهؤلاء المذكورين من قابيل وإخوة يوسف ليسو قادة حركات مسلحة ولم يكن لهم جيش كما لم يكن الدنيا قرية كاليوم ولم يكن لهم إتصالات ، والذي يؤذيني فيها عبد الواحد حتي في لقمة العيش والصداقات والعلاقات الشخصية . بلا سبب كما مقتل هابيل من قابيل بلا سبب ، والشروع في قتل يوسف الطفل ثم العدول عنه بالقائه في غيابة الجب . والحسد وحده سبب كافي للقتل والتنكيل وإرتكاب كل فظيعة ، فقد كنت متفوقا في حياتي الدراسية وعند دخولي الجامعة أحرز 84 % وكان ترتيبي الاول في ولاية غرب دارفور ، وهي درجة نادر التكرار خصوصا في مناطق مهمشة كزالنجي ، وفي المساق الادبي وهنا إنفجرت براكين ومخزونات حقد وحسد هائلة في نفس عبد الواحد وبدأ المعاناة ، ومشاعر الحسد خفية لايشعر بها الضحية ، وفورا وكغيري من الطلاب شرعت في السفر الا أن عبد الواحد بطوعه واختيار وارادته المنفردة في جلسة أخوية خاصة دعاني لها وعدني وعدا حسنا ، ومنعني من السفر كشقيق اكبر وهي كانت بداية شر مستطير ، و الوعد تلك كانت خطة جهنمية منه لمنعي من الدرسة ، وقد تاثرت لبعض الوقت لانني كنت مخدوعا حتي في موعد فتح أبواب الجامعة التي تاخرت لتاكيده واتصاله وان أبوابها ما زالت مغلقة ، ودرس الزملاء اكثر من ثلاثة أشهر ، كما أنني لم أكن بالاساس محتاجا لعبد الواحد فلي عشرة أخوة آخرين غيره ، وسبعة أخوات تسعة من الام وثمانية من الاب أنا اصغرهم سوي شقيقتين لي ، إضافة ألي أعضاء أسرتنا الممتدين ، التي ربما لم يكن في أسر السودان من يضاهيها عددا . وسبب الحسد والغيرة التي تفجرت براكينه وبلغ مانحن فيه هو أنه إمتحن لخمسة مرات ، وطاف كثير من بقاع السودان ، من دارفور الثانوية بالفاشر ، ثم زالنجي الثانوية ، ثم كوستي فمدني وقد أحرز نسبة 74% وليكون هذا سبب كل الكيد وكل التعب والنصب . والعدوان والاضطهاد لقيت أذي وعدوانا متكررا وسبي ونهلب وظلم وشر مستطير ، كما وصفه الله من شر حاسد اذا حسد . وهذا الكلام ليعلم من يعتدون علي ومن ينالون مني ومن ينهشون سمعتي ووصفوني بكل الصفات السيئة وحاول بعضهم قتلي وطعوني بالسكين وضربوني حتي أيقنو أنني ميت لامحالة ، ورسالة لعبد الواحد أن يعالج نفسه، من دوافع وسبب العدوان المستمر ، والشر المستطير ، والبطش ومعاملتي كأنني حجر ، أو حديد أو خلق آخر غير الدم واللحم مثله تماما ، و13عاما علي التوالي . وهي رسالة أرسلها لاخوة آخرين بالعشرات وكل من له حق علي تضررمني ومن وعودي دون الوفاء بها دون توفيق ، وايقاف التآمر والعدوان ولو كنت في قارة وهو في قارة لاحقني بالاذي والشر المستطير والاهانة والظلم .
والعيب كل العيب ان يغير الشخص من شقيقه لدرجه خداعه بمكر حتي في الدراسة ، وغشه بشكل غير لائق .. وكل الذي حدث ويحدث في حركة تحرير السودان ولي هو حب عبدالواحد في أن أبقي عبدا مملوكا له . فلتحرر يا اخي من هذه العقلية السقيمة .
واعلم أن الدكتورمهاتير محمد رئيس وزراء ماليزيا السابق قد إمتحن لسبعة مرات ، ثم دخل كلية الطب في المرة السابعة وبني ماليزيا العظيمة ، لولا الحي الكيزاني في كولا لامبور .
وهذه رسالة أنقلها لعبد الواحد ، ولكل من في قلوبهم مرض الحسد من ألاخوة في السودان أن ( الحسود لايسود ) ، ويجب عليه أن يتحرر ويقلع فورا من هذا المرض العضال ، فهو أيضا رئيس الحركة وما حسدته طرفة عين ولا أقل ، منها فلماذا الحسد والغيرة والعدوان المستمر لعقود ؟!!! .
وظلم ذوي القربي أشد مضاضة من وقع السهام المهند .
ستناول في البيانات القادمة كيف ضحي حركة جيش تحرير السودان بأبطالها وتلاعب المتلاعبون من أمثال المدعو احمد محمدين ، الذي لم يترك إثنين من المناضلين إلا فتنهم بخسة ودناءة ، وحولهم من مناضلين متحابين الي خصمين يقتتلان .
وكيف نصب ابن محمد آدم ( أمد سجين ) ، وكان الاب محمد آدم ( أمد سجين ) هذا خفيرا في إحدي مدارس نيرتتي ، ليتحول الي جاسوس وبائع ضميره ،و حرق المئات من القري وشارك في الابادة الجماعية والتطهير العرقي ، وكان دليلا للجنجويد في حرق القري ، وقتل الشرفاء ، والدليل أخطر من الجنجويد ليقبض عليه متلسبا بتلك الجرائم الشنيعة والبشعة التي لا سوابق لها في دارفور ، بينما فر ألآخرون هاربين لانهم شباب ، و نفذ حكم الاعدم رميا بالرصاص بحق ( امد سجين ) وآخرين . ونهب ونصب إبنه أحمد محمد آدم الذي كان يوما طالبا في بيتنا كالعشرات من الطلاب ونصب واحتال للعشرات من المناضلين ، وإحتمي بالميدان ليدعي أنه مناضل ، ولولاي لما كلمه أحد لانه ابن مجرم وقاتل وجاسوس قتل الكثيرين واذي الكثيرين ، واليوم وأهله وأخواته يتنعمون باموال المساكين الحرام ، بعد أن بني لهم البيوت من أموال اليتامي ، والمساكين من أبناء شعبنا المسكين ، من دون أن يعتبر بمقتل والده الخائن العميل ويحذو حذوه في الرخصة والخة والخيانة . وقد عرض علي قتله بعض قلدة الجيش مرارا ، وقتل إخ له بإعتبارهم إسرة خائنة فكان الرفض القاطع مني .
كما سنتناول قصة المدعو صالح إسحق علي وكيف خطط لاغتيالي بالتواطؤ مع عبد الواحد ، ليعلم الجميع حجم المأساة والمعاناة التي عاشها الابطال المناضلون ، من قبل عبد الواحد والذي طابت نفسه أن يتآمر مع الشيطان لايذاء المناضلين ، وصالح إسحق هذا زور هويته ونفسه ، وجعل من الحبة قبة ومن القط جمل ، وإدعي أنه قارون مالا بعد ذلك وخداعاته ، وكيف قربه عبد الواحد ومستشاره المدعو أحمد محمدين مؤقتا كيدا علي ، وعلي الشرفاء ليتحول من شخص عمل غسالا يوما والتحية لشرفاء الغسالين ، ولا تحية للخونة من الغسالين أمثال صالح إسحق ، الي أكبر نصاب للمناضلين والان يبني عمارة بأموال المناضلين ، واليتامي والمستضعفيي ، وليصبح من شخص لايجيد كتابة إسمه الي نائب للرئيس حتي لو لم يلقب يحرسه حرس عبد الواحد الشخصي ، وخادم زوجته .
وكل هذه الجرائم والفوضي الخلاقة والفضائح التي بكي من شناعتها عم عثمان أحدث ليتضرر منه المناضلون والشرفاء والحادبين والممسكين بجمر القضية من قبل مجرمين من أمثال المدعو أحمد محمدين وآخرين .
ونبين في بيان مفصل لماذا أقصي عبد الواحد ومستشارهأحمد محمدين كل المستنيرين كل المتعلمين وخون بعضهم ، واعلنو انهم لايريدون الا ألاميين وعشرين في المائة من الناس فقط ، ليبلغ ألأمر درجة أن يتبجح أحد الجهلة بقوله ( والله أنحن ما قرينا ولا ضربنا طلقة لكن والله نبقي معتمد ) !!!
القائد حيدر محمد أحمد النور
حرر في نيروبي بتاريخ 7مايو2012
تلفون 00256701224459
002547277455576


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.