المدينة تعاني انقطاعاً تاماً في التيار الكهربائي دخل يومه الثاني. ورغم أنه العطل وصف بالبسيط في السابق إلا أن عدم اهماله بسبب اهمال المعتمد فاقم الأمر وأدى إلى عطل أكبر تسبب في الأزمة التي تعيشها المدينة، فتبعاً لذلك توقفت محطة المياة، وثالثة الأثافي كانت ازمة بنزين وغاز وخبز، ما أدى إلى شلل تام في المدينة، فخرج المواطنون في مظاهرة عارمة، خاطبها المعتمد. وقد حدثت مشاجرة واحتكاك بين المواطنين في مصنع الثلج , لأن المصنع قرر اعطاء ربع لوح لكل مواطن وتم ايقافه خوفا على صفقات السمك التجاريه.