تمتلئ المجتمعات العربية منذ القدم بكثير من الأمثال الشعبية، منها الذي يحمل معاني وحكماً ذات مكنون، ومنها الذي يحث على الصبر عند الشدائد، ومنها المضحك وآخر يحمل معاني التحذير والانتباه، ومجتمعنا السوداني به كثير من الأمثال، وهذه بعض الأمثال التي قيلت في بعض المواقف: أعظم أنواع التحدي.. أن تضحك والدموع في عينيك- يوم لك و يوم عليك. الباب البجيب الريح، سده واستريح- البعيد عن العين بعيد عن القلب. الجار قبل الدار- السمح سمح لو صحى من النوم والشين شين لو دلكو طول اليوم- الخير على قدوم الواردين- الما ينفعني في حياتي ما بنفعني بعد مماتي. الصلح بعد العداوة أطيب من الحلاوة- العشق بعد الستين زي المشي في الطين. العلم في الصغر كالنقش على الحجر- الفقر ما قلة فلوس الفقر قلة عقل. القرش الأبيض ينفع لليوم الأسود- التقول موسى تلقاه فرعون- مكتوب الجبين لازم تشوفه العين.. الفات مات. البنحبه نبلع له الزلط والبنكرهه نحاسبه على الغلط... النار تلد الرماد.. إن الذين لا يعرفون قيمة الحياة لا يستحقونها... إن كبر ابنك خاويه-أي عامله كأنه أخوك- إذا كان حبيبك عسل لا تلحسه كله.. خت الخمسة فوق الاتنين.. الحسنة في المنعول زي الشرا في القندول.. المافيهو خير لي نفسو مافيهو خير للناس.. الشكية لي غير الله مذلة.. التسويه بي إيدك يغلب اجاويدك.. درب السلامة للحول قريب.. النار ما فيها من شريرة وبت الرجال ما فيها من صغيرة.. الما بعرف التلاويح لا بريح لا بستريح.. الما بعرفك بجهلك.. ابن الوز عوام.. البحر بشيل عوامه.. كل يا كمي قبال فمي.. كلام القصير ما بنسمع.. التسوي كريت في القرض تلقى في جلدها.