شاهق.. شاهق كأشجار السنديان.. قوي كالزمان.. خارق كالبركان.. سوري الأصل والموطن والميلاد.. عربي الهوى.. يؤمن ب(العروباوية) كوحدة واحدة وليس كدول وبلاد متفرقة في تهاويم الشتات.. متدين.. يملأ الإيمان غرفات قلبه الأربع.. يؤمن بوحدانية الله وقوته ويقول إن قوته الشخصية مستمدة من قوة الله وهي هبة له من عند الله.. عشق السودان بل عشق وادي النيل بأكمله، فهو يعيش الآن في جنوب الوادي السودان وتحديداً في أم درمان.. كما عشق شمال الوادي مصر الشقيقة الحبيبة فتزوج منها.. سيدة رائعة وعظيمة لأنها تقف وراء رجل عظيم.. اسمها فاطمة دسوقي علي أحمد.. مصرية الأصل سودانية الهوى من الأقصر.. قرية (تمولا) أنجبت له طفلين جميلين (توأم) كعصافير الجنة أحمد ومنى.. ويامنى قلبي لهما بحياة سعيدة وسنوات مديدة والى جانب هذا وذاك، فإن السيدة الفضلى فاطمة دسوقي هي مديرة أعمال بطلنا القوي الخارق هرقل العرب (طارق هنيدي الخطيب) والقائمة على برنامج الجولة العالمية للسلام الذي سيقوم به في الفترة القريبة المقبلة. بطلنا العربي الفخيم هرقل العرب طارق الخطيب يتمتع بثقافة واسعة وخاصة في مجال (نشر ثقافة السلام) ويقدم ذلك في برنامج مصاحب لعروضه الخارقة التي هي على سبيل المثال لا الحصر تتمثل في وضع صخرة كبيرة على صدره ويتم تفتيتها بالمضارب الثقيلة، ومثل جر السيارات بأسنانه، ومرور السيارات الثقيلة على جسده، ومثل وضع آلة حادة تحت عنقه أثناء تفتيت الصخور الضخمة على ظهره. وعن نشر ثقافة السلام في كافة جهات الدنيا الأربع يقول بطلنا الخارق هرقل العرب الكابتن طارق الخطيب: إن الديانات السماوية جميعها تحث على مبدأ السلام.. السلام مع النفس أولاً ثم السلام مع الأسرة والأبناء لنقل السلام الى المحيطين من حول الإنسان، ثم السلام الاجتماعي في الحي والمدينة والقرية، ثم تعميم ذلك على العالم حتى تخفق رايات السلام والحب في قلوب شعوب العالم ليحتل السلام والحب القلب، وينال المركز الأول قبل العقل لأن العقل قد يأمر الإنسان بالعدوان، بينما القلب لا يحمل إلا الحب للإنسان، وهو مصدر إلهام للسلام. ويقول بطلنا هرقل العرب طارق الخطيب: إنه من خلال العروض الرياضية الخارقة التي يقوم بها إنما هي تمثل قدرة الله في خلقه فهو قادر على جعل المستحيل، حقيقة لما في العروض من قوة خارقة للعادة، إذ أنها تبين للفرد والمشاهد وكافة الجماهير القدرة الخارقة للطبيعة وتعايش القوة مع السلام وحب الآخر، وذلك من خلال التعامل والتجاوب بين مقدم العرض والمشاهد، وكذلك مد جسور تواصل قوامها الحب والسلام بتوجيه رسالة للجمهور في غمرة الانبهار والتركيز على العروض الخارقة. ويقول بطلنا العربي الكبير هرقل العرب طارق الخطيب، أنه قد تلقى العديد من الشهادات والإشادات منها شهادة ودرع كشافة الرسالة الإسلامية- لبنان- شهادة طلائع حرب التحرير الشعبية قوات الصاعقة لبنان- شهادة فرقة الأقصى الفلسطينية للتراث الشعبي- شهادة نادي سمو الأمير على ابن الحسين لدعم الصم والبكم - المملكة الاردنية - شهادة عيد الاستقلال الرابع بجامعة اليرموك- المملكة الأردنية- شهادة سفارة سوريا بمشاركة المهرجان الدولي لأيام شعوب السادس والعشرين- جامعة عين شمس بمشاركة 32 دولة- مصر وكذلك شهادة القرية الفرعونية ليوم اليتيم- شهادة المجلس المصري لحقوق الإنسان- شهادة المجلس الأعلى للشباب والرياضة ولاية النيل الأبيض مدينة ربك- السودان.. والي جانب ذلك نال العديد من الشهادات التقديرية الأخرى في السودان. كما حظي بطلنا العربي هرقل العرب طارق الخطيب بتغطية كبرى لعروضه في الدول العربية، ومن هذه الصحف والمجلات على سبيل المثال لا الحصر مجلة الإذاعة والتلفزيون- مصر مجلة زهرة الخليج- جريدة الرأي القطرية - جريدة الجمهورية- مجلة روز اليوسف- مجلة اكتوبر- جريدة الوفد- جريدة الجيل- جريدة اليوم السابع وهنا في السودان جريدة حكايات- الصحافة- جريدة برغوث البحر الأحمر- جريدة الرأي العام - جريدة السوداني.. وهكذا تشارك اليوم عروستنا (آخر لحظة) عبر هذا المقال في تقديم بطلنا العربي الكبير هرقل العرب طارق الخطيب، وستتابع (آخر لحظة) نشاطاته وعروضه وأخباره التي سيقدمها في السودان، وعلى رأس تلك العروض عرض في جامعة الأحفاد الذي سيقام قريباً. وتجدر الإشارة الى أن بطلنا العربي هرقل العرب ولثقافته الواسعة لم يكتفِ بالعروض للقوة الخارقة التي حباه الله بها، وإنما له العديد من الأنشطة الأخرى الإنسانية والفكرية والمجتمعية فهو رئيس لجنة العلاقات الخارجية لجمعية العفو المصرية لحقوق الإنسان، ورئيس لجنة العلاقات الدولية لمنظمة الصوت الوطني لحقوق الإنسان، كما له نشاطات واسعة بجمهورية مصر العربية الشقيقة، فهو عضو اللجنة الرياضية لنقابة العاملين بالتربية الخاصة (ذوى الاحتياجات الخاصة) وعضو مؤسسة الغد المشرق لمرضى التوحد، وجمعية تأهيل شباب المعاقين وأسرهم، وعضو جمعية المعاقين حركياً في السودان. كما أن بطلنا العربي الكبير هرقل العرب طارق الخطيب يحمل على عاتقه مسؤولية الدعوة للسلام ونشر ثقافة السلام على المستوى الاقليمي والقاري والعالمي، وذلك وفق مشروع متكامل يحمل اسم (المشروع العالمي لنشر ثقافة السلام والتعايش السلمى مع الآخر) وفي هذا المضمار سوف يتوجه لاحقاً الى الهند لتقديم عدد من عروض القوة الخارقة وبسط ثقافة السلام على امتداد دولة الهند، وذلك بتوجيه رسالة مباشرة الى الشعب الهندي حول ثقافة السلام، وذلك استلهاماً من أفكار قادة الهند الأفذاذ السابقين.. المهاتما غاندي، ونهرو وانديرا غاندي، التي رحلت عن عالمنا اغتيالاً وهي تدعو للسلام في الهند، ومن ثم سوف يحيي بطلنا العربي هرقل العرب هذه الأفكار من جديد عبر عروضه. بقي القول أن بطلنا العربي الكبير هرقل العرب طارق الخطيب قد أحب السودان وعشق ام درمان واختار أحد أحيائها العريقة وسكن فيه. الانحناءة والتحية لهذا البطل العربي الكبير هرقل العرب طارق الخطيب وأهلاً به وسهلاً في وطنه الثاني السودان.