تحسر القيادي الإسلامي المعروف د. قطبي المهدي علي غياب الحركة الإسلامية عن المشهد العام، وقال : " أبحث عن الحركة الإسلامية ولا أجدها " وكشف عن إنسحابه من العمل العام بإختياره ، وأشار الي أنه وصل الي قناعة أن الإنسان يمكن أن يكون صاحب عطاء حتي وان لم يكن في منصب سياسي ، وأقر ان قربه من الرئيس وتعامله المباشر معه جعله يتقلب في المناصب. راجع تفاصيل في واحتنا