{ الأخ/ صلاح الدين يوسف عمار مدير مطار الخرطوم الدولي: شكراً لاهتمامك بمتابعة ما نكتب، وحرصك على توضيح الأمور العالقة بكل هذه الأريحية وسعة الصدر والهدوء الحكيم، وشكراً على الدعوة التي وجهتموها لنا لزيارة المطار قاطبة؛ للوقوف على التفاصيل الغائبة وتقدير حجم الإنجازات المرتقبة في عهدكم الميمون الذي تلوح تباشيره الطيبة وأنتم تولون أقلامنا كل هذا الحرص والرعاية وتفتحون قلوبكم لاستيعاب نقدنا على أمل أن نتعاون معاً لتحقيق الصورة الإيجابية المرجوة لمطار الخرطوم الأب حتى ننعم يوماً بالمطار الجديد الذي نعول عليه كثيراً في ترقية بلادنا الحبيبة. ودمتم. { الأخ/ عبد الحي الربيع الإذاعة السودانية: وصلتني إشادتك الكريمة وكلماتك الطيبة عبر الزميل العزيز «يوسف حمد» وأرجو أن أبقى دائماً عند حسن ظنكم وأحقق بعض إبداعكم الرائع بتاريخكم المميز في خدمة الرسالة الإعلامية الإذاعية، وفي انتظار المزيد من توجيهاتكم ومؤازرتكم.. ودمتم. { الأستاذ الموسيقار/ أنس العاقب: أطربني جداً سعيكم الحثيث للقائنا ومعرفتنا، وأرجو أن يكون دافعكم لذلك رغبة أكيدة في تشريفكم لنا في التعاون المشترك لتقديم أعمال شعرية غنائية نسعد بأن تضعوا ألحانها لتتحول إلى أعمال متفردة وتاريخية بفضل بصمتكم الخاصة التي تمنح البريق والمجد لكل الأشعار التي تمسونها بعصا موسيقاكم السحرية، وإنه لمن دواعي سروري أن يعبر اسمي إلى مسامعكم ويرسخ، على أمل أن نلتقي قريباً.. ودمتم. { السادة/ هيئة الاستشاريين رئاسة مجلس الوزراء: أيها الشباب الواعي الواعد، الذي يحقق إنجازات كبيرة بطرحه لمواضيع شائكة وحساسة تمس المجتمع على طاولة النقاش والتداول، شكراً لكم وأنتم تمنحوننا ثقتكم المفرطة وتدعوننا للمشاركة رغم خبرتنا المتواضعة في المجال، وتبقى أطروحاتكم محل اهتمامنا حتى وإن أعجزنا القدر عن الحضور والمشاركة.. وإلى الأمام دوماً. { السادة/ وزارة الصحة مكتب الوكيل: شكراً حميماً على استجابتكم المقدرة لنداء الخير الذي وجهناه باسم المريض «أبو بكر» فقد أخجلتم أقلامنا بمبادرتكم الكريمة التي كان لها عظيم الأثر المعنوي والمادي في نفس تلك الأسرة المكلومة، وأعادت لنا ثقتنا في مؤسساتنا الحكومية الخدمية فكنتم كما نحب ونرجو ملاذاً وسنداً ورعاية.. ودمتم. { الأخ/ معاوية عمر موسى: حديثك الطيب عن الدكتور الإنسان «علي التوم» صادف أهله وكشف لنا المزيد من الجوانب المشرقة في الرجل بما أوردته عنه من حسن الخلق والتفاني وسرعة البديهة والنبوغ في مجال تخصصه في أمراض النساء والتوليد إذ جعله الله سبباً في إنقاذ حياة العديد من السيدات والأطفال، بالإضافة إلى ثقافته وحسه الشعري وخدماته العلمية الجليلة التي قدمها لطلاب الطب عبر تقديمه لتجربته الواسعة في كتاب قيم وبلغة سهلة ومفيدة وأرجو أن يرى هذا الكتاب النور قريباً لنتمكن من الحصول على أكثر من نموذج مشرف يشبه هذا الطبيب الذي يتقن فن التعامل مع المرضى ويؤثر مرضاه على نفسه.. ودمت. { الأخ الشاعر/ بكري محمد الصادق المملكة العربية السعودية: شكراً حميماً على خدماتك الجليلة، وصداقتك الطيبة التي تعكس أصالة معدنك وتحوي العديد من المواقف النبيلة رغم أننا لم نلتق بعد، إن اهتمامك وحرصك على جمع قصاصات الاندياح وسعيك في اتجاه تضمينها في كتاب أشعرني بالسعادة الغامرة والزهو رغم أنني ما زلت دون ذلك بكثير ولكن كفاني بك حادباً على الأمر ومفرطاً في الثقة على أمل أن أكون عند حسن ظنك بقدر ما أتمنى أن تفعل تجربتك الشعرية المميزة جداً داخل حدود الوطن.. ودمت. { تلويح: والشكر حيز ضيق لا يتسع ليحتويكم ولكنه أضعف الإيمان.