شكراً على المبادرات الطيبة وكل هذا الدعم الذي أثلج صدور الجميع في (الأهرام اليوم).. وبأمثالكم نتجاوز عجزنا عن بلوغ التمام.. على أمل أن نبقى دوماً عند حسن ظنكم وتظلون أبداً السند والمُعين. { راديو الرابعة - برنامج (ساحة النجوم) أ. خالد السباعي: الماحة التي أفردتموها ل(الاندياح) بكل هذا التفصيل والمصداقية أشعرتنا بالثقة، وأعادت لنا الشفافية.. وكنا سعداء بأن كنا من المحظوظين بصحبتكم مبحرين في شتى التفاصيل، ونحن نسرد التاريخ ونفرد المفاهيم ونُسهب في البوح.. دمتم ودام نجاحكم والتحية العاطرة للأستاذ (خالد السباعي) بكل ذلك التميُّز الأنيق. { العقيد/ خلف الله ريحان المكتب الصحافي للشرطة شكراً على المؤازة والثقة، ونحن على يقين من صدق نواياكم في التعاون والمناصحة، ننتظر منكم المزيد، مع خالص أمنياتنا لكم بالتوفيق وأنتم تتنقّلون من إنجاز إلى إنجاز. { طلاب المؤتمر الشعبي جامعة البحر الأحمر بورتسودان: لشد ما أدهشني اهتمامكم بالشأن الثقافي وتوظيفه لخدمة أغراضكم السياسية بكل هذه المرونة والكياسة، وشكراً لكم على حُسن الضيافة والتعامل الراقي، أدام الله عليكم نعمة اليقين والإيمان المُطلق بالقضية رغم ما تمرون به من ظروف عصيبة، وإنه ليُحمد لكم اهتمامكم الكبير بالمناشط ورعايتكم للمواهب وتفانيكم في العمل مع أجمل أمنياتي لكم بالتوفيق في ظل هذا الحياد وتلك الموضوعية.. ودمتم { الزميل/ عمر الكردفاني صحيفة الرائد: كلماتكم جاءت برداً وسلاماً على قلوبنا في مصابنا الأخير، نشكر لكم هذا الاهتمام وتلك الشهامة التي أنتم أهلها، مع أطيب الأمنيات وخالص التقدير والإحترام. { الأستاذة/ جميلة الجميعابي: والله لقد ازددتُ فخراً وكنتُ أطال الثريا وأنا أنصت باهتمام لثنائك العاطر على (الاندياح)، فهذه شهادة أعتز بها، من امرأة قامة لا يُستهان بها ولا تتحدث اعتباطاً، فشكراً على تواضعك وحديثك الطيّب وأرجو أن نظلّ عند حُسن ظنك وتظلين في إحاطتك لنا بالرعاية والتوجيه. { الأخ/ الطاهر عبدالرحيم مُخلِّص جمركي رغم تحاملك على قلمي في ما يتعلّق بمدينة بورتسودان، إلا أنني أجد لك العذر في ذلك، فأنا أكتب من واقع مشاهداتي الشخصية، ومن له رأي آخر فنحن على استعداد للنشر والتوضيح، وأهل بورتسودان أدرى بشعابها، والأوضاع المزرية التي صاحبت الأمطار الأخيرة لم ترضِ أحد، وهي مسؤولية أولي الأمر الذين عليهم تدارُك الأخطاء السابقة دون أن يُغيّر ذلك من إعجابنا المطلق بالمدينة، وبالمناسبة (إندياح) تُعنى بالإسهاب والبوح المطلق والمصداقية في عرض الأفكار والمشاعر. وشكراً على دعوتك على حسابك الخاص فأنا لا أستطيع تلبيتها للعديد من الأسباب التي تخرج عن إطار الطبيعة والمبدأ. { وزارة الصحة الولائية مكتب الوكيل: فرحنا جداً بمبادرتكم الطيبة تجاه قضية الطفل المريض التي أوردناها سابقاً.. ولكننا أُحبطنا لما فوجئنا بهذا التسويف بعد أن سعت إليكم الأم المكلومة وتكبّدت مشاق مرافقة ابنها لتجدكم قد تراجعتم عن وعودكم الطيبة التي بادرتم بها من تلقاء أنفسكم ولأسباب مجهولة. فيا سيدي وكيل وزارة الصحة.. لم تستلم أسرة المريض الدعم الذي صدّقتم به.. ونحسب أنكم لاتعلمون. { الأعزاء قراء (الأهرام اليوم): شكراً على كل هذا الكم الهائل من التهاني والمعايدات التي لازلنا ننعم بها منذ أشعالنا للشمعة الثانية، إن تهانيكم كانت المقياس الحقيقي لنجاحنا وهي التي جدّدت فينا دوافع النجاح ومنحتنا الزهو والإطمئنان.. دمتم لنا ودام رضاكم علينا.. وعلى وعد بالمزيد من التميُّز بإذن الله. تلويح: شكراً حميماً للجميع .. شكراً جزيلاً للمودة والثقة.