أوضحت شركة شيكان للتأمين في توضيح لها ل «الإنتباهة» على خلفية ما ذُكر الأسبوع الماضي بأن الشركة عليها مديونية مليارية لصالح المستشفيات وتعاني من أوضاع مالية حرجة. وقالت الشركة إنها تفي باستحقاقات المستشفيات، بل إن «60%» من دخل هذه المرافق هي نتاج دفعيات الشركة لها، وإنها من أفضل الشركات في مجال التأمين الطبي. وأوضحت أنها تقدم خدمة ل «1300» مواطن على مستوى السودان، وأبرمت اتفاقيات إعادة التأمين خارج البلاد، كما أنها تساهم في عمليات العيون ل «150» طفلاً سنوياً خارج التأمين. هجوم عنيف في حديثه لتلفزيون على شبكة الإنترنت لجماعة تشادية معارضة من عاصمة أوروبية، شن جبريل إبراهيم رئيس حركة العدل والمساواة المتمردة خلال لقاء أُجري معه، هجوماً عنيفاً على الرئيس التشادي إدريس ديبي لموقفه من الحركات المتمردة في دارفور ورعايته لمؤتمر أم جرس الأخير، كما هاجم المؤتمر نفسه. اللقاء أجراه معه مذيع سوداني يعمل بإذاعة «دبنقا» في هولندا محمد صالح عبد الله يس المقيم هناك، وكان مديراً لإذاعة وتلفزيون ولاية جنوب دارفور في عهد الحاج عطا المنان وعلي محمود . حمرة عين لم يتعظ مدير وحدة إدارية بإحدى المحليات كانت قد ثارت حوله شكوك في فساد أراضٍ قبل شهور، حيث لم يتعظ الرجل من وقوعه في ملابسات رشوة دُون ضده بلاغ على إثرها في وقت سابق، ولا يزال الرجل يمارس هوايته من داخل منزله بتقنين حيازات أراضٍ متنازع عليها مع عدة لجان وقبائل مقابل مبالغ يحددها بنفسه. سرقة في معرض رصدت الزاوية حالة التضجر التي أبداها عددٌ من المشاركين في معرض للمناحل كان الغرض منه إدخال أربعة آلاف مزارع لإنتاج العسل، حيث إن منظمي المؤتمر لم يُحسنوا استقبال وضيافة المشاركين، والأدهى والأمرّ أن كثيرًا منهم تعرض لسرقة كمية من العسل المشارك به في المعرض.. البعض حمَّل المسؤولية لوزارة الثروة الحيوانية. استقالات.. واستعدادات بعد التأكد من تقديم كل وزراء المؤتمر الوطني استقالاتهم لرئيس الجمهورية، علمت «الزاوية» أن ولاة الولايات قد تقدموا باستقالاتهم، وقد أبلغ والي في ولاية شرقية مهمة معاونيه وبعض المقربين منه أنه بعد تقديم استقالته إذا جُددت فيه الثقة سيواصل حتى الانتخابات المقبلة، وإذا لم يختره الحزب مرشحاً له في منصب الوالي في الانتخابات القادمة سيترشح مستقلاً !!